ماحدا بيعبي مطرحك بقلبي
كتبت بدموعها أجمل رسالة حب لحبيبها الذي تمنت أن يكون معها في هذه اللحظات
حيث هي هنا وهو هناك في بيروت .. وعلى صوت ماجدة الرومي
ماحدا بيعبي مطرحك بقلبي ..
كيف لك قلب تجافي من حبك هالمحبة
خبرني ياحبي ؟
خبرني ياحبي ؟
بحبك أنت وجاي .. بحبك أنت ورايح
بحبك يا هنايا بكل المطارح
طلع بعيني
عيوني ما بتخبي
يا ليته كان يستطيع أن يطالع عينيها .. كانت دموعها التي غطت مساحات وجهها أكبر دليل على محبتها له
وليته يعلم فقط ربما كان سيعذرها
كان من المفترض أن تكون في أحضانه في هذا اليوم بالذات فقد حددوا هذا اليوم يوما لزواجهم .. ولكن الظروف حالت دون تحقيق تلك الأمنية الجميلة .. ماكان من المفترض أن يكون هذا اليوم بالذات يوم يقضيانه في خلاف
ورغم الخلاف الذي نشأ بينهم ظهيرة هذا اليوم رغم كل شيء وأي شيء غمرها أحساس جميل جدا .. شوق ممزوج بحنان لا يوصف ومعطر بهيام لروح حبيبها الذي لا تستطيع إلا أن تحبه كل يوم أكثر وأكثر .. فمتى يعلم ؟ .. متى يفهم ؟ .. متى يدرك أنها تعشقه من رأسها لأخمص قدميها
تتمنى أن تصل لنقطة تفاهم معه لترتاح ويرتاح .. فلماذا يفسر أسئلتها على أنها حب للسيطرة واستجواب وشك ؟
تقسم وتحلف بالله أنها لا تشك به وأنها لم تقصد أن تستجوبه ولكنها مشاعر طبيعية .. فلماذا لا يضع نفسه لمرة واحدة في حذائها ؟ .. ورغم ذلك هي لا تريد أن تعرضه لمثل هذا الموقف أبدا
شعرت ليلتها بالضياع .. فأكره شعور ممكن أن يعكر صفو يومها هو أن تكون سبب من أسباب تعاسته
وهي التي ومن المفترض أن تكون سبب سعادته
فهل أخطأت حين سألت ؟ .. وهل أخطأت حين غارت ؟
هذه حكاية من حكاياتها معه ولغز تتمنى أن تستطيع مع الأيام حله و فك طلاسمه
وفي نهاية رسالتها له كتبت
" ليتك فقط تلقي نظرة واحدة على كمية المحبة التي احتفظ بها لك في قلبي .. ليتك فقط تدرك أني أعشقك لدرجة الهيام "
وأنهت رسالتها بكلمة
" أ ح ب ك "
ثم عادت مرة أخرى لماجدة الرومي
القصة مش جديدة
شغلت بالي وبالك
وبتسأل شو بتريدي
ليش ما بتسأل حالك
شو القصة يا قلبي ؟
وماحدا بيعبي مطرحك بقلبي ..
كتبت بدموعها أجمل رسالة حب لحبيبها الذي تمنت أن يكون معها في هذه اللحظات
حيث هي هنا وهو هناك في بيروت .. وعلى صوت ماجدة الرومي
ماحدا بيعبي مطرحك بقلبي ..
كيف لك قلب تجافي من حبك هالمحبة
خبرني ياحبي ؟
خبرني ياحبي ؟
بحبك أنت وجاي .. بحبك أنت ورايح
بحبك يا هنايا بكل المطارح
طلع بعيني
عيوني ما بتخبي
يا ليته كان يستطيع أن يطالع عينيها .. كانت دموعها التي غطت مساحات وجهها أكبر دليل على محبتها له
وليته يعلم فقط ربما كان سيعذرها
كان من المفترض أن تكون في أحضانه في هذا اليوم بالذات فقد حددوا هذا اليوم يوما لزواجهم .. ولكن الظروف حالت دون تحقيق تلك الأمنية الجميلة .. ماكان من المفترض أن يكون هذا اليوم بالذات يوم يقضيانه في خلاف
ورغم الخلاف الذي نشأ بينهم ظهيرة هذا اليوم رغم كل شيء وأي شيء غمرها أحساس جميل جدا .. شوق ممزوج بحنان لا يوصف ومعطر بهيام لروح حبيبها الذي لا تستطيع إلا أن تحبه كل يوم أكثر وأكثر .. فمتى يعلم ؟ .. متى يفهم ؟ .. متى يدرك أنها تعشقه من رأسها لأخمص قدميها
تتمنى أن تصل لنقطة تفاهم معه لترتاح ويرتاح .. فلماذا يفسر أسئلتها على أنها حب للسيطرة واستجواب وشك ؟
تقسم وتحلف بالله أنها لا تشك به وأنها لم تقصد أن تستجوبه ولكنها مشاعر طبيعية .. فلماذا لا يضع نفسه لمرة واحدة في حذائها ؟ .. ورغم ذلك هي لا تريد أن تعرضه لمثل هذا الموقف أبدا
شعرت ليلتها بالضياع .. فأكره شعور ممكن أن يعكر صفو يومها هو أن تكون سبب من أسباب تعاسته
وهي التي ومن المفترض أن تكون سبب سعادته
فهل أخطأت حين سألت ؟ .. وهل أخطأت حين غارت ؟
هذه حكاية من حكاياتها معه ولغز تتمنى أن تستطيع مع الأيام حله و فك طلاسمه
وفي نهاية رسالتها له كتبت
" ليتك فقط تلقي نظرة واحدة على كمية المحبة التي احتفظ بها لك في قلبي .. ليتك فقط تدرك أني أعشقك لدرجة الهيام "
وأنهت رسالتها بكلمة
" أ ح ب ك "
ثم عادت مرة أخرى لماجدة الرومي
القصة مش جديدة
شغلت بالي وبالك
وبتسأل شو بتريدي
ليش ما بتسأل حالك
شو القصة يا قلبي ؟
وماحدا بيعبي مطرحك بقلبي ..
