المسطومة قرية في منطقة إدلب في محافظة إدلب في سورية.
الاستيلاء على أستاماكو، بالقرب من المسطومة، موصوف على بوابات بلوات
تأتي المعلومات التي يقدمها كتاب (من "إيبلا" إلى "إدلب") للباحث "فايز قوصرة" لتؤكد ما قدمه الباحث "مصطفى سماق" حيث يذكر الكتاب وعلى لسان البروفيسور "ناميو إيكاني" رئيس بعثة التنقيب اليابانية: «إن التقنيات التي أجريت على عدة سويات من بلدة أستاماكو Astamaku (تل المسطومة) تشير إلى أنه يرجع إلى العصر البرونزي ثم إلى العصر الحديدي الثاني معاصراً بذلك لمملكتي "حماه" و"إيبلا" كما تشير بعض قطع عظام الأغنام والحمام إلى تربية هذه الحيوانات والاستعاضة بتربيتها عن الصيد كما تشير القطع الفخارية إلى تطور صناعة الفخار عبر الأشكال الجميلة ذات الزخارف الدقيقة».
أستاماكو هي واحدة من 90 مدينة زعم الملك الآشوري شلمنصر الثالث أنه فتحها في مملكة حماة الأرامية. وهي المدينة الوحيدة المذكورة على بوابات بلوات. والمدينة محصنة، وقد استولي عليها في عام 848 ق.م.، عنوةً، الرماة الآشوريون، حسب الصور على البوابات. وكانت أبعد مدينة في مملكة حماة يستولي عليها شلمنصر الثالث في حملته العسكرية. المستوطنة الحدودية حفلت بشوارع ومساكن تشي بأن للبلدة حاكم، ولكنها آوت عدداً صغيراً من عائلات جنود الحامية
عدد السكان نسمة عام 2011.
التاريخ
الاستيلاء على أستاماكو، بالقرب من المسطومة، موصوف على بوابات بلوات
تأتي المعلومات التي يقدمها كتاب (من "إيبلا" إلى "إدلب") للباحث "فايز قوصرة" لتؤكد ما قدمه الباحث "مصطفى سماق" حيث يذكر الكتاب وعلى لسان البروفيسور "ناميو إيكاني" رئيس بعثة التنقيب اليابانية: «إن التقنيات التي أجريت على عدة سويات من بلدة أستاماكو Astamaku (تل المسطومة) تشير إلى أنه يرجع إلى العصر البرونزي ثم إلى العصر الحديدي الثاني معاصراً بذلك لمملكتي "حماه" و"إيبلا" كما تشير بعض قطع عظام الأغنام والحمام إلى تربية هذه الحيوانات والاستعاضة بتربيتها عن الصيد كما تشير القطع الفخارية إلى تطور صناعة الفخار عبر الأشكال الجميلة ذات الزخارف الدقيقة».
أستاماكو هي واحدة من 90 مدينة زعم الملك الآشوري شلمنصر الثالث أنه فتحها في مملكة حماة الأرامية. وهي المدينة الوحيدة المذكورة على بوابات بلوات. والمدينة محصنة، وقد استولي عليها في عام 848 ق.م.، عنوةً، الرماة الآشوريون، حسب الصور على البوابات. وكانت أبعد مدينة في مملكة حماة يستولي عليها شلمنصر الثالث في حملته العسكرية. المستوطنة الحدودية حفلت بشوارع ومساكن تشي بأن للبلدة حاكم، ولكنها آوت عدداً صغيراً من عائلات جنود الحامية
الجغرافيا
جغرافيا تقع بين مدينتي إدلب وأريحا وتبعد عن مركز مدينة إدلب 6 كم. يحدها من الشرق على بعد 3 كم قرية قميناس ومن الغرب على بعد 2 كم قرية فيلون.عدد السكان نسمة عام 2011.
الاقتصاد
- الزراعة (التين والزيتون)
- العمالة
- الأشغال (تعهدات أعمال الأشغال)
المعالم الرئيسية
من معالمها تل المسطومة ويقع في الجهة الشمالية من القرية و معسكر الطلائع الذي يقع في الجهة الجنوبية للقرية.التعليم
يوجد في القرية ثلاث مدارس اثنتان للتعليم الأساسي وواحدة للتعليم الثانوي.
