تطوير الذات متجدد ان شاء الله

SONDA

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

30.gif


روعة
مميزة سويت..
سأستغل هذه الصفحات مع طلابي.
 

SONDA

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

30.gif



إننا جميعاً نتطلع إلى السعادة ونبحث عنها .
لكن السعادة ليست هدفاً في ذاتها . إنها نتاج عملك لما تحب ، وتواصلك مع الآخرين بصدق .
إن السعادة تكمن في أن تكون ذاتك ، أن تصنع قراراتك بنفسك، أن تعمل ما تريد لأنك تريده ، أن تعيش حياتك مستمتعاً بكل لحظة فيها .إنها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين وسماحك للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم ، أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك .
إنه لمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يبدوا غاية اهتمامهم بك ، إن تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ، ألا تكون مخلصاً ، وتنهمك - عبثاً – في العلاقات والأعمال بدلاً من الالتزام ، أن تثير حنق الآخرين بدلاً من الاستجابة ، أن تحيا على هامش حياة الآخرين ، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة .
إنك في الواقع تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها ، حيث ينتابك إحساس بأن حياتك لا غاية منها ، ولا معنى لها ، وأن معناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده من قرب وبدقة .
إنه لمن المفترض –ضمناً- أن حياتك قد خلقت كي تكون لك .
إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها . وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه ، فلا تلوم إلا نفسك . فلا أحد مدين لك بأي شيء . إنك الشخص الوحيد الذي يستطيع إحداث اختلاف في حياتك له من القوة ما يبقيه راسخاً ، لأن الدعم الضئيل الذي قد تتلقاه من هنا أو هناك لا يعني شيئاً ما لم تكن ملتزماً بأن تقطع كامل الطريق بمفردك مهما واجهت من مصاعب .
إن أياً من العهود التي يقطعها لك الآخرون على أنفسهم ليس لها من القوة ما يمكنها من إحداث ذلك الاختلاف الدائم . إن الخيانة والاستسلام –على الرغم من شدة آثارهما – ليس لديهما القدرة على تقييد مسيرة تطورك أو إعاقة نجاحك ما لم تكن أنت الذي يختلق الأعذار كي تفشل هذا الفشل الذريع.
إن لديك القدرة أن تتغلب على كل العوائق تقريباً لو استطعت أن تواجه الحياة بشكل مباشر . وأنت كإنسان يريد أن يحيى حياة هانئة سيتحتم عليك أن تجتاز الكثير من مثل هذه العوائق طوال الوقت
إن أول شيء يلزمك التغلب عليه هو ذلك الاعتقاد السخيف بأن هنالك من سيدخل حياتك كي يحدث لك كل التغييرات اللازمة .
لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك ، ويمنحك الدفعة الكبرى لكي تنطلق ، ويهزم أعداءك ، ويناصرك ، ويمنحك الدعم اللازم لك ، ويدرك قيمتك ، ويفتح لك أبواب الحياة .
إنك الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يلعب دور المنقذ الذي سوف يحرر حياتك من قيودها ، و إلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها .
إنك تستحق السعادة ، ولكنك أيضاً تستحق أن تحصل على ما تريد ،.لذا ، انظر إلى الأشياء التعيسة في حياتك ،سترى أنها عبارة عن سجل لعدد المرات التي فشلت فيها أن تكون ذاتك .
إن تعاستك –في الواقع – لا تعدو أن تكون سوى ناقوسٍ يدق لك كي تتذكر أن هناك ما ينبغي أن تفعله كي تسترد سعادتك .
ولأن الإحساس بالسعادة هو أن يحب المرء الطريقة التي يشعر بها ، فإن كونك غير سعيد يعني انك لا تحب الطريقة التي تشعر بها .
إنك الشخص الذي يفترض أن يفعل شيئاً حيال ذلك .
إن تحقيق السعادة يتطلب منك أن تخوض –دائماً – بعض المخاطر التي تكون صغيرة ، ولكنها هامة في ذات الوقت .
إنك في حاجة لأن تجعل الآخرين يقدرونك حق قدرك .تجنب المناورات ، والمجادلات التي لا هدف لها ، والمواجهات .
إنك في حاجة لأن تتفوه بالحقيقة وتصحح أكاذيبك .
إنك في حاجة للتوقف عن تمثيل دور الضحية حتى يمكنك الاستمتاع بنجاحك دون شعور بالذنب.
لكي تجد السعادة ، فأنت بحاجة لأن تكون ذاتك لا أن تتظاهر بما ليس فيك .
إنك في حاجة لأن تتحرر من توقعاتك الناتجة عن معتقداتك عما يجب أن تكون عليه الحياة حتى لا تحكم على الآخرين –على غير أساس من الواقع - بأن لديهم قصوراً أو أنانية .
إنك بحاجة لان تكف عن الحياة داخل ذكريات الماضي.
إنك بحاجة لان تتعلم الصفح وغض الطرف كي تواصل مشوار الحياة .
إنك بحاجة لان تكون مستمعاً جيداً حتى تستخلص أفضل ما لدى الآخرين من خبرة . إنك بحاجة لان تأخذ نفسك على محمل الجد ، ولكن ليس لدرجة أن تلزم نفسك أن تكون كاملاً طوال الوقت ، أو ألا تستطيع التعرف على أخطائك وجوانب ضعفك .
إنك بحاجة لأن تدرك أنك في حالة نمو متواصل لذا فإنك لزاماً عليك دائماً إدراك الحلول الوسط التي تعوق تقدمك في الحياة ، وكذلك العلاقات التي تشعر أنك تقدم فيها الكثير من التنازلات .
إنك في حاجة لهدف يوجه حياتك .
إنك بحاجة لأن تعلم لتحقيق هذا الهدف ، وأن تخلق الحياة التي تريدها ، لا أن تحيا على أمل الحرية الأجوف .
إن تحقيق السعادة يتطلب العمل ، عمل الحياة . وطالما أنك ستعيش حياتك الخاصة بك أنت ، فلعله يجدر بك أن تعيشها بأفضل طريقة ممكنة .
(...)
إن تحقيق السعادة يكمن في أن تفهم نفسك وتقبلها كما هي الآن .
إن تلك هي الحرية الحقيقية الوحيدة .
هذا هو الوقت المناسب لتحقيقها .
أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك .
_____________
المصدر:
من مقدمة كتاب "فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة" لديفيد فيسكوت.
 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

30.gif


روعة
مميزة سويت..
سأستغل هذه الصفحات مع طلابي.

وعليكم السلآم ورحمة الله وبركاته ..؛

مرورك هوالأروع عزيزتي ,,؛

أسعدتني بتوآجدك ,؛

بتمنالك التوفيق من كل قلبي ..؛

كل الشكر والامنتنان ..؛



 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,



سوندا

أشكرك من كل قلبي ..؛

تشرفت بمروك الكريم وزدت شرفاً بردك الأكرم ..؛

كتآآآب رآآآئع .؛, قرأت جزءاً منه ..؛

ماننحرم منك ..؛

ودي و ورودي لك ِ عزيزتي ..؛


 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,




مدخل ..

34856.imgcache.gif






ذاتنا .. شخصيتنا .. أرواحنا .. عقولنا ..صناديق مُغلقة فدعونا نكتشفها ..!!


يصعب على البعض أحياناً أن يفهم نفسه .. أو ماذا يُريد من الناس ؟!


أو ماذا تُريد الناس منه ؟!



34857.imgcache.jpg


دعونا نُحلق بأذهاننا وأفكارنا في الذات وتطويرها دعونا نتعرف أكثر ونخوض في هذا


العلم في حدود الشرع ..

والحقيقة التي تنبغي لتطوير هذه الذات ..




أتمنى إنكم تشآآآركوني بإضافاتكم الرآآئعه ,,

حكمة ,, مثل ,, قصة ,,

أي شيء عن محور الذآت ,,

بآنتظاركم أحبتي ,,


mwalat34.gif


sweet rore ,؛’







مخرج :

نحتاج أن نرتقي بذواتنا وأرواحنا
34859.imgcache.gif
 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,


