{ مـدخ ـل
انا سبتك وانت مني
ندمانه لي النهارده،، لو حتى غصب عني
ما كنش لازم ارضى ،، انا بتطمن عليك
وانا من بعيد لبعيد .. مش من حقي العتاب
مانا سبتك للعذاب،، لكن ربي اللي عالم
اخلاصي و حبي ليك
انا حبعد عنك وانا وياك قلبي
بعدك الله يعيني .. هتحمل تعبي
لو صدفة قآبلتك => صبرني ياربي
لا يبان لك حبي
عندما تتحرك المشاعر حقاً .. و يضطرم القلب نبضاً
فإن شيئ مقدس يسكننا .. و ألم غريب يدغدغنا ..
فتسآمر كل قطرة من دمائنا الأخرى
فتتناقل تلك القطرآت الأحسآس و كأنها تتبآشر ..
.. المشاعر شيء مقدس فعلاً .. سآمي جداً ..
لا كلمة لنآ عليه ~
و لا يتلقى أوآمره من ذلك السيد الملقب عقلاً ..
حرٌ بتصرفه
حرٌ بلونه وهويته
حرٌ حتى بمصيره
كم نعطي ونعطي فيه من كل قلوبنآ
و نردد في دواخلنآ عل المشآعر تصل ..!
و كأننا نجهل انها قد وصلت ..
فنحن على يقين ان ما يبعث من عمق قلوبنآ
حتما لن يستقر الا في عمق قلوبهم
دائما ما نأبى البوح
نخاف من الإعتراف
ونخاف أن تسمع تلك النبضه في قلوبنا
حتى أننا نخاف سماع ارق الكلمات ..
و كأننآ قد أجرمنا في حق تقاليدهم الباليه ..
و هنآك حيث الألم
نوعٌ من المشآعر نهضت باساس خاطئ
فلن يصآحب نبض قلوبهم لقاء ولا سعآدة امتلاك ..
ولن يحميهم من برد الشتاء دفء الإحتواء ..
لمَ ..!
تعددت الأسباب بين حب رحمن أعظم و أقوى ..
و قلب مؤمن رقيق حرّم على نفسه لذةَ مبادلة المشآعر..
و بين قسوةِ زمن و ظلمة الظروف ..
فيبقى حبهم في بُعدٍ لا يحميه تواصل ..
لا ينطق بحروفهم .. لا يسكن احضانهم ..
بل سكن قلوبهم الطآهره و الشامخه .. التي لزمت عقولهم
فأبت التجآوز طمعا في لقاءٍ لا ينقطع ..
لله درهم مآ أسمى عشقهم ..
و ما أمتن علاقتهم التي لم يسقيها وصلهم ..
.. و مآ أصفى نفوسهم .. و ما اصدق عذرهم ..
هنآ تجلت قدسية المشآعر ..
كم تمنوا نسيآنَ من يكونون ..
.. ليحلقو في سماء الحرية بلا قيود ..
المشكله بل انها والله النعمه انهم لا ينسووووون من يكونون ..
و لمن يصلون و يصومون .. و لا الى أي أهل ينسبون ..
للمشآعر قدسيتها ..
.. و ليس الصمت دليل بساطتها ..
{ مـ خ ـرج
حاولت انا اداري حبك
و اضحك على روحي و انسى
صورتك ما غابتش عني
شايلاك في قلبي لسه .. الليل عليا طال
وانا بسأل نفسي ليه .. بخبي حنيني ليك
ولا بقدر يوم عليه .. يمكن جنيت عليك
بس انت الله يجازيك .. خليتني عايشة عمري
على شان بعيشة ليك
أعجـبنـي