ملائكة الحب
مُديّرْ المُنتَدىَ
? رســـالـــــه الغـــفـــــران ?
تخيل يوما ما آنك ستصحو وآنت لست في بيتك ... ولا يوجد حواليك آحد من آفراد آسرتك الآعزاء ... الذي قضيت معهم آجمل وآسعد فترات حياتك
وآيضا ليس بجوارك آحد من آصدقائك آو معارفك !
آنت وحدك في مكان ما ... مكان غريب عجيب
لم ولن تتعود على رؤيته طوال عمرك !
آنه ليس حلمآ ولا خيالآ ... وآنما الحقيقه ... المكان الجديد والعالم الجديد
الذي آصبحت تنتمي اليه
فقد آنتهت رحلتك في عالم الآرض ... وتركت الكوكب وكل سكانه والمجموعه الشمسيه برمته ... وآنتقلت آخيرآ للملكوت الآعلى
للــــــــ سـمــاء ... للعالم الثاني ... العالم الحقيقي الغير فاني !!
وبعد آن آدركت الحقيقه ... سرعان ما تبصر طوابير البشر يقفون آمام جسر طويل يؤدى الى باب عظيم ... وآنت من ضمنهم ... والجميع في حاله حيره وترقب شديد
كل واحد منهم ينتظر آن يآتيه دوره ... وآن يقرأ صحيفه آعماله
ويتصبب العرق من جبينهم
وبسرعه البرق تعود آليك ذاكرتك ... ويدور شريط حياتك وتتذكر كل شيء
تتذكر عدد الآشخاص الذي اخطاءت بحقهم وظلمتهم ... وسببت لهم الآلام والحزن
في ذالك الوقت تتمنى لو ترجع آقارب الساعه للوراء ... وتعود للدنيا وتصحح آخطائك ... وتطلب العفو والغفران منهم
ولكن ما الجدوى ؟؟!! وما الذي بآستطاعتك فعله ؟!
فـــــــ آنت تآخرت كثيرآ ... ولقد آنتهت مده الآمتحان ورفعت صحائف الآعمال ؟؟!!
آنت بآمس الحاجه لطلب السماح من كل آولئك الذي آذيتهم آو جرحتهم
ومن دون العفو وتبرئه ذمتك لن تستطيع العبور من الجسر بسلام ولن تصل الى الباب العظيم !!
فـــــــ رب العالمين حتا لو يستر عيوبك ويعفو عن معاصيك وذنوبك الذي ارتكبتهم بحق نفسك
,,, فــــــ لن يغفر لك ظلمك وآذيتك بحق عباده
... ولحسن حظك ربنا سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل ... وهو آرحم بعباده ... وآتتك البشرى
و تم آعطائك فرصه جديده .... حتى تكفر عن آخطائك وتطلب الغفران من كل آولئك الذي كنت مصدر الآلم والجرح والضيق لهم
وهذه الفرصه هي رســالــه الغــفــران ... رساله تذكيريه لنا جميعآ
حتى نراجع آنفسنا ونصحح آخطائنا ... ونبيض صحائف آعمالنا
قبل آن نترك هذه الدنيـــا الفانيـــه !!
تخيل يوما ما آنك ستصحو وآنت لست في بيتك ... ولا يوجد حواليك آحد من آفراد آسرتك الآعزاء ... الذي قضيت معهم آجمل وآسعد فترات حياتك
وآيضا ليس بجوارك آحد من آصدقائك آو معارفك !
آنت وحدك في مكان ما ... مكان غريب عجيب
لم ولن تتعود على رؤيته طوال عمرك !
آنه ليس حلمآ ولا خيالآ ... وآنما الحقيقه ... المكان الجديد والعالم الجديد
الذي آصبحت تنتمي اليه
فقد آنتهت رحلتك في عالم الآرض ... وتركت الكوكب وكل سكانه والمجموعه الشمسيه برمته ... وآنتقلت آخيرآ للملكوت الآعلى
للــــــــ سـمــاء ... للعالم الثاني ... العالم الحقيقي الغير فاني !!
وبعد آن آدركت الحقيقه ... سرعان ما تبصر طوابير البشر يقفون آمام جسر طويل يؤدى الى باب عظيم ... وآنت من ضمنهم ... والجميع في حاله حيره وترقب شديد
كل واحد منهم ينتظر آن يآتيه دوره ... وآن يقرأ صحيفه آعماله
ويتصبب العرق من جبينهم
وبسرعه البرق تعود آليك ذاكرتك ... ويدور شريط حياتك وتتذكر كل شيء
تتذكر عدد الآشخاص الذي اخطاءت بحقهم وظلمتهم ... وسببت لهم الآلام والحزن
في ذالك الوقت تتمنى لو ترجع آقارب الساعه للوراء ... وتعود للدنيا وتصحح آخطائك ... وتطلب العفو والغفران منهم
ولكن ما الجدوى ؟؟!! وما الذي بآستطاعتك فعله ؟!
فـــــــ آنت تآخرت كثيرآ ... ولقد آنتهت مده الآمتحان ورفعت صحائف الآعمال ؟؟!!
آنت بآمس الحاجه لطلب السماح من كل آولئك الذي آذيتهم آو جرحتهم
ومن دون العفو وتبرئه ذمتك لن تستطيع العبور من الجسر بسلام ولن تصل الى الباب العظيم !!
فـــــــ رب العالمين حتا لو يستر عيوبك ويعفو عن معاصيك وذنوبك الذي ارتكبتهم بحق نفسك
,,, فــــــ لن يغفر لك ظلمك وآذيتك بحق عباده
... ولحسن حظك ربنا سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل ... وهو آرحم بعباده ... وآتتك البشرى
و تم آعطائك فرصه جديده .... حتى تكفر عن آخطائك وتطلب الغفران من كل آولئك الذي كنت مصدر الآلم والجرح والضيق لهم
وهذه الفرصه هي رســالــه الغــفــران ... رساله تذكيريه لنا جميعآ
حتى نراجع آنفسنا ونصحح آخطائنا ... ونبيض صحائف آعمالنا
قبل آن نترك هذه الدنيـــا الفانيـــه !!