اقتراحات لتحسين نظرتك إلى نفسك ؟؟

mwalat18.gif



أولاً .. تقبّل المديح - وأشكر من مدحك



mwalat19.gif


ثانياً .. قدّم المديح للآخرين ، ابحث عن نقاط الجمال عند الآخرين

mwalat8.gif


ثالثا .. تكلم دائماً جيداً عن نفسك

mwalat34.gif


رابعاً .. كافئ نفسك - عندما تفعل شيئاً جيداً

mwalat1.gif


خامساً .. إفصل أفعالك عن ذاتك - فأفعالك لا علاقة لها بتقييمك لذاتك ،

mwalat15.gif


فإن فعلت شيئاً خطأ ، أسأت إلى أحد ،

mwalat20.gif


فأنت لست سيء بل فعلت شيئاً سيئاً - أحِب المخطئ واكره الخطأ نفسه

mwalat36.gif


سادساً .. عامل جسمك جيداً - حافظ عليه - اعمل رياضه - كُل جيداً

mwalat38.gif


سابعاً .. إجعل الآخرين يعلمون ماذا تتوقع منهم وذلك بمعاملتك لنفسك وللآخرين

mwalat32.gif


ثامناً .. إجعل حولك الأشخاص الناجحون

mwalat33.gif


تاسعاً .. إعمل لتتمتع بحياتك دون الشعور بالذنب

n200630.gif


عاشراً .. إقرأ كتباً تعطيك الدافع والأفكار الجديدة

mwalat41.gif


إحدى عشر .. تصور نفسك بالصورة التي تحب أن تكون عليها ، ستجد نفسك تقترب جداً من تلك الصورة

mwalat30.gif


إثنا عشر .. الحياة حولنا ليست كاملة -

mwalat28.gif


فإن كنا نؤجل سعادتنا إلى أن تصبح الحياة كما نرغبها أن تكون أو

mwalat39.gif


إلى أن تصبح الظروف كما نريد ، فإننا بذلك نمنع أنفسنا من المتعة والسعادة



ثلاثة عشر .. السعادة قرار ، إن كنت تريد أن تكون سعيداً ،

mwalat21.gif


كن سعيداً . لا تحاول أن تغّير الدنيا ، بل حاول أن تغيّر نظرتك لها

mwalat34.gif


sweet rore
 

رتيل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

تطوير الذات من الناحيه افكار علميه الثقه بنفس

، إن أردت تحقيق النجاح والسعادة، فما عليك إلى أن تكون واثقا من نفسك وبقدراتك الشخصية، لقد جمع الحكماء مفاتيح النجاح في 100 واختصرها البعض في 10، دعني اخبرك بأن المفتاح الأساسي لنجاح هو واحد ثقتك بنفسك، فلو أن هناك حبة تقوي الثقة بالنفس لكان العالم كله سعيدا وناجحا في جميع مجالات حياته. فهي تساعدك على التأثير في الاخرين تمكنك من الثبات على موقفك، تعطيك شعورا بالقوة والسعادة، وتكسبك احترام الاخرين وتنقدك من المواقف المحرجة... إن الثقة بالنفس هي قدرة مكتسبة أكثر منها فطرية، فهي تشكل % 6 سلوك فطري والباقي بعد الممارسة والتدريب، فلا تفقد الأمل واتبع ما سأقوله لك. إدن كيف تكتسب الثقة بالنفس ؟ عليك أخي ان تراجع نفسك وتتأكد من اعتقاداتك ومبادئك، بأن تكون على علم يقين بما تعتقده وأن تعرف ما تفعل ولا تتصرف بتسرع و إنما بحكمة. وهذه صفات عليك أن تدرب نفسك على اكتسابها : 1ابتسم دائما مهمى كانت الظروف 2اهتم بمظهرك 3مارس رياضة معينة 4صافح الناس بثقة 5كن هادئا وهذه بعض الحركاته والتصرفات : 1طالع الناس في أعينهم 2تصرف جيدا عند الخطئ 3استعمل يديك وتعبيرات وجهك عند الحديث 4امشي بنشاط واعتدال 5كن دائم المبادر في الحركة استعن بالله في أعمالك ونشاطاتك على كلماتك أن تكون كالتالي : 1تدرب على جعل صوتك واضحا ومسموعا 2لتكن نبرت صوتك حادة 3لتكن الحروف ذات مخارج واضحة 4اجعل نغمات صوتك مختلفة 5ركز على الكلمات والأفكار الهامة 6لتكن لغتك سليمة 7راجع نفسك واعرفها أكثر وهذه بعض معتقدات الواثق من نفسه 1يتحكم بوقته 2يستعد للأنشطة جيدا 3يعتقد بأهمية المهارات والتدريب 4يتقبل النقد البناء 5يقول لا للخطأ 6يعرف نقاط قوته وضعفه أتمنى أن أكون قد أفدتكم، وتوكلو على الله في فعل أي شيء، ولا تنسو الصلاة


موضوع رائع جدا واتمنى لكي التوفيق
مودتــــــــــــــــــــــــــي
 

هذيان الروح

كاتب محترف
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,


هذه مجموعة أفكار لتطوير الذات يمكن الاستفادة منها في تطوير ذواتنا ومن


أهمها:


3105.jpg


* استمتع بالهدوء، فإن هذا سيساعدك على التركيز ويحفزك للحياة

* اجعل من تقديرك لذاتك أساسا لأهدافك

* انتقادك السلبي لذاتك يساعدك على تقييم نفسك بصورة صحيحة

* شعورك بالأمان الذاتي يجعلك لا تخاف من هم حولك.

* عندما تعرف كم أنت قادر على تحمل الآخرين ستشعر بالفخر والراحة.

* أفكارنا الحالية هي التي تحدد مستقبلنا.

njh1.jpg



* تأكد أنك لن تستطيع منح شيء لا تملكه.

* اكتب أهدافك وعلقها في مكان بارز حتى تقرأها عدة مرات في اليوم.

* سيطر على حياتك ولا تفكر في الماضي فأنت في سباق مع الحياة.

* عندما يزداد تقديرك لذاتك ستتحسن قدرتك على التكيف مع من هم حولك وسيزيد. إصرارك على

النجاح وتحقيق أهدافك.

* هناك طريقة واحدة فقط لتغيير ما حولنا : تغيير أنفسنا.

1430.jpg


* نحن لا نختار الفشل، لكننا بالمثابرة نصل للنجاح.

* استمع إلى ذاتك وستعرف لماذا أنت مكتئب.


* عندما تكف عن المحاولة فاعلم أنك فاشل .. لا تستسلم أبداً.


* عامل ذاتك بلطف ولا تجلدها حتى تستطيع أن ترتقي بحياتك.


* عدم تحديدنا للأهداف يجعلنا غير قادرين على استخدام طاقاتنا الكامنة .


* عندما تشعر أنك غير قادر على التفكير بطريقة صحيحة تنفس بعمق.


* حارب خوفك من المجهول حتى تبدو المجازفة أسهل.

sl.jpg



* ضع خطة لأهدافك حتى تقضي على شبح الخوف.

* اقتناعك بأهدافك هو الدافع والمحرك للوصول إلى طرق تحقيقها.

* ارفع من درجة تقديرك لذاتك، لترتفع إنتاجيتك والعكس صحيح.

* العالم مرآة النفس عندما نحب أنفسنا نرى العالم جميلا.

* الأمور العصيبة والأحداث المؤلمة التي نمر بها تكسبنا شجاعة نادرة.

* ليس هناك شجاعة بدون ألم.

* الأفعال تعلم أكثر من الأقوال.

* القوي هو من يضبط نفسه عند الغضب.


ss1.png


* ثق بالله ثم بقدراتك وحتما ستنجح.

* كلما بذلت حبا، كلما حصلت على المزيد.

* درب نفسك على أن تحب الشيء بدلا من أن تشتكي منه.

* حدد بدقة ما تريد الحصول عليه، ثم انطلق وستصل بإذن الله.

* تعلم من الآخرين حتى تحقق الفائدة لنفسك، فقد تصبح يوما مثل الآخرين أو حتى أفضل منهم.

* ليس المهم ما حدث، لكن الأهم هو الطريقة التي تنظر بها إلى ما حدث.

* حدد الهدف ثم افعل ما يقربك منه.


n11.jpg


* تكيف مع ما حدث في حياتك.. ولا تشعر بأنك ضحية وتلقي باللوم على الآخرين فيما حدث.


* العقبات بالنسبة للناجحين ما هي إلا وسيلة للوصول إلى الأهداف.


* إذا شعرت بقلة تقديرك لنفسك فتذكر نجاحا قد حققته في الماضي لترفع من تقديرك لذاتك


* الناجحون تكمن قوتهم في تركيزهم على أهدافهم المحددة.


* الغضب يفقدك القدرة على الوصول للهدف.


* الجأ للتغيير في حياتك حتى تقضي على الروتين الممل.


* ابحث عن ذاتك وستجدها حتما.

* لا تضع أعذارا تبرر بها عدم التقدم بالحياة

*****


موضوع كتير حلو وبنستفيد منو اكتر

رح شارك فيو على ئد ما بئدر

تقبلي مروري المتواضع


 

دانا

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

مبهره انتي
مجهود اكثر من رائع بحق
غاليتي
دمتي ودام ابداعك وتالقك
تقبلي مروري المتواضع

ولي عوده
 

زهرة الاوركيد

مشرف سابق
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

إدارة الوقت

الوقت هو العمر الذي يمر من بين أيدينا، وينسحب بسرعة منا ونحن لا ندري أن مروره يعني مرور أعمارنا وحياتنا، وما حياتنا إلا لحظات وثوانٍ تكونت معاً، وضياعها يعني ضياع حياتنا نفسها.

والوقت من منظور آخر هو المادة الخام التي نطوعها كما نشاء من أجل أن نفعل ما نريد من أعمال ونحقق ما نريد من أهداف، ونصل لما نريد من غايات، الوقت هو السبيل لكل هذا، ومن هنا فلابد أن نعرف كيف نستغله أفضل استغلال ممكن وكيف نجعل منه المادة الخام الفعالة والمؤثرة من أجل حياة ناجحة نحقق فيها ما نريد.

وأكبر معين لنا على معرفة القيمة العظيمة التي لا تساويها قيمة للوقت أن نتذكر حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: لن تزولا قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله فيما اكتسبه وكيف أنفقه، وعن علمه ماذا عمل به.

§ لماذا إدارة الوقت ؟

1. لتنفيذ المهام و الأعمال الهامة..ثم يتبقى لنا وقت للإبداع و التخطيط للمستقبل و للراحة و الاستجمام.

2. لتحديد الأولويات و إنجاز أهم الأعمال في حياتنا.

3. للاستفادة من الوقت الضائع و استغلاله جيداً.

4. للتغلب على الاجهاد و الاحباط الذي يقلل من كفاءة العمل.

إن الحل في هذا كله.. هو إدارة صحيحة للوقت.
إن الإدارة الصحيحة للوقت تضيف إلى حياتك ساعات طوال إذا أحسنت استغلال الأوقات الضائعة . فإضافة 15 دقيقة كل يوم تعنى إضافة 13 يوم عمل كل عام , إضافة 30 دقيقة كل يوم تعنى انك تضيف 26 يوم عمل كل عام , إن هذا يعادل شهرا جديدا كل عام .
فوائد الإدارة الجيدة للوقت

1. إنجاز أهدافك وأحلامك الشخصية.
2. التخفيف من الضغوط سواء في العمل و ضغوط الحياة .
3. تحسين نوعية العمل.
4. تحسين نوعية الحياة غير العملية.
5. قضاء وقت أكبر مع العائلة أو في الترفيه والراحة.
6. قضاء وقت أكبر في التطوير الذاتي.
7. تحقيق نتائج أفضل في العمل.
8. زيادة سرعة إنجاز العمل.
9. تقليل عدد الأخطاء الممكن ارتكابها.
10. تعزيز الراحة في العمل.
11. تحسين إنتاجيتك بشكل عام.
12. زيادة الدخل.

تذكر أن

• الواجبات دائما أكثر من الأوقات .

• أنت لا تملك أكثر من 24 ساعة يوميا أو 168 ساعة أسبوعيا .

لماذا يضيع الناس أوقاتهم؟

1. لا يدركون أهمية الوقت .
2. ليس لهم أهداف أو خطط واضحة .
3. يستمتعون بالعمل تحت ضغط .
4. سلوكيات ومعتقدات تؤدي إلي ضياع الوقت .
5. عدم المعرفة بأدوات و أساليب تنظيم الوقت .

سلوكيات و معتقدات تؤدي إلي ضياع الوقت
1- لا يوجد لدي وقت للتنظيم

1. يحكى أن حطاباً كان يجتهد في قطع شجرة في الغابة ولكن فأسه لم يكن حاداً إذ أنه لم يشحذه من قبل، مر عليه شخص ما فرآه على تلك الحالة، وقال له: لماذا لا تشحذ فأسك؟ قال الحطاب وهو منهمك في عمله: ألا ترى أنني مشغول في عملي؟!
2. من يقول بأنه مشغول ولا وقت لديه لتنظيم وقته فهذا شأنه كشأن الحطاب في القصة! إن شحذ الفأس سيساعده على قطع الشجرة بسرعة وسيساعده أيضاً على بذل مجهود أقل في قطع الشجرة وكذلك سيتيح له الانتقال لشجرة أخرى، وكذلك تنظيم الوقت، يساعدك على إتمام أعمالك بشكل أسرع وبمجهود أقل وسيتيح لك اغتنام فرص لم تكن تخطر على بالك لأنك مشغول بعملك.
3. وهذه معادلة بسيطة، إننا علينا أن نجهز الأرض قبل زراعتها، ونجهز أدواتنا قبل الشروع في عمل ما وكذلك الوقت، علينا أن نخطط لكيفية قضائه في ساعات اليوم.

2- المشاريع الكبيرة فقط تحتاج للتنظيم

1. في إحصائيات كثيرة نجد أن أمور صغيرة تهدر الساعات سنوية، فلو قلنا مثلاً أنك تقضي 10 دقائق في طريقك من البيت وإلى العمل وكذلك من العمل إلى البيت، أي أنك تقضي 20 دقيقة يومياً تتنقل بين البيت ومقر العمل، ولنفرض أن عدد أيام العمل في الأسبوع 5 أيام أسبوعياً.
2. (الوقت المهدر) 5 أيام × 20 دقيقة = 100 دقيقة أسبوعياً / 100 دقيقة أسبوعياً × 53 أسبوعاً = 5300 دقيقة = 88 ساعة تقريباً.
3. لو قمت باستغلال هذه العشر دقائق يومياً في شيء مفيد لاستفدت من 88 ساعة تظن أنت أنها وقت ضائع أو مهدر، كيف تستغل هذه الدقائق العشر؟ بإمكانك الاستماع لأشرطة تعليمية، أو حتى تنظم وقتك ذهنياً حسب أولوياتك المخطط لها من قبل، أو تجعل هذا الوقت مورداً للأفكار الإبداعية المتجددة .

3- الآخرين لا يسمحون لي بتنظيم الوقت

1. من السهل إلقاء اللائمة على الآخرين أو على الظروف، لكنك المسؤول الوحيد عن وقتك، أنت الذي تسمح للآخرين بأن يجعلوك أداة لإنهاء أعمالهم.
2. أعتذر للآخرين بلباقة وحزم، وابدأ في تنظيم وقتك حسب أولوياتك وستجد النتيجة الباهرة.
3. وإن لم تخطط لنفسك وترسم الأهداف لنفسك وتنظم وقتك فسيفعل الآخرون لك هذا من أجل إنهاء أعمالهم بك!! أي تصبح أداة بأيديهم.

4- كتابة الأهداف والتخطيط مضيعة للوقت

1. افرض أنك ذاهب لرحلة ما تستغرق أياماً، ماذا ستفعل؟ الشيء الطبيعي أن تخطط لرحلتك وتجهز أدواتك وملابسك وربما بعض الكتب وأدوات الترفيه قبل موعد الرحلة بوقت كافي، والحياة رحلة لكنها رحلة طويلة تحتاج منا إلى تخطيط وإعداد مستمرين لمواجهة العقبات وتحقيق الإنجازات.
2. ولتعلم أن كل ساعة تقضيها في التخطيط توفر عليك ما بين الساعتين إلى أربع ساعات من وقت التنفيذ، فما رأيك؟ تصور أنك تخطط كل يوم لمدة ساعة والتوفير المحصل من هذه الساعة يساوي ساعتين، أي أنك تحل على 730 ساعة تستطيع استغلالها في أمور أخرى كالترفيه أو الاهتمام بالعائلة أو التطوير الذاتي.

5- لا أحتاج لكتابة أهدافي أو التخطيط على الورق، فأنا أعرف ماذا علي أن أعمل.

لا توجد ذاكرة كاملة أبداً وبهذه القناعة ستنسى بكل تأكيد بعض التفاصيل الضرورية والأعمال المهمة والمواعيد كذلك، عليك أن تدون أفكارك وأهدافك وتنظم وقتك على الورق أو على حاسب المهم أن تكتب، وبهذا ستكسب عدة أمور:

* أولاً: لن يكون هناك عذر اسمه نسيت! لا مجال للنسيان إذا كان كل شيء مدون إلا إذا نسيت المفكرة نفسها أو الحاسب!!
* ثانياً: ستسهل على نفسك أداء المهمات وبتركيز أكبر لأن عقلك ترك جميع ما عليه أن يتذكره في ورقة أو في الحاسب والآن هو على استعداد لأني يركز على أداء مهمة واحدة وبكل فعالية.

6- حياتي سلسلة من الأزمات المتتالية، كيف أنظم وقتي؟!

تنظيم الوقت يساعدك على التخفيف من هذه الأزمات وفوق ذلك يساعدك على الاستعداد لها وتوقعها فتخف بذلك الأزمات وتنحصر في زاوية ضيقة، نحن لا نقول بأن تنظيم الوقت سينهي جميع الأزمات، بل سيساعد على تقليصها بشكل كبير.

سلوكيات و معتقدات تؤدي إلي توفير الوقت
1. تحديد الهدف .
2. التخطيط.
3. احتفظ دائما بقائمة المهام To-do List .
4. التحضير للغد .
5. استخدام أدوات تنظيم الوقت .
6. انشر ثقافة إدارة الوقت .
7. عدم الاحتفاظ بمهام معقدة ( تقسيم المهام إلي مهام فرعية) .
8. لا تحتفظ بالمهام الثقيلة علي نفسك (انته منها فورا).
9. لا تكن مثاليا .
10. رتب أغراضك .
11. الاتصال الفعال ( التأكد من وصول الرسالة كما تعنيها).
12. لا تتأخر في الوصول لمكان العمل .
13. التحضير للمهام المتكررة Check List .
14. تجميع المهام المتشابهة .
15. ارتدِ ساعة (راقب الوقت في أي مهمة تقوم بها).
16. تأريخ المهام (حدد لنفسك تاريخا أو زمنا للانتهاء من أي مهمة) .
17. المساومة في تحديد المواعيد .
18. لا تحتفظ بمهام ناقصة ( انته من كل مهمة بدأتها) .
19. لا تهمل كلمة ” شكرا“ .
20. لا تقدم خدمات لا تجيدها .
21. تعلم القراءة السريعة .
22. استغلال وقت السيارة – الانتقال - السفر .
23. لا تحتفظ بمقاعد مريحة في مكتبك .
24. علق لافتة مشغول إنهاء المهام المحتاجة للتركيز .
25. استخدم التليفون بفاعلية .
26. تنمية مهارات التفويض .
27. اعرف نفسك ودورات أدائك اليومي ذهنيا و بدنيا


تحليل

لقد قمت بعملية تحليل الوقت عن طريق كتابة نشاطك الذى نقوم به كل يوم ونكتب ملاحظاتك عن كل نشاط كم من الوقت المستغرق فيه ؟ هل تعداه !

ثم نختبر كل نشاط بالاختبارات الآتية :

• اختبار الضرورة : هل هو ضروري ؟ كثير من الأنشطة نقوم بها لمجرد أننانحبها فقط لا أنها ضرورية .

• اختبار الخصوصية : هل هى تخصني ؟ سوف تكتشف أنك تقوم بمهام كثيرة ليس من اختصاصك .

• اختبار الكفاءة : هل انا أؤدي العمل بأكبر قدر من الكفاءة الممكنة ؟

لا تكن ساذجا عند وضع خطتك اجعل خطتك مكتوبة وأجعلها فى متناول يدك .

قال عمر بن الخطاب
8651.imgcache.gif
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا . وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم )

لقد كنت واقعيا حين وضعت أهدافك فى حدود إمكاناتك وقدراك وقسمتها الى أهداف .

1- خطة سنوية لأهداف العام كله .

2- خطة شهرية قسمت الأهداف على مدى 12 شهرا .

3- خطة أسبوعية قسمت أهداف الشهر على مدى 4 أسابيع .

انتبه : إن المهام المفتوحة لن تنتهى أبدا . لا بد من وجود موعد نهاية لكل مهمة .

قاعدة 20 /80

إن 20 % فقط من النشاطات تحقق لك 80 % من الأهداف المنشودة . ولكن أحذر العمل يتمدد كى يملأ الوقت المتاح لاستكماله .

بمعنى أنك من الممكن أن تقضى شهرا كاملا فى إنجاز عمل لا يحتاج لأكثر من أسبوع .

إن الفوضى في مكان عملك من أكبر مضيعات الوقت . فبادر باتخاذ هذه الإجراءات فورا :

- حافظ على تنظيم جيد للحجرة

- لا تضع على مكتبك إلا ما ستحتاجه حالا

- تأكد من ترتيب الكتب والأدوات بشكل منظم على المكتب

- سلة المهملات مهمة جدا: تخلص من كل شئ ليس له أهمية ولن تحتاجه بعد اليوم.


ها قد وضعنا أرجلنا على أول طريق الإستفادة من الوقت

- المهم أن تبدأ وتذكر أن:

لا شئ يغرى بالإنتهاء قدر الإبتداء فالعمل الذى لم يبدأ بعد لا يحفزك لانهائه بينما يدفعك العمل الغير المنجز إلى محاولة إنجازه

الجبن السويسرى

توجد فراغات في الجبن السويسرى ليسهل تقطيعها وأكلها

- لذلك إذا قابلت مهمة كبيرة لا تنزعج وتعامل معها جيدا

وتذكر قم بتقسيم المهمة الكبيرة إلى أجزاء صغيرة يسهل إنجازها

-أضف إلى يومك وقتا جديدا عن طريق إستخدام الأوقات الضائعة مثل:

-أوقات المواصلات - أوقات الإنتظار -الأوقات البينية (بين النشاطات)

مصحفك في جيبك كنز في قلبك (احفظ القرآن في نصف ساعة)

- إذا فرضنا أنك تحفظ 5 آيات يوميا فإنك تحفظ شهريا 150 آية، إذا تكون حفظت أكثر من جزء من سورة البقرة في شهر (الجزء الأول ينتهي عند الأية 142)، وبعد شهرين تكون حفظت 300آية أي أنهيت سورة البقرة في شهرين (286آية) أي تحتاج حوالي 3 سنوات ونصف لكي تحفظ القرآن كاملا. ما رأيك في أن نبدأ حفظ كتاب الله كاملا في المواصلات؟!

التسويف

- إنه محبوب رغم أنه قاتل فهو يجعل العمل يتراكم

- يخرج خطتك عن مسارها

- يحرمك من النجاح

التسويف

- هو أن تقوم بمهمة ذات أولوية منخفضة بدلا من أن تنجز مهمتك ذات الأولوية العالية

- أن تتصفح كتابك أو تنتقل بين موادك الدراسية بدلا من أن تذاكر موضوعا صعبا للإمتحان

- أن تشاهد التلفاز بينما كان عليك إنجاز إحدى أصعب نشاطاتك

- أن تتناول كوبا آخر من الشاي بينما كان عليك أن تعود فورا لعملك أو مذاكرتك

- إذا لماذا نسوف ؟

1- الكسل

2- الأعمال الغير محببة

3 - الخوف من المجهول (كل مهمة إذا لم تبدأ تعتبر مجهولة)

4 - انتظار الإبداع وساعة الصفاء

5- التردد

6- الأعمال الصعبة الكبيرة ( تذكر قطعة الجبن السويسرى)

كيف نقضي على التسويف؟

1- ضع وقتا للإنتهاء من المهمة ، لا تتركه للذاكرة ، بل علقه على الحائط أمامك

2- خذ على نفسك عهدا ألا تسوف أبدا

3- شجع نفسك وأعطها مكافأة.

4- لا تتردد وابدأ العمل الأن

5- ابدأ في العمل ولا تنتظر الإيحاء فلربما لا يأتيك أبدا

- التخطيط السليم والتنظيم الجيد للوقت + التنفيذ السليم للخطة + تصرف إيجابي تجاه مضيعات الوقت = إدارة ناجحة وفعالة للوقت

• صور من حرص السلف رضوان الله عليهم على وقتهم

(فتشبهوا إن تكونوا مثلهم إن التشبه بالرجال فلاح)

- هذا الإمام أبو بكر الأنبارى يدخل عليه الطبيب في مرض موته فينضر إلى بوله ويقول له "قد كنت شي~ا لا يفعله أحد" ثم يخرج فيقول "ما يجئ منه شئ" أى أنه فقد الأمل في شفائه ويعود إليه ويسأله "ما الذى كنت تفعل" فيقول الإمام رحمه الله "كنت أعيد في كل أسبوع عشرة آلاف ورقة" أي يقرأ ويكتب ويحفظ عشرة آلاف ورقة أسبوعيا

-وهذه امرأة الإمام الزهري –شيخ الإمام مالك صاحب المذهب المعروف – تشكو من تعلق

زوجها بالكتب فتقول و الله إن هذة الكتب اشد على من ثلاث ضرائر.

- وهذا العلامة ابن الجوزي يقول عن نفسه "و إني اخبر عن حالي ما أشبع من مطالعة الكتب و إذا رأيت كتابا لم أره فكأني وقعت على كنز فلو أني قلت إني قد طالعت عشرين ألف مجلد كان أكثر و أنا بعد في طلب الكتب ".

- وهذا عبد الرحمن تيمية يحكي عن جده فيقول " كان الجد إذا دخل الخلاء يقول لي : اقرأ هذا الكتاب و ارفع صوتك حتى أسمع " مخافة أن يضيع الوقت الذي يدخل فيه الحمام دون استفادة .

- أما إمام المفسرين على مر العصور ابن جرير الطبري فيحكى عنه أنه مكث أربعين عاما يكتب في كل يوم أربعين ورقة .

مظاهر فوضى الوقت :

1- الاشتغال بثانويات الأمور أو هوامشها عن أصولها وقلبها .

2- إعطاء العمل البسيط فوق ما يستحق من الجهد و الوقت .

3- تضييع الساعات الطوال بغير عمل بالمرة .

4- تراكم أكثر من عمل في وقت واحد بل في لحظة واحدة .

أسباب فوضى الوقت

1- الأسرة التي لا تراعي حرمة الوقت .

2- الصحبة السيئة .

3- عدم تقدير قيمة الوقت .

4- إهمال النفس من المحاسبة على الأعمال .

5- المعصية و إهمال النفس من التزكية .

6- الغفلة عن عواقب فوضى الوقت .

آثار فوضى الوقت

1- ضياع العمر بغير فائدة أو بغير فائدة لا تذكر. ( حتى أمضى يوما من عمره في غير حق قضاه أو فرض أداه ، أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم اقتبسه فقد عق يومه و ظلم نفسه ).

2- القلق والاضطراب النفس لأن الفوضوي في وقته ينس قلبه من التطهير فيقع في المعاصي و الذنوب نتيجة لفراغه فيكون في ذلك موت القلب (- نفسك إن لم تشغلها في الحق شغلتك بالباطل ).

