بنت حماه البلد
كاتب محترف
- إذا كانت الأمور تجري وفقاً لرغبتك فأنت محظوظ…ولكن إذا لم تكن كذلك…فأنت أكثر حظاً…! لأنها تجري وفقاً ل رغبة الله.
- إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها وإن لذة المعصية تذهب ويبقى عقابها فأنظر أيهما تختار لنفسك.
- لا تعيش على انتظار أحد…فمن لا يعتبر وجودك مكسباً له…لا تعتبر غيابه خسارة لك.
- من لا يرى في يومه ما يستحق الابتسامة فليغلق عينه عشر دقائق ليعلم أن رؤية النور وحدها تستحق الابتسامة.
- القلوب الحساسة لا تجد منفذ للتعبير عن ما بداخلها سوي من نافذتين تسمى الانسحاب و الصمت.
- الزهرة التي تتبع الشمس تفعل ذلك حتى في اليوم المليء بالغيوم.
- مثلما تترك بعض الأطعمة تبرد قليلاً ليسهل عليك أكلها اترك الخلافات تهدأ قليلاً ليسهل عليك حلها.
- عش عفويتك تاركاً للناس الظنون فلك أجرهم و لهم ذنب ما يعتقدون.
- التجاهل وقت الغضب ذكاء، و التجاهل وقت المصاعب إصرار، و التجاهل وقت الإساءة تعقل ، و الجاهل وقت التضحية البناءة غرور. فانتبه متى تتجاهل.
- أسعد القلوب التي تنبض بالآخرين.
- المتشائم يرى الصعوبة في كل فرصة والمتفائل يرى الفرصة في كل صعوبة.
- لا يجب أن تقول كل ما تعرف.. ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول.
- من آداب الحوار.. فكر كثيراً.. واستنتج طويلاً.. وتحدث قليلاً.. ولا تهمل كل ما تسمعه فمن المؤكد أنك ستحتاج في المستقبل.
للمزيد يمكنك قراءة: بوستات حكم ومواعظ
حالات جديدة:
- من يَمضي بسفينته في بحر الحياة دون أن يَعرف أي ميناء يقصده فلا ريح مواتية بالنسبة له.
- ليد التي تنهضك عند تعثرك أصدق من ألف يَد تصافحك عند الوصول.
- احفظ لسانك إلاّ من أربعة حق توضحه وباطل تدحضه ونعمة تشكرها وحِكمة تظهرها.
- ادفع عمرك كاملاً لإحساس صادق وقلب يحتويك ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب أو قلب تخلى عنك بلا سبب.
- سُئل حكيم عربي ممن يجب أن تؤخذ المبادئ الحكيمة فأجاب: من الأعمى لأنه لا يضع قدمه على الأرض حتى يستوثق من موضعه بعصاه.
- و كان الإنسان يَستغفر أكثر مما يشتكي، لوجد راحته قبل أن يشتكي.
- إذا وضعت أحداً فوق قدره فتوقع منه أن يضعك دون قدرك…(علي ابن أبي طالب).
- إنّ البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب، فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجح فيه المواعظ.
- النملة إذا وضعت أصبعك أمامها وهي تسير فإنها لا تقف بل تستمر بالبحث عن طريق آخر . . فما بال أحدنا يحبط إذا حَصل له عائق.
- من عَرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس، ومن عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.
