كم كنت احبه وكم كان يعشقني حين كانت ياسمينتي البيضاء مليئة بالزهور ويملأ عبقها المكان حينها لم يمر يوم الا وأراه كا الياسمينة اللتي أمتزجت بحبه وأصبحت توأم روحي وروحه اللتي اغار عليها حتى الجنون وحتى أصبح الجنون ملازمني وأعشقه الى الثماله حتى بدت أحلم يوماً للنظر في عينيه مرة أو نصف مرة لأكون فراشة تتطاير في فصل ربيعي
رغم الهذيان ورغم البعد مازلت أكتب بحبري السري علا جدار قلبي أحبك وأكثر من أي وقت مضى احبك
أصبحت حلماً يراودني وصعب المنال كزهوري اللتي انحنت للسقوط عندما ابتعدت عنها
هاقد جفت ياسمينتي مع جفاف روحي وليس هناك أ مل بعودتها تكاتفت غصونها وانا أترقبها بقرب وبصمت جارح كيف تسقط أمامي كأغلا حب و
أوفا حب سقط وأخيرا ماتت ياسمينتي ولكن قلبي يملأه الحنين أليك كحنيني لزهوري البيضاء
000000000000000000000000000
رغم الهذيان ورغم البعد مازلت أكتب بحبري السري علا جدار قلبي أحبك وأكثر من أي وقت مضى احبك
أصبحت حلماً يراودني وصعب المنال كزهوري اللتي انحنت للسقوط عندما ابتعدت عنها
هاقد جفت ياسمينتي مع جفاف روحي وليس هناك أ مل بعودتها تكاتفت غصونها وانا أترقبها بقرب وبصمت جارح كيف تسقط أمامي كأغلا حب و
أوفا حب سقط وأخيرا ماتت ياسمينتي ولكن قلبي يملأه الحنين أليك كحنيني لزهوري البيضاء
000000000000000000000000000