3- الذل والهوان في الدنيا و الحسرة و الندامة يوم القيامة لأنه يلقى ربه وتضيع عمره فيما لا يفيد فيتحسر يم لا ينفع الحسرة و يتمنى العودة الى الدنيا و الإصلاح ، وقال تعالى

"أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ"

و قوله تعالى

" حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ"

ماذا عن العلاج

1- اليقين بأن الوقت هو رأس المال على ظهر هذة الأرض

فأما أن تكسب في هذا القدر من رأس المال بإنفاقه في السيئات وأن تخسر رأس المال فقط بإضافة الوقت فيما لا يفيد من المباحات و أما أشد الخسارة وهي أن تخسر رأس المال فيما يغضب الله عليك ، قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ ".

2-دوام النظر في سير السلف .

3-الضراعة إلى الله و الدعاء بالبركة فى الوقت .

4-التخلص من الصحبة السيئة و الإرتماء في أحضان الصحبة الصالحة .

5- تنظيم الأسرة للوقت مع شغله بالنافع المفيد

6- الإحتراز من المعاصى مع الإكثار من الطاعات

فإن ذلك يكون سببا في بركة الوقت مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم (من سره أن يبسط له في رزقه أوينسأ له في أثره فليصل رحمه)

أساسيات إدارة الوقت:

أولاً: تحليل الوقت.

ثانياً: تخطيط الوقت.

ثالثاً: تنظيم الوقت.

رابعاً: مرحلة التنفيذ.

خامساً: مرحلة المتابعة و المراقبة.

• تذكر دائماً:

§ أن ادارة الوقت قضية ذاتية يجب أن تناسب ظروفك و طبيعتك.

§ أن تغيير العادات يأخذ وقتاً طويلاً و مجهوداً كبيراً.

تحليل الوقت

§ إن أول خطوة في ادارتك لوقتك هي أن تحلل كيف تستخدم وقتك الآن...

§ إذا لم تفهم كيف تصرف وقتك..فانك لن تتمكن من الاختيار من بين الطرق البديلة لاستخدامه.

§ عليك أن تتعرف على نشاطاتك المختلفة, و الوقت الذي تقضيه في كل نشاط.

§ عليك أن تتعرف على أوقاتك الضائعة.

§ عليك أن تتعرف على مضيعات وقتك و أسبابها.

§ و أخيراً .. عليك أن تحدد أي الطرق أفضل لاستخدام وقتك بكفاءة و فاعلية.

لتحليل وقتك بشكل فعّال اتبع الخطوات التالية

أولاً: جمع المعلومات:

و ذلك عن طريق استخدام جدول يومي للنشاطات لمدة أسبوع على الأقل للتعرف على نشاطاتك اليومية.

لاستخدام هذا الجدول اتبع التعليمات التالية:

1. اختر أسبوعاً نموذجياً (تجنب أيام العطلات و الأيام غير العادية).

2. اكتب نشاطاتك على الأقل كل 30 دقيقة بالتفصيل و حاول أن تسجل الوقت المشتغرق في كل نشاط.

3. اكتب ملاحظاتك على كل نشاط, هل استغرق أكثر من اللازم ؟ و لماذا ؟ و متى قوطعت فيه ؟ و ما هو سبب المقاطعة ؟

4. اكتب في آخر اليوم, هل كان هذا اليوم نموذجياً أم كان شاقاً أم أقل من الطبيعي ؟ و اكتب ملاحظاتك علي اليوم.

ثانياً: اختبار النشاطات

بعد أن تجمع المعلومات علي مدى أسبوع أو أسبوعين يجب أن تختبر نشاطاتك كلها من أوجه ثلاثة: الضرورة-الخصوصية-الكفاءة

o اختبار الضرورة:

§ اختبر كل مهمة للتأكد من أنها ضرورية و ليست فقط لطيفة.

§ من الشائع أن نقوم بعمل كثير من النشاطات لمجرد أننا نحبها و نستمتع بها.

§ سوف يساعدك هذا الاختبار على اختصار مهمتك حتى حدود الضرورة

o اختبار الخصوصية:

§ عند تحديد مهامك الضرورية فإن مهمتك التالية أن تحدد من الذي سيقوم بها ؟! بمعنى هل هي تخصك ؟

§ سوف تكتشف أنك تقوم بمهام كثيرة ليست من اختصاصك؟

o اختبار الكفاءة:

§ بمجرد التأكد أنك تقوم بمهمة ضرورية من اختصاصك اسأل نفسك, هل هناك طريقة أفضل لآداء هذه المهمة؟!

تذكر:

هناك ثلاث طرق لاستخدام أفضل للوقت:

1. توقف عن أي مهمة غير ضرورية.

2. ابحث عن أحد غيرك للقيام ببعض مهامك.

3. قم بالمهمة بأكبر كفاءة ممكنة.

وبالاستعانة بكتاب كيف تنجز أكثر في وقت أقل لـ(روبرت بودش) الذي ترجمته الأستاذة منال مصطفى محمد نقدم لكم - أعزاءنا القراء- موضوعاً مهماً حول الاستفادة القصوى من الوقت، وكيفية التخطيط له، والقضاء على عادة التأجيل، ورفع معدل إنتاجيتك في العمل..

في البداية نقدم لكم مجموعة من الخطوات العامة التي تساعدك على التعامل مع الوقت بشكل عام، ثم نتطرق لخطوات تفصيلية من أجل الإنجاز الأكبر في أقل وقت ممكن..

الخطوة الأولى: حدِّد رسالتك وارتبط بها

أكثر ما يعينك على تذكر قيمة الوقت وأهميته هو أن تحدد رسالتك في الحياة وتضعها أمام عينيك باستمرار، وتتحرك من أجل أن تحققها، والوقت هو المدى الذي تتحرك فيه من أجل تحقيق الأهداف التي تضعها لحياتك أو الرسالة التي تعيش من أجلها...وأنت في الواقع لا تبتكر الرسالة التي تتبنَّاها؛ فقط تحس بوجودها، وتكرِّس حياتك من أجلها، فهي موجودة بداخلك، وترتبط بإمكانياتك ومواهبك ودراستك وكل ما تعلمته في الحياة وذكرياتك الماضية.

وكتابة رسالتك هي التي تساعدك على تذكرها كل يوم، والدأب من أجلها، وقد أجريت دراسة في أمريكا من قبل على الناجحين وجدوا أن ما يقرب من 80% من الناجحين كانوا قد كتبوا أهدافهم ورسالتهم في الحياة بوضوح على ورق. ولكن من المهم أن نسأل هنا:

كيف تقوم بتحديد رسالتك؟

رسالتك أو هدفك في الحياة يمكن أن تستشف معالمها من خلال النقاط التالية:

- ما هي أهم الأشياء في حياتك؟

- ما هي أهدافك بعيدة المدى التي يجب أن تكافح من أجلها؟

- ما هي أكبر قيمة في حياتك؟

الخطوة الثانية: وازن بين أدوارك

فكل منا يلعب أكثر من دور في الحياة، وهي تتشابك معاً، إذ أن هذه الأدوار تكون في المنزل والعمل والمجتمع، ولكل دور مسئولياته، وعليك أن توازن بحيث لا يطغي أي منها على الآخر فلكل وقته وطريقة أدائه التي قد تختلف عن غيره ولكنها تتكامل وتتداخل مع غيرها من الأدوار الأخرى.

الخطوة الثالثة: حدد أهدافك

ويحدد علماء الإدارة والتخطيط صفات معينة للهدف الذي تضعه لحياتك منها:

- أن يكون الهدف واضحًا غير مبهم أو زائفاً.

- أن يُقاس أو يسهل قياسه ويمكن أن تحدده بشكل واقعي.

- أن يكون تحديًّا يمكن تحقيقه وليس مستحيلاً.

- أن يرتبط ببرنامج زمني محدَّد في وقت محدد.

• أن يرتبط الهدف بموضوع واحد.

• أن يرتبط الهدف بنتيجة وليس بنشاط وقتي.

• أن يكون الهدف مشروعًا.

الخطوة الرابعة: ضع خطة أسبوعية أو شهرية

من خلال ترتيب أولوياتك وفق أهميتها، وما يساعدك على هذا الهدف الذي وضعته لنفسك في الحياة. ويفضل الكثيرون من علماء التخطيط والتنمية البشرية الخطة الأسبوعية لأنها تعطي مدى مناسب للتحرك من أجل الإنجاز، فالخطة اليومية لا تكون محكمة بحيث توفر الوقت، أما الخطة الأسبوعية فتتيح لك التعديل والتغيير والتحكم الكامل على مدار الأيام السبعة التي يضمها الأسبوع، ويمكن ترحيل أعمال يوم ما إلى يوم آخر بمرونة وبساطة، وهي كخطة عمل أفضل من الشهرية لأن الأخيرة مداها كبير قد يسبب تراكمات الأعمال المراد إتمامها، مما يعني في النهاية العجز عن إتمام المهام المطلوبة.

الخطوة الخامسة: واجه التحديات

- استعرض أعمال اليوم في نهاية اليوم، واسأل نفسك عن الوقت الذي ضاع في أشياء غير مهمة أو يمكن تأجيلها ليوم آخر، وكيف أثر هذا على تنفيذ أهدافك.

