عطر الجنه
كاتب محترف
يعدّ الشعور بالصداع من أكبر التحديات التي يواجهها أغلب الأشخاص، وهو من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً في العالم، حيث يعاني منه جميع الناس من مختلف الفئات العمرية وهو من الحالات المرضيّة المفاجئة التي تؤثر سلباً في مسار الحياة اليومية ويعيق العديد من النشاطات والفعاليات.
ويُعرّف الصداع على أنّه الألم الذي يحدث في أيّ منطقةٍ في الرأس، حيث قد يحدث في جهةٍ واحدةٍ من الرأس أو في الجهتين، وقد يكون محصوراً ومحدوداً في منطقةٍ معيّنة أو قد ينتشر في الرأس من منطقةٍ معيّنة. وعادة ما ينتج الصداع بشكل أساسي للعديد من الأسباب، ومنها التغير المفاجئ في النظام الغذائي، والإجهاد، وقلة عدد ساعات النوم، وتخطي بعض الوجبات، والعمل لساعات طويلة.
وعادة ما يكون ألم الصداع الأسوأ؛ لما له من تأثير على نوعية الحياة، ولا سيّما إذا كان مزمنًا، وغالبا ما تختلف حدّة الصداع من شخص لآخر، إذ إنّ البعض يستمر معهم لفترة طويلة وبشكل متواصل، في حين يكون الصداع للبعض الآخر متقطعاً بحيث يذهب ويعود، كما أن الصداع يمكن أن يستقر في الرأس فقط، أو يتمدد إلى المناطق المحيطة كالرقبة والأكتاف.
ما هو أفضل علاج لصداع الرأس
عادة ما يقوم الطبيب بإعطاء مريض الصداع عدد من العلاجات الدوائية وأشهرها الباراسيتامول وهو يساعد على تخفيف الألم والصداع وخفض الحرارة في حال الإصابة بالحُمّى. وأيضا مضادات الالتهاب اللاستيرويدية التي تعمل على تقليل الألم والالتهاب، بالإضافة لقدرتها على خفض درجة حرارة الجسم في حال الإصابة بالحُمّى، وهناك أدوية أخرى مثل التريبتانات وهي من ركائز علاج الصداع النصفي، إذ تُستخدم لإيقاف نوبات الصداع النصفي عند حدوثها، وتزداد فاعليتها في حال استخدامها مع ظهور أول علامة لنوبة الصداع النصفي، كما أنّها قد تساعد على تخفيف الأعراض المرافقة للنوبات كالغثيان والتقيؤ. كما تُعدّ مزيلات الاحتقان من الأدوية المستخدمة في علاج صداع الجيوب الأنفية وأيضا تُستخدم المضادات الحيوية في حال كان سبب الإصابة بصداع الجيوب الأنفية هو وجود عدوى بكتيرية.
طرق طبيعية سريعة لعلاج الصداع
هناك العديد من الأعشاب الطبيعية المستخدمة في علاج الصداع والتي تعمل على إزالة الشعور بالأعراض الأخرى كارتفاع الحرارة، والغثيان، والتقيّؤ، والقلق، وأوجاع العضلات، ومن تلك الأعشاب الزنجبيل والكