السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لحظات وقتُ وصيحاتُ شعبُ ونظرةُ أملُ بعيدةُ المدى
في هذه الأيام نلاحظُ بيننا وبين نفسنا ومانشاهدهُ من الآخرين
أصبح القلبُ ينقسمُ الى قسمين من ناحية [ الجرأه ] :
قلبُ شجاع وقلبُ عاطفي
القلبُ الشجاع :
قوي وصلب يتحدى مواقفهُ دائما .. يعلمُ ماهي الحدود للشجاعه
ومتى يقوم بتفعيل هذه الشجاعه مع نفسه او ضد الآخرين .
قوي وصلب يتحدى مواقفهُ دائما .. يعلمُ ماهي الحدود للشجاعه
ومتى يقوم بتفعيل هذه الشجاعه مع نفسه او ضد الآخرين .
يروي قصته ذلك الشجاع :
ذات مره طُرق باب قلبي من فتاة جميلة عند وصولي لأستقبال هذي
الفتاة وتدخل بقلبي أتراجعُ كثيرا .. !!!
الفتاة وتدخل بقلبي أتراجعُ كثيرا .. !!!
فا كررت طرق الباب مره أخرى تريد هذه الفتاة أن تسكن قلبي بأية طريقة ووسيلة
لكن بفضل الله وبفضل قوة القلب تدارك قلبي هذا الموقف ورجعت مره أخرى
لكن بفضل الله وبفضل قوة القلب تدارك قلبي هذا الموقف ورجعت مره أخرى
فسألةُ بيني وبين نفسي أن قلبي لايستمرُ قوي دائما يضعفُ ويستعيد قوته
يضعفُ ويستعيد قوته بفضل من الله وبفضل قوة ادارة القلب ..
يضعفُ ويستعيد قوته بفضل من الله وبفضل قوة ادارة القلب ..
القلبُ عاطفي :
قلبُ رقيقُ المشاعر هادىء الحسُ ومتوزانُ بارادته يعاني أو يمرُ بمواقف عديدة
فتغلب احياناً العاطفة الشجاعة وتغلبُ احياناً العاطفة [ الضعف ] ..
فتغلب احياناً العاطفة الشجاعة وتغلبُ احياناً العاطفة [ الضعف ] ..
العاطفة بالقلب دائما ماتكون جميلة ولكن اذا كانت تصعد لعملُ أفضل للأعلى
واحياناً تكون العاطفة بحالة ضعف واحيانا تكون العاطفة بحالة رحمه وخوف ..
واحياناً تكون العاطفة بحالة ضعف واحيانا تكون العاطفة بحالة رحمه وخوف ..
اذا لانجعل عاطفةُ قلبنا الضعيفة ظاهرة لكل الناس فلنجعل التوازن بهم أمر جميل
اي العاطفة الشجاعة والعاطفة الأنسانية بمحور المواقف وعواملها ..
اي العاطفة الشجاعة والعاطفة الأنسانية بمحور المواقف وعواملها ..
فـ العاطفة الضعيفة كثيرا ماتؤدي الى المخاطر واحيانا الى اكثر من مخاطر ..
[ بلوغ الشي ليس كـ وصوله ]