ثم تأكَّد من أنك كتبت أعمال الغد، بحيث تتلافى فيها الأخطاء التي وقعت فيها في اليوم السابق.

والآن نقدم لك خطة ونصائح تفصيلية تساعدك على إنجاز مهامك في وقت أقل وأكثر إنجازاً في يومك:

بداية عليك أن تعرف أنه لا يوجد وقت كافي لعمل كل شيء، تقبل هذه الحقيقة ببساطه. لذا من الضروري التركيز على الأشياء الأكثر أهمية. وإذا فعلت ذلك في كل من عملك وحياتك الشخصية، فإنك ستنجز أكثر بحسن إدارة الوقت.

التخطيط

ـ جهز قائمة بالمهام التي يجب إنجازها. أدرج بها كل الأفكار التي ترد لذهنك. تكمن الفكرة في أن تدون كل شيء على الورق.

- لا تتوقف لصياغة أسلوبك أو للتفكير في أحد النقاط، كل ما عليك هو الاستمرار في كتابة القائمة حتى تكتمل.

ـ رتب قائمتك تبعاً للأهمية. وأسهل طريقة للقيام بذلك هي تصنيف كل مادة إلى ثلاثة أقسام رئيسية:

أ ـ عاجل ومهم. ب ـ مهم وليس عاجلاً. ج ـ ليس مهماً ولا عاجلاً.

النقـاط (أ) هي الأكثر أهمية لذلك تأخذ الأولوية القصوى دائماً.

والنقاط (ب) تليها في الأهمية.

أمــا (ج) فلا تستحق تضييع الوقت بها.

واتخاذ الوقت اللازم لتحديد الأولويات سيساعدك على إنجاز المهام واحدة تلو الأخـرى، بدون التوقف لتحديد أهمية الخطوات لإنجاز المهمة.

ـ توقف وفكر فيما تخطط له. كيف يمكن إنجازه بشكل أكثر فاعلية ؟ استغرق دقائق معدودة لتلخيص وبلورة وتبرير خططك، فالخلاصة البسيطة تغنيك عن ساعات من التردد.

ـ ضع خطه مرنه لكل مشروع، وسجل الهدف المراد إنجازه في قمة القائمة، ويمكن تقييم كل مهمة إلى خطوات لكل منها ميعاد نهائي لإنجازها، والفكرة من الخطة المرنة هي أن تقسم الخطوات باستمرار لخطوات أصغر، وفى كل سلسلة قم بتدريج الأعمال حسب الأهمية، تزودك الخطة المرنة بحلول للمواقف الحرجة مما يؤدى مباشرة لإنجاز مهمتك.

ـ خطط لكل ساعة من عملك اليومي، وحدد أوقات لمهام جدولك اليومي، أعطى لكل مهمة الوقت اللازم لإنجازها، واستغل وقتك لمعالجة الأمور ذات الأولوية، وإذا انتهيت من المهمة مبكراً، ابدأ مباشرة في إنجاز التالية.

- استغل الأوقات التي تكون فيها في ذروة طاقتك لإنجاز المهام الأكثر إلحاحاً، وكلما أكثرت من استعمال تقنية الوقت المحدد لكل مهمة، كلما أصبحت أكثر مهارة في تحديد الوقت المطلوب.

ـ ركز حتى وإن كنت مطالب بإنجاز (101) مشروع، يجب أن تعمل على زيادة مجهودك. هناك الكثير من الإغراءات التي تصرف انتباهك، الكثير من الأشياء الشيقة لتعملها والأماكن لتذهب إليها والناس لتختلط بهم، فبإمكانك قضاء وقتك بعدة طرق أخرى، لكن إذا أردت أن تنجز فما عليك إلا أن تركز على ما هو أكثر أهمية، هكذا ببساطه.

ـ في نهاية اليوم اقضِ 10 دقائق للتحضير لعمل الغد، اكتب قائمة بأولويات اليوم التالي مسبقاً. سيوفر لك هذا وقتاً ثميناً في الصباح، يمكنك أن تدخل مباشرة في عملك بدون الحاجة لعمل قوائم واختيارات.

اتباع هذه الإستراتيجية يضمن لك استغلال اليوم من أوله والعمل على إنجاز أكثر المهام أولوية.

ـ حدد باستمرار الوقت اللازم لإنجاز كل مهمة. عندما تبدأ في إنجاز المهام، فإنك تحتاج للعمل بدون أي عوائق وعندها ستشعر بحدوث النتائج المطلوبة بشكل أسرع.

التنظيم

ـ هيئ مكتبك لتقوم بأداء عالي وكفء، الكثير من الضوء الطبيعي بقدر المستطاع، مساحة فارغة كافية على المكتب، كرسِ مريح، وأي شيء تحتاجه لأداء المهمة المطلوبة على أكمل وجه.

ـ ضع كل شيء في مكانه في نهاية اليوم، أفرغ مكتبك وارجع كل ملف أو مستند لمكانه المعهود، فبهذه الطريقة ستجد كل شيء في مكانه عندما تحتاجه في المرة القادمة.

ـ تفادى تكديس الورق فوق مكتبك، أحفظه لتعرف مكانه بالضبط، وقلل عدد مرات استخدامك لكل ورقة.

ـ استفد من كل المصادر القيمة التي أمامك، ويمكنك الاعتماد على حدسك الخاص للوصول إلى ما تحتاج، بدون تضييع الوقت في البحث ومن الأفضل أحياناً الاستعانة بالآخرين للبحث عن المعلومات مع ملاحظة أن مصادر مثل الأرشيف الحكومي والإنترنت والدليل التجاري قد تكون ذا قيمة كبيرة كمصادر للمعلومات بدون تضييع الوقت، استخرج هذه المصادر.

ابدأ فوراً

ابدأ كل صباح على مكتب نظيف، وفى المساء قبل أن تنصرف تخلص من أي تراكم للعمل، فإن داومت على تنظيف مكتبك كعادة يومية ضمن عملك اليومي، ستقهر أي عقبه تؤدى إلى الفوضى وتمنعك من التفكير الواضح المبدع، ببساطه، لا يمكنك القيام بأداء مميز إذا واجهت كل من العمل الكتابي، ومجموعة من المهام التي يجب أن تنجز في وقت واحد.

ـ قم بعمل أبغض المهام أولاً، وذلك عند ما تواجه بقائمة من المهام الثقيلة، قم بالأكثر بغضاً واحدة تلو الأخرى، ستشعر بعد ذلك أن كل ما يأتي لاحقاً سهل، وستشعر أنك لا تقهر باقي اليوم.

ـ ابدأ فوراً، واتخذ شعار "قم بعملك الآن"، وإن لم تبدأ فلن تنتهي، إذا انتظرت انتظام بعض الأمور، فقد تفقدها كلها. إنجاز بعض الخطوات كل يوم يصل بك إلى تحقيق هدفك. لا تؤجل عملك. قم به الآن.

ـ كن دقيقاً، طور دقة المواعيد إلى عادة، وفي وقت قصير جداً ستنجز أكثر من غيرك بـ97%. الدقة في المواعيد ستجعلك تبدو ملتزماً ويوفر لك الوقت والمال، ويجعلك كذلك تحترم وقت الآخرين.

ـ استفد من البداية المبكرة في الصباح، استيقظ ساعة مبكراً عن المعتاد وأستغل هذه الساعة للقيام بأفضل أداء، جرب هذا لمدة شهر وستدهش لما يمكن أن تفعله هذه الساعة لك، إنها وسيلة سهلة لكسب فوائد مميزة.

أبدع أفكارا منتجة

ـ إذا توفر لديك وقت إضافي أعمل فيه على الخطوة الأكثر أهمية. لأنها هي التي تعطيك القيمة الأعلى أو المردود الأكبر، اسأل نفسك باستمرار"ما هو الاستثمار الأمثل لوقتي، الآن؟" وعندها قم بأكثر الأعمال إنتاجية.

ـ واصل التركيز على أي خطوة مهملة ذات أولوية، اعمل عليها باستمرار.

ـ أنجز المهام التي تعود عليك بقيمة مميزة.

- أعط المهام السهلة الباقية لمن يؤديها إن أمكن، وهذه وسيلة فعالة جداً لرفع معدل الإنتاج فلن تستطيع وحدك أن تقوم بكل العمل، فالتعاون والاشتراك في العمل مثمر للغاية، فقم بالمهام الرئيسية التي ستنجزها أنت فقط بأفضل ما يمكن. مهما كانت مهارتك وتجربتك وخبرتك عليك استغلالها عملياً، بما تحتاجه المهمة، استثمر وقتك وخبرتك بحكمة، دقق في كل مهمة وقرر أي من الإمكانات المتاحة أكثر فاعلية لإنجازها.

ـ حول وقتك لأفعال منتجة، حدد الوقت الذي تكون فيه أكثر إنتاجية، استجمع كل قوتك، ثم قم بالعمل.

