جودي ومودي
كاتب محترف
يبدو أن منى السابر أم حلا الترك حسمت أمرها وقررت التخلي عن الحجاب نهائياً.
وحاولت منى خلال الأشهر الماضية التمهيد لخطوة مماثلة من خلال نشر صور لها، بحجاب غير مكتمل ولا يغطي سوى جزء من شعرها، إلى أن نشرت قبل عدة أسابيع صورة لها وهي عند المزين حيث إعتمدت قصة شعر وتسريحة جديدة بهدف تغيير اللوك.
لوك منى السابر الجديد، بدا واضحاً من خلال صورة لها عبر حسابها على "إنستا ستوري" وهي تمضي وقتها في أحد أماكن السهر.
من ناحية أخرى لم يصدر أي تعليق حتى الآن عن منى السابر، على قرار إبنتها حلا الإنتقال للعيش في منزل والدها محمد الترك وزوجته دنيا بطمة، مع أنها بذلت جهداً كبيراً لإستعادة أولادها الثلاث حلا ومحمد وعبد الله من طليقها محمد الترك، وحققت ما كانت تصبو إليها من خلال قرار رسمي صدر عن المحكمة، أزعج محمد الترك الذي تحدث بعدها عن خلافات عائلية تسبب بها بعد الأشخاص، إلى أن فاجأت حلا الترك الجميع بقرار عودتها إلى منزل والدها بمجرد أن بلغت عامها الـ 18، مع أنها كانت تبدو في أفضل أحوالها وهي برفقة والدتها، وغالباً ما كانت تشيد بها وبمعاملتها لها، حتى أنها قالت أن لا أحد أحنّ من الأم على أولادها.
لا شيء واضح حتى الآن يتعلق بخلفيات قرار حلا الترك، ولكن يبدو أنه وقعت بعض الخلافات العائلية جعلتها تلجأ إلى قرار ترك والدتها منى السابر، خصوصاً وأن دنيا بطمة علقت على السبب الذي جعل حلا تتخذ هذا القرار بأنها لا تتدخل في الأمور العائلية وأنها تعلمت ألا تنشر الأخبار الشخصية عبر السوشيال ميديا.
