[align=center]مازال اسمك جمر نار فى فمى
وطريق نجوانا يحاصر خطوتى .
والمقعد الحجرى يبكينا
ويرنو فى عتاب مؤلم
كم سرنا فى ظمِأ هنا
والماء فى تلك الجرار عشقته
وهو المسافر . من يديك إلى فمى
وأقول متعب
تقولى : كذا أنا
لكننى أهواكِ ياتعبا تمطى فى دمى
فتحكمى . .
وتألقى فى تاج عرشك .
وأهدئى ..
العشق مملكتى ..
وأنت مليكتى . .
وأغوص بين يديكِ
أغرس لوعتى .
فتضمنى . .
وهناك طيف بيننا . .
يغتالنى . .
آه لقلبى . ينزوى من رجفةٍ
ورحيق أشواقى همى فى لوعةٍ
لم ترعه . . لم ترعنى .
مازال حبك فى دمى . .
أخفيته . .
مازال
اسمك جمر نار فى فمى
اشعلته . .
لكننى غلقت أيامى . .
وقلبى . صنته[/align]
وطريق نجوانا يحاصر خطوتى .
والمقعد الحجرى يبكينا
ويرنو فى عتاب مؤلم
كم سرنا فى ظمِأ هنا
والماء فى تلك الجرار عشقته
وهو المسافر . من يديك إلى فمى
وأقول متعب
تقولى : كذا أنا
لكننى أهواكِ ياتعبا تمطى فى دمى
فتحكمى . .
وتألقى فى تاج عرشك .
وأهدئى ..
العشق مملكتى ..
وأنت مليكتى . .
وأغوص بين يديكِ
أغرس لوعتى .
فتضمنى . .
وهناك طيف بيننا . .
يغتالنى . .
آه لقلبى . ينزوى من رجفةٍ
ورحيق أشواقى همى فى لوعةٍ
لم ترعه . . لم ترعنى .
مازال حبك فى دمى . .
أخفيته . .
مازال
اسمك جمر نار فى فمى
اشعلته . .
لكننى غلقت أيامى . .
وقلبى . صنته[/align]