- استخدم الأوقات الأقل في معدلات الإنتاج للرد على المكالمات الهاتفية أو إرسال الفاكسات أو للاجتماعات وإدارة المناقشات.

لا يمكن لأحد أن يحافظ على معدل إنتاج مرتفع طوال اليوم، يكمن السر في أن تعرف أكثر أوقاتك نشاطاً، وتقوم فيها بما هو أكثر أهمية من متطلبات العمل.

- قم بالأعمال بين الأوقات بمعنى أن تستغل وقت الانتظار في المواصلات بأن تقرأ في كتاب، أو مصحف، أو تذكر الله، أو تعيد ترتيب حسابات يومك، فهناك من يمكنه استغلال الوقت الذي يمضي في المواصلات لمدة سنوات للحصول علي دبلومة دراسات عليا.

ـ طور أداءك في العمل. لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد. أبدأ في العمل فوراً وستنجز خلال عشر سنوات ما ينجزه الآخرون طوال حياتهم.

- قم بعملك الآن وستشعر بإحساس الإنجاز الرائع، كيفية استثمارك لوقتك تحدد نوعية حياتك التي تصنعها.

ـ قم بزيادة إنجازك بالانتقال فوراً للمهمة التالية، كلما أنجزت مهمة تلو الأخرى، كلما تضاعفت احتمالية زيادة إنتاجك، فالنجاح يولد نجاح، كل مهمة تنتهي بنجاح تزيد من حماسك وتعزز من ثقتك لإنجاز المزيد، كل إنجاز ناجح يعزز من قدرتك على مواجهة التحدي التالي، قم بعمل كل خطوة على حده ثم انتقل للتالية فوراً.

ـ حول أنشطتك اليومية الأساسية إلى عادة قوية، فالعادة هي شيء تقوم به تلقائياً، بدون تحكم العقل الواعي، كل واحد منا لديه مهام بغيضة أو مقيتة، ومع ذلك مهمة، بمجرد أن تصبح عادة، سيسهل تحملها. وليس عليك حينها أن تتوقف وتفكر بها.

وسائل وتقنيات وخطوات فاعلة

ـ ابتعد عن المقاطعات الشخصية، عندما تؤدى عملك، فإن آخر ما تحتاجه هي التدخلات غير الضرورية. يحدث أكبر إنجاز عند ازدياد حماسك واندماجك بالعمل كلما اقتربت نحو النتيجة الناجحة. يمكن أن تعيق المقاطعات نجاحك، لذا لا تدعها تحدث، استخدم وسائل عدم الإزعاج مثل علامات على الباب أو البريد الصوتي، وإن كنت مضطراً ابحث عن مكان بعيد للعمل حيث لا يجدك الآخرون، أو غير أوقاتك لتكون في قمة نشاطك حيث لا يكون وقت الذروة عند الآخرين.

ـ تعلم أن تتجاهل المهام التي لا تؤدى لنتائج. فما أسهل أن تشغل نفسك بعمل أقل أهمية، إن كانت الخطوة غير هامة اليوم، فلا تضيع وقتك بها، كلما ابتعدت عن المهام الأقل إنتاجاً، كلما كنت منتجاً.

ـ سجل أفكارك على مسجل، أو استعمل برامج الصوت في الكمبيوتر، ثم حرر الكلمات إلى صيغة ملائمة، فهذه طريقة سهلة للتعبير عن أفكارك، بدون عناء محاولة الكتابة المنمقة. الكتابة لكثير من الناس عمل مضجر، ولكن التحدث أسهل طالما أنه ليس أمام جمهور، وغالباً تكون الكتابة أكثر فاعلية إذا كانت بغرض الاتصال بين شخصين.

ـ ضع مواعيد نهائية يومية. سواء قبلتها أم لا، فالمواعيد النهائية تزيد من معدل الإنتاج، كلما اقتربنا من الموعد النهائي لإتمام العمل، كلما بذلنا ما في وسعنا لإنهائه، ضع سلسلة من المواعيد النهائية شهرياً وأسبوعياً ويومياً، فكلما اقترب الموعد النهائي كلما بدأ العمل الحقيقي. تعمل المواعيد النهائية كقوة دفع هامة لزيادة إنتاجك كلما التزمت بها.

جمع عدد من المهام المتشابهة الصغيرة وقم بها في نفس الوقت، رد على كل المكالمات الهاتفية التي تتعلق بموضوع واحد في اليوم ويفضل القيام بذلك بعد الانتهاء من جدول الأعمال اليومي. إتمام عدد من المهام الصغيرة يكون أسهل في وسط زحام العمل. حيث يساعدك دعم جهودك على الاستفادة القصوى من وقتك. جمع المهام الصغيرة معاً مثل الأعمال المصرفية والبريد والتسليم والتسلم أو تجديد قاعدة البيانات والرد على البريد الإلكتروني، عندما تجبر على الانتقال من نشاط لآخر والعودة مرة أخرى، فإنك تستهلك الوقت في محاولة إعادة التركيز والاندماج.

ـ تحدى نفسك، حاول دائماً أن تتفوق على نفسك، ركز تفكيرك لإيجاد وسيلة أكثر كفاءة لأداء نفس المهمة المكلف بها، وبتحويلها للعبة، فإنك تحول حتى أكثر المهام بساطه لإثارة ومرح، فلتكن منجزاً وكافئ نفسك بالمدح الجميل، واعلم أن الحياة في كثير من الأمور، لعبة ذكاء، أحياناً نقوم مع أنفسنا ببعض الخدع والألعاب الصغيرة التي يمكن أن تحفز مستويات جديدة من الإنتاج والإنجاز، تشجيع نفسك بكلمات إيجابية قليلة كتحية لإنجازك يساعدك على إنجاز المزيد ويحمسك لمزيد من العمل والنشاط.

ـ كن رقيباً على نفسك، وأسهل وسيلة لتطوير الحافز الذاتي هي أن تحتفظ برؤية واضحة لهدفك طوال الوقت، الهدف هو سبب فعل ما تفعله الآن، تذكر الهدف دائماً، شيء تسعى لإنجازه، لكي يعطيك الوقود اللازم لتخطى الصعوبات.

ـ احتفظ بخطتك اليومية أو دفتر ملاحظاتك بالقرب منك دائماً، سجل كل أفكارك وملاحظاتك وأي معلومات أخرى تقفز إلى ذهنك في أي وقت، وغالباً ما يحدث ذلك في أوقات انشغالك بأعمال أخرى، بدون ملاحظاتك غير المهمة التي تود مشاركة الآخرين بها في نهاية اليوم.

- حافظ على صحتك العقلية والبدنية، لأنها ضرورية للقيام بأفضل إنجاز، نظم وقتك من أجل حياة أفضل، فهو يؤدى لصحة جيدة وحياة منظمة، فأنت تحتاج لصحة جيدة لكي تستمتع بإنجازاتك كما ينبغي. لا شيء أهم من صحتك، فبقاؤك في حالة صحية جيدة يعطيك طاقة وقدرة على التحمل، ويجعلك كذلك أكثر تفتحاً وأقل توتراً، وممارسة الرياضة تجعلك تفكر بشكل أفضل.

ـ ركز على الهدف في جميع الأوقات، اعرف هدفك، كن مدركاً لهدفك وعندها ستشعر بالإنجاز عند إكمال كل مهمة، تذكر ما تسعى إليه بشكل واضح في عقلك، ستدرك عندها أنه من الضروري العمل بجد لإنجاز الأعمال
 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

تطوير الذات من الناحيه افكار علميه الثقه بنفس

، إن أردت تحقيق النجاح والسعادة، فما عليك إلى أن تكون واثقا من نفسك وبقدراتك الشخصية، لقد جمع الحكماء مفاتيح النجاح في 100 واختصرها البعض في 10، دعني اخبرك بأن المفتاح الأساسي لنجاح هو واحد ثقتك بنفسك، فلو أن هناك حبة تقوي الثقة بالنفس لكان العالم كله سعيدا وناجحا في جميع مجالات حياته. فهي تساعدك على التأثير في الاخرين تمكنك من الثبات على موقفك، تعطيك شعورا بالقوة والسعادة، وتكسبك احترام الاخرين وتنقدك من المواقف المحرجة... إن الثقة بالنفس هي قدرة مكتسبة أكثر منها فطرية، فهي تشكل % 6 سلوك فطري والباقي بعد الممارسة والتدريب، فلا تفقد الأمل واتبع ما سأقوله لك. إدن كيف تكتسب الثقة بالنفس ؟ عليك أخي ان تراجع نفسك وتتأكد من اعتقاداتك ومبادئك، بأن تكون على علم يقين بما تعتقده وأن تعرف ما تفعل ولا تتصرف بتسرع و إنما بحكمة. وهذه صفات عليك أن تدرب نفسك على اكتسابها : 1ابتسم دائما مهمى كانت الظروف 2اهتم بمظهرك 3مارس رياضة معينة 4صافح الناس بثقة 5كن هادئا وهذه بعض الحركاته والتصرفات : 1طالع الناس في أعينهم 2تصرف جيدا عند الخطئ 3استعمل يديك وتعبيرات وجهك عند الحديث 4امشي بنشاط واعتدال 5كن دائم المبادر في الحركة استعن بالله في أعمالك ونشاطاتك على كلماتك أن تكون كالتالي : 1تدرب على جعل صوتك واضحا ومسموعا 2لتكن نبرت صوتك حادة 3لتكن الحروف ذات مخارج واضحة 4اجعل نغمات صوتك مختلفة 5ركز على الكلمات والأفكار الهامة 6لتكن لغتك سليمة 7راجع نفسك واعرفها أكثر وهذه بعض معتقدات الواثق من نفسه 1يتحكم بوقته 2يستعد للأنشطة جيدا 3يعتقد بأهمية المهارات والتدريب 4يتقبل النقد البناء 5يقول لا للخطأ 6يعرف نقاط قوته وضعفه أتمنى أن أكون قد أفدتكم، وتوكلو على الله في فعل أي شيء، ولا تنسو الصلاة


