آنفآس آلمطر
كبار الشخصيات
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:teal;border:10px ridge burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
القمم بوجه عام في المجتمع:
إن القرآن الكريم يزخر بالأمثلة والنماذج التي توضح لنا عدالة الله سبحانه وتعالى في الجزاء..
إنها تحث هؤلاء القمم في السلطة وفي الإعلام وفي الإعلان وفي كافة نواحي المسؤولية..
على الانتصار على نوازع النفس البشرية والتحول إلى أصحاب اليمين
ويؤجرهم مرتين لما لهم من تأثير على عامة الناس...
وهذا الأجر مرتين يعني ضعف أقصى أجر يمنحه الله للناس المؤمنين العاديين..
وقد ذكر القرآن الكريم أن الله يضاعف هذا الأجر العادي أضعافاً مضاعفة.
كما أن هناك رضوان من الله أكبر وبذلك يكون الأجر مرتين هو ضعف هذه المضاعفات جميعاً..
هناك أمر آخر.. إن القمم مستويات..
وأي مسؤول له تأثير في موظفيه يعتبر قمة في هذا النوع من المسؤولية
كما أن أي شخص في أي مكان له أي تأثير على شخص أو أشخاص
آخرين هو قمة في الموقف.. وكذلك الحال بالنسبة للأب أو الأم في الأسرة..
والمدرس في الفصل.. والمدير في الإدارة.. والرئيس في المرؤوسين..
والكاتب الذي ينشر فكره.. والممثل الذي يؤدي دوراً.. والإعلامي.
. والصحفي.. والفنان.. والفنانة. والعالم والفقيه والواعظ.. الخ.
إن هؤلاء جميعاً يؤتون أجرهم مرتين حسب نصر القرآن إذا صبروا
وآمنوا ورعوا الله في مسؤولياتهم.. ويضاعف لهم العذاب إذا ضلوا وأضلوا.
. كما أن هؤلاء الذين أفسدوا في الأرض..
ثم عرفوا الحق وتابوا إلى الله ورجعوا عن غوايتهم وإغوائهم للناس..
فإن الله يبدل سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً..
أما هؤلاء الناس لا يملكون مصيرهم..
وليس لهم من الأمر شيء مثل (ما ملكت أيمانكم) فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب:
{ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ } [
القمم بوجه عام في المجتمع:
إن القرآن الكريم يزخر بالأمثلة والنماذج التي توضح لنا عدالة الله سبحانه وتعالى في الجزاء..
إنها تحث هؤلاء القمم في السلطة وفي الإعلام وفي الإعلان وفي كافة نواحي المسؤولية..
على الانتصار على نوازع النفس البشرية والتحول إلى أصحاب اليمين
ويؤجرهم مرتين لما لهم من تأثير على عامة الناس...
وهذا الأجر مرتين يعني ضعف أقصى أجر يمنحه الله للناس المؤمنين العاديين..
وقد ذكر القرآن الكريم أن الله يضاعف هذا الأجر العادي أضعافاً مضاعفة.
كما أن هناك رضوان من الله أكبر وبذلك يكون الأجر مرتين هو ضعف هذه المضاعفات جميعاً..
هناك أمر آخر.. إن القمم مستويات..
وأي مسؤول له تأثير في موظفيه يعتبر قمة في هذا النوع من المسؤولية
كما أن أي شخص في أي مكان له أي تأثير على شخص أو أشخاص
آخرين هو قمة في الموقف.. وكذلك الحال بالنسبة للأب أو الأم في الأسرة..
والمدرس في الفصل.. والمدير في الإدارة.. والرئيس في المرؤوسين..
والكاتب الذي ينشر فكره.. والممثل الذي يؤدي دوراً.. والإعلامي.
. والصحفي.. والفنان.. والفنانة. والعالم والفقيه والواعظ.. الخ.
إن هؤلاء جميعاً يؤتون أجرهم مرتين حسب نصر القرآن إذا صبروا
وآمنوا ورعوا الله في مسؤولياتهم.. ويضاعف لهم العذاب إذا ضلوا وأضلوا.
. كما أن هؤلاء الذين أفسدوا في الأرض..
ثم عرفوا الحق وتابوا إلى الله ورجعوا عن غوايتهم وإغوائهم للناس..
فإن الله يبدل سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً..
أما هؤلاء الناس لا يملكون مصيرهم..
وليس لهم من الأمر شيء مثل (ما ملكت أيمانكم) فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب:
{ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ } [
،،، كثيرون لا يخشون العقاب في الدنيا لانهم قمم في مجتماعاتهم ولكن اين تصبح
تلك امام عظمة الله عز وجل
،،، نوور
،،، نوور
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]