الفصيلة : الكلبيات ( Canid )
النوع : كلب
الجنس : ذئب
الطول : 1.2 – 1.3 م
الذيل 28 – 45 سم
الوزن 20 - 23 كغ
البناء الاجتماعي : منعزل
الوضع : في خطر منخفض
أماكن انتشاره : و سط و شرق جنوب أمريكا .
شبيه بالثعلب الأحمر ولكن تكون أرجله بالغة الطول ، يكسو هذا الذئب فرو كثيف يكون لونه أصفر محمر ، و فرو العنق شبيه بالعرف الأسود ، و أيضا خطمه أسود اللون .
يفضل هذا الذئب في الغالب العيش في مناطق عشبية مفتوحة أو غابات ذات شجيرات منخفضة حيث يستطيع أن يكمن بين الأعشاب و الخضرة المحيطة به من أجل اصطياد فريسة ما ، أو يقوم بإخفاء نفسه فيها خوفا من خطر معين .
يتشارك الذكر و الأنثى منطقة واحدة ، و يقومان بعملية التزاوج كل سنة ، عادة في شهر أيار أو حزيران ، و نادرا ما يقومان بالتزاوج في غير هذ الأوقات .
ينشط الذئب ذو اللبدة عند الفجر و في الليل ، و فرائسه متنوعة ، تتضمن الأرانب و العصافير و الفئران ، و المخلوقات الأصغر حجما كا لديدان و النمل ، كما يتناول أيضا مجموعة من الأنواع النباتية كالفوكه و العليق .
نقل أنه يقوم بقتل الماشية ، خاصة الدواجن ، و لذلك يتم اصطياده في بعض المناطق باعتباره وباء على المزارعين ، و من المفارقة أنه في مناطق أخرى تتم تربيته كحيوان أليف .
أيضا من أخطرالتهديدات التي يواجهها بالآضافة لصيده من قبل البشر ، هو تعرضه للمرض .
مدة الحمل 62 – 66 يوم ، و عدد الجراء المولودة يتراوح بين 1 و 5 جراء ( 2 عادة ) ، و تولد هذه الجراء في وكر فوق الأرض بين أعشاب أو شجيرات شديدة الكثافة .
تعتني الأم بالصغار لوحدها ، و تقوم بأرضاعهم لمدة تصل إلى 15 أسبوعا ..
قريبا سأتحدث في موضوع بالغ الطول – انتهيت من نصفه تقريبا – عن الذئب الرمادي ، أضخم الكلبيات البرية ، و أحد أخطر المفترسات ، و أكثرها إثارة للذعر البشري .
المصادر :
الطبعة البريطانية من كتاب ( animal) لدار ( dorling kindresley )
صور أخرى :
النوع : كلب
الجنس : ذئب
الطول : 1.2 – 1.3 م
الذيل 28 – 45 سم
الوزن 20 - 23 كغ
البناء الاجتماعي : منعزل
الوضع : في خطر منخفض
أماكن انتشاره : و سط و شرق جنوب أمريكا .
شبيه بالثعلب الأحمر ولكن تكون أرجله بالغة الطول ، يكسو هذا الذئب فرو كثيف يكون لونه أصفر محمر ، و فرو العنق شبيه بالعرف الأسود ، و أيضا خطمه أسود اللون .
يفضل هذا الذئب في الغالب العيش في مناطق عشبية مفتوحة أو غابات ذات شجيرات منخفضة حيث يستطيع أن يكمن بين الأعشاب و الخضرة المحيطة به من أجل اصطياد فريسة ما ، أو يقوم بإخفاء نفسه فيها خوفا من خطر معين .
يتشارك الذكر و الأنثى منطقة واحدة ، و يقومان بعملية التزاوج كل سنة ، عادة في شهر أيار أو حزيران ، و نادرا ما يقومان بالتزاوج في غير هذ الأوقات .
ينشط الذئب ذو اللبدة عند الفجر و في الليل ، و فرائسه متنوعة ، تتضمن الأرانب و العصافير و الفئران ، و المخلوقات الأصغر حجما كا لديدان و النمل ، كما يتناول أيضا مجموعة من الأنواع النباتية كالفوكه و العليق .
نقل أنه يقوم بقتل الماشية ، خاصة الدواجن ، و لذلك يتم اصطياده في بعض المناطق باعتباره وباء على المزارعين ، و من المفارقة أنه في مناطق أخرى تتم تربيته كحيوان أليف .
أيضا من أخطرالتهديدات التي يواجهها بالآضافة لصيده من قبل البشر ، هو تعرضه للمرض .
مدة الحمل 62 – 66 يوم ، و عدد الجراء المولودة يتراوح بين 1 و 5 جراء ( 2 عادة ) ، و تولد هذه الجراء في وكر فوق الأرض بين أعشاب أو شجيرات شديدة الكثافة .
تعتني الأم بالصغار لوحدها ، و تقوم بأرضاعهم لمدة تصل إلى 15 أسبوعا ..
قريبا سأتحدث في موضوع بالغ الطول – انتهيت من نصفه تقريبا – عن الذئب الرمادي ، أضخم الكلبيات البرية ، و أحد أخطر المفترسات ، و أكثرها إثارة للذعر البشري .
المصادر :
الطبعة البريطانية من كتاب ( animal) لدار ( dorling kindresley )
صور أخرى :