موضوع رائع جدا واتمنى لكي التوفيق
مودتــــــــــــــــــــــــــي


مرورك هو الأروع عزيزتي ,,؛؛

أنرتي صحتي بمانثرت من الروآئع ,؛

*_*

كل الشكر والود لك ِلسرعة إستجابتك ,؛


 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

يتم تثبيت الموضوع لتجدده

ولي عوده​

يسلمو كتييير حبيبتي فرفوشه ,؛

بآنتظآرك عزيزتي ,,

*_*

كل الشكر والتقدير ,؛
 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

قمه في الروعه ألف شكر لي ما قدمت من أبداع

نورتني بطلتك البهيه ع متصفحي ,؛

كل الشكر والإمتنان ..؛

*_*

دمت بخير ,؛

 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,


هذه مجموعة أفكار لتطوير الذات يمكن الاستفادة منها في تطوير ذواتنا ومن


أهمها:


3105.jpg


* استمتع بالهدوء، فإن هذا سيساعدك على التركيز ويحفزك للحياة

* اجعل من تقديرك لذاتك أساسا لأهدافك

* انتقادك السلبي لذاتك يساعدك على تقييم نفسك بصورة صحيحة

* شعورك بالأمان الذاتي يجعلك لا تخاف من هم حولك.

* عندما تعرف كم أنت قادر على تحمل الآخرين ستشعر بالفخر والراحة.

* أفكارنا الحالية هي التي تحدد مستقبلنا.

njh1.jpg



* تأكد أنك لن تستطيع منح شيء لا تملكه.

* اكتب أهدافك وعلقها في مكان بارز حتى تقرأها عدة مرات في اليوم.

* سيطر على حياتك ولا تفكر في الماضي فأنت في سباق مع الحياة.

* عندما يزداد تقديرك لذاتك ستتحسن قدرتك على التكيف مع من هم حولك وسيزيد. إصرارك على

النجاح وتحقيق أهدافك.

* هناك طريقة واحدة فقط لتغيير ما حولنا : تغيير أنفسنا.

1430.jpg


* نحن لا نختار الفشل، لكننا بالمثابرة نصل للنجاح.

* استمع إلى ذاتك وستعرف لماذا أنت مكتئب.


* عندما تكف عن المحاولة فاعلم أنك فاشل .. لا تستسلم أبداً.


* عامل ذاتك بلطف ولا تجلدها حتى تستطيع أن ترتقي بحياتك.


* عدم تحديدنا للأهداف يجعلنا غير قادرين على استخدام طاقاتنا الكامنة .


* عندما تشعر أنك غير قادر على التفكير بطريقة صحيحة تنفس بعمق.


* حارب خوفك من المجهول حتى تبدو المجازفة أسهل.

sl.jpg



* ضع خطة لأهدافك حتى تقضي على شبح الخوف.

* اقتناعك بأهدافك هو الدافع والمحرك للوصول إلى طرق تحقيقها.

* ارفع من درجة تقديرك لذاتك، لترتفع إنتاجيتك والعكس صحيح.

* العالم مرآة النفس عندما نحب أنفسنا نرى العالم جميلا.

* الأمور العصيبة والأحداث المؤلمة التي نمر بها تكسبنا شجاعة نادرة.

* ليس هناك شجاعة بدون ألم.

* الأفعال تعلم أكثر من الأقوال.

* القوي هو من يضبط نفسه عند الغضب.


ss1.png


* ثق بالله ثم بقدراتك وحتما ستنجح.

* كلما بذلت حبا، كلما حصلت على المزيد.

* درب نفسك على أن تحب الشيء بدلا من أن تشتكي منه.

* حدد بدقة ما تريد الحصول عليه، ثم انطلق وستصل بإذن الله.

* تعلم من الآخرين حتى تحقق الفائدة لنفسك، فقد تصبح يوما مثل الآخرين أو حتى أفضل منهم.

* ليس المهم ما حدث، لكن الأهم هو الطريقة التي تنظر بها إلى ما حدث.

* حدد الهدف ثم افعل ما يقربك منه.


n11.jpg


* تكيف مع ما حدث في حياتك.. ولا تشعر بأنك ضحية وتلقي باللوم على الآخرين فيما حدث.


* العقبات بالنسبة للناجحين ما هي إلا وسيلة للوصول إلى الأهداف.


* إذا شعرت بقلة تقديرك لنفسك فتذكر نجاحا قد حققته في الماضي لترفع من تقديرك لذاتك


* الناجحون تكمن قوتهم في تركيزهم على أهدافهم المحددة.


* الغضب يفقدك القدرة على الوصول للهدف.


* الجأ للتغيير في حياتك حتى تقضي على الروتين الممل.


* ابحث عن ذاتك وستجدها حتما.

* لا تضع أعذارا تبرر بها عدم التقدم بالحياة

*****


موضوع كتير حلو وبنستفيد منو اكتر

رح شارك فيو على ئد ما بئدر

تقبلي مروري المتواضع



عطورة ,؛

مرورك هو الأحلى ,؛

أسعدتني بتوآجدك ِ ,.؛

شكري وودي وباقات وردي إليك عزيزتي لردك الرآآئع ,؛

بتنوري صفحتي امتى ماحبيتي ...؛

*_*

كوني بخير ..؛

 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

مبهره انتي
مجهود اكثر من رائع بحق
غاليتي
دمتي ودام ابداعك وتالقك
تقبلي مروري المتواضع

ولي عوده


كلك زوووء حبيبتي ,,؛

تشرفت بمرورك الكريم وزدت شرفاً بردك الأكرم ..؛

بآنتظآرك معلمتي ..؛

*_*

دمت ِ بخير .؛,
 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

إدارة الوقت

الوقت هو العمر الذي يمر من بين أيدينا، وينسحب بسرعة منا ونحن لا ندري أن مروره يعني مرور أعمارنا وحياتنا، وما حياتنا إلا لحظات وثوانٍ تكونت معاً، وضياعها يعني ضياع حياتنا نفسها.

..........

بشكرك من كل ألبي بنوته ..؛

نصآآئح رآآآئعه لإدآرة الوقت .؛

وما في أهم من عمر الإنسان ..؛

تحيتي لروحك النقيه .؛"

*_*

دمت رآآئعهــ ,؛
 

ترانيم الأمل

كاتب جيد جدا
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

كن روحانيا ...تكن ناجحا...


كلما ارتقت علاقتنا بالعلي القدير ...كلما ارتفع انتاجنا في الحياة...

وذلك إيمانا منا بأن معرفه الله حق المعرفه والحكمه من خلقنا ...

تجعلنا ندرك هدفنا في الحياة ...ونسعى لأن نكون افرادا منتجين...


وفي هذه العبارات التي اخترتها من كتاب كن روحانيا تكن ناجحا

للدكتوره آمال الملا

ستجد بين حروفها نورا يضيء لك سراجا نحو التميز والنجاح...

- - - - - - - - -

** الاقتداء لايكون إلا في الخير:

"كونوا لله عز وجل كما كان الصالحون له، حتى يكون لكم ما كان لهم".


** ابدأ بنفسك قبل غيرك:

" عظ نفسك أولا ، ثم عظ نفس غيرك..إنما يقود الناس البصير".


** من اتقى نجى:

" عليك بالتقوى ، عليك بحدود الشرع، والمخالفة للنفس والهوى والشيطان وأقران السوء".


** همك ما أهمك:

" همك ما أهمك . فليكن همك ربك عز وجل وما عنده".

** فلتتب جوارحك وقلبك:

" إذا تبت فليتب ظاهرك وباطنك... اخلع ثياب المعاصي بالتوبة الخالصة".

محبتي ..؛

:wub:
 

NOURALDEAN

قمر المنارة
رد: تطوير الذآت ,؛’ متجدد بإذن الله ,,

أول شي برجع بتشكرك
سويت رورو
ولاكن اذا سمحتي تكون الكتابة
بخط واضح ولون أسود
لأنو كتير عم أتعذب بالقراءة
والفهم بسبب الخط ولون الخط
لذالك كل الشكر لكي
على ما تقدميه لنا
من معرفة ودروس
عن الذات
وطبعا ً صفتي سمعية
من شان موضوعك
وكل الشكر لكي
 

مواضيع مماثلة

أعلى