بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالي (( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ))
صدق الله العظيم
أحببت ان ابدا بهذه الأية الكريمة ليدرك الجميع قدرة الله عز وجل علي اجابة الدعاء شرطة الدعاء بالنية الصادقة والخشوع وايقان ان الله يجيب دعوة الداعي دعاه وعدم الأستعجال في الأجابة ...
وهذه قصتي ارويها لكم واضعها بين ايدكم حتي يستفيد منها ويدرك الكل أهمية ان يؤمن بالله ويفوض امره للخالق في السراء والضراء ويذكره في كل حين ووقت...
قصتي هي انه جاء تعمم في مستوي القطاع الذي أعمله فيه بحيث سيتم الأستنغاء عن بعض العاملين في هذه القطاع وكنت انا من ستيم الأستغاء عنهم وكان ذلك في بداية العام الماضي.. وتخيل الحالة لو قيل لك انه ليست بجاجة لك بعد كل سنوات العمل المتواصل والجهد الذي بدلته والتفاني في عملك وبكل سهولة وفي نفس الوقت الذي تحتاح فيه للعمل يتم استغاء عنك... وتخيل ذلك..
طبعآ سيصدمك ذلك ولكن لن تتعرض علي حكم لله قدره فهذا قضاء من عنده وعليه إن ترضي بحكم لله وقدره والمؤمن بالله هو من يرضي بحكمه والحمد لله كنت راضية قضاء لله فهذا أمتحان من الله..المهمتم اصدار القرار وكنت من ضمنم فماكان مني الإ الجوء الي خالقي فهو اعلم وادري بحالي فقلت الحمدلله اللهم لا اتعارض علي حكمك واللهم اجرني في مصبتي واخلف خير منها ولا حول الأبالله العلي العظيم.. واستمررت في الدعاء وحمده وشكره والصبر والرضي بحكمه ...وماهي الأشهر حتي أتي الفرج وتم استدعي الي مكان عملي وعدت الي عملي حنيها ادركت ان الله استجاب لدعائي ولله الحمد والشكر وهذه قصتي باختصار.
أتمني أن تسفيدوا من قصتي هذه ولتعلموا أن الله لطيف بعباده يرزق من يشاء ويجيب دعوة الداعي بشرط النية الصادقة والخشوع وعدم الأستعجال.
اللهم أعانا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
وصلي الله علي سيدنا وعلي وصحبه وسلم أجمعين
يقول الله تعالي (( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ))
صدق الله العظيم
أحببت ان ابدا بهذه الأية الكريمة ليدرك الجميع قدرة الله عز وجل علي اجابة الدعاء شرطة الدعاء بالنية الصادقة والخشوع وايقان ان الله يجيب دعوة الداعي دعاه وعدم الأستعجال في الأجابة ...
وهذه قصتي ارويها لكم واضعها بين ايدكم حتي يستفيد منها ويدرك الكل أهمية ان يؤمن بالله ويفوض امره للخالق في السراء والضراء ويذكره في كل حين ووقت...
قصتي هي انه جاء تعمم في مستوي القطاع الذي أعمله فيه بحيث سيتم الأستنغاء عن بعض العاملين في هذه القطاع وكنت انا من ستيم الأستغاء عنهم وكان ذلك في بداية العام الماضي.. وتخيل الحالة لو قيل لك انه ليست بجاجة لك بعد كل سنوات العمل المتواصل والجهد الذي بدلته والتفاني في عملك وبكل سهولة وفي نفس الوقت الذي تحتاح فيه للعمل يتم استغاء عنك... وتخيل ذلك..
طبعآ سيصدمك ذلك ولكن لن تتعرض علي حكم لله قدره فهذا قضاء من عنده وعليه إن ترضي بحكم لله وقدره والمؤمن بالله هو من يرضي بحكمه والحمد لله كنت راضية قضاء لله فهذا أمتحان من الله..المهمتم اصدار القرار وكنت من ضمنم فماكان مني الإ الجوء الي خالقي فهو اعلم وادري بحالي فقلت الحمدلله اللهم لا اتعارض علي حكمك واللهم اجرني في مصبتي واخلف خير منها ولا حول الأبالله العلي العظيم.. واستمررت في الدعاء وحمده وشكره والصبر والرضي بحكمه ...وماهي الأشهر حتي أتي الفرج وتم استدعي الي مكان عملي وعدت الي عملي حنيها ادركت ان الله استجاب لدعائي ولله الحمد والشكر وهذه قصتي باختصار.
أتمني أن تسفيدوا من قصتي هذه ولتعلموا أن الله لطيف بعباده يرزق من يشاء ويجيب دعوة الداعي بشرط النية الصادقة والخشوع وعدم الأستعجال.
اللهم أعانا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
وصلي الله علي سيدنا وعلي وصحبه وسلم أجمعين