الإيمان بلقاء الله
إلى الله المصير
كل الخلق عائدون إلى الله، وإليه مرجعهم ومآلهم،
وهذا ركن أصيل من الإيمان بالله بل هو من أركان الإيمان،
فمن أركان الإيمان:
الإيمان باليوم الآخر،
فقد ثبت أن نبينا لما سأله جبريل عليه السلام -أمام أصحابه مُعلِّمًا لهم-عن أركان الإيمان قال له:
«أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ، وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ» (رواه مسلم
).