رحيق الزهور
الإدارة
- إنضم
- 21 فبراير 2008
- المشاركات
- 24,814
- النقاط
- 4,901
[align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:10px inset purple;"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/table1][/align]
مدخل ..
هُناكَ قلوبٌ تـَقضُم الثلجَ ليلَ نهار قادرة ًعلى
أنْ تسكُبَ العشقَ في اروحاً تـَصحَرتْ
هُناكَ قلوبٌ تـَقضُم الثلجَ ليلَ نهار قادرة ًعلى
أنْ تسكُبَ العشقَ في اروحاً تـَصحَرتْ
يَلهو عَقلُ العَاشِق ِبَعِيدا ً
حقائقُ معبرة ٍ تلوبُ في ألم ِ
صوت ٍ هزيل ٍ أعياهُ الوجع
ذاكَ صَوتهَا
صمتُ مطبق ٌ...يقطعهُ دويٌ قاصف ٌمُتقطعْ ....
يهتزُ الجَسدُ النحيلُ
ويقتاتُ منْ فرَحِهِ أعظمه
على وجهـِهَا بَقية ٌ من غبار ِ أمسْ
تتطلعُ إلىَ قطعُ الغيوم ِ ....
في سماء ٍ زرقاء ٍ مختلفةٍ ..عن سماء ِ داخلها الرمادية
ليُطلُ وجهُ الجمال ِ
تحتَ بقايَا حائط ٍ مهتري
آووهـ
مَا تفعلينْ ؟ والقلبُ مغلق ٌ بابه ...
يتحشرُ اللفظ ُبنـَفسَيهَا
ودروبِ الحياةِ تزداد ُضيقا ً وكأنـَها خيوط ٌمن وبر ٍ
يرتدُ إلى عُنقهَا ... وتخنقه
أترعينَ الحسَ فيهِ ...؟
عابثٌ هو ..يجرحكْ ..يلامسُ الوترَ فيكِ ...
ويسكنُ عمقكْ ...
كبرياؤكِ مكسورٌ ..ياأنتِ ولا يخمد ْ..
لحناً شجياً مولماً لا يهدا في صَدركِ ذكراهُ
حملت ِ السطورَ هموماً ثقيلة ٍ ... سوداءَ
همهماتُ عاشقة ٌ ..نازفة ً تشكو وهنا ً...
يأسٌ ...سقمَا
دوامة ً تستعمرُ كيانكِ
أغرقُ ..
بيديَ لا بيدِ غيري ..نسيانهُ
أستلذ ُبـ ضَعفِ عشقي
آووهـ
مكنتِ قلبكِ من عقلكِ
أفتلي من وجع ِ قلبكِ حبالا ً ....انقاذا ً
انُـثري دموعكِ بحضني
اغسلي روحكِ الطاهرة َ...آلامكْ
اهتفي
عبرَ قنطرة َالأبتلاء ..أعبُر
ولهُ في وجدَاني الخافقُ ألماسةٍ ..
نُورهَا يشتاقُ للسطوع ِ
لا زالتْ تنهُداتهَا الحارقة َ ...
تستطيلُ وتضربُ عُمقي ..
حقائقُ معبرة ٍ تلوبُ في ألم ِ
صوت ٍ هزيل ٍ أعياهُ الوجع
ذاكَ صَوتهَا
صمتُ مطبق ٌ...يقطعهُ دويٌ قاصف ٌمُتقطعْ ....
يهتزُ الجَسدُ النحيلُ
ويقتاتُ منْ فرَحِهِ أعظمه
على وجهـِهَا بَقية ٌ من غبار ِ أمسْ
تتطلعُ إلىَ قطعُ الغيوم ِ ....
في سماء ٍ زرقاء ٍ مختلفةٍ ..عن سماء ِ داخلها الرمادية
ليُطلُ وجهُ الجمال ِ
تحتَ بقايَا حائط ٍ مهتري
آووهـ
مَا تفعلينْ ؟ والقلبُ مغلق ٌ بابه ...
يتحشرُ اللفظ ُبنـَفسَيهَا
ودروبِ الحياةِ تزداد ُضيقا ً وكأنـَها خيوط ٌمن وبر ٍ
يرتدُ إلى عُنقهَا ... وتخنقه
أترعينَ الحسَ فيهِ ...؟
عابثٌ هو ..يجرحكْ ..يلامسُ الوترَ فيكِ ...
ويسكنُ عمقكْ ...
كبرياؤكِ مكسورٌ ..ياأنتِ ولا يخمد ْ..
لحناً شجياً مولماً لا يهدا في صَدركِ ذكراهُ
حملت ِ السطورَ هموماً ثقيلة ٍ ... سوداءَ
همهماتُ عاشقة ٌ ..نازفة ً تشكو وهنا ً...
يأسٌ ...سقمَا
دوامة ً تستعمرُ كيانكِ
أغرقُ ..
بيديَ لا بيدِ غيري ..نسيانهُ
أستلذ ُبـ ضَعفِ عشقي
آووهـ
مكنتِ قلبكِ من عقلكِ
أفتلي من وجع ِ قلبكِ حبالا ً ....انقاذا ً
انُـثري دموعكِ بحضني
اغسلي روحكِ الطاهرة َ...آلامكْ
اهتفي
عبرَ قنطرة َالأبتلاء ..أعبُر
ولهُ في وجدَاني الخافقُ ألماسةٍ ..
نُورهَا يشتاقُ للسطوع ِ
لا زالتْ تنهُداتهَا الحارقة َ ...
تستطيلُ وتضربُ عُمقي ..
مخرج :
لهيبُ حُب ٍ ينتحبُ على سفوح ِ الشوق ِلعاشق ٍ
يرتمي في أحضان ِقلبَها المتقاطِر عشقا ً..!
لهيبُ حُب ٍ ينتحبُ على سفوح ِ الشوق ِلعاشق ٍ
يرتمي في أحضان ِقلبَها المتقاطِر عشقا ً..!
::
[/align][/cell][/table1][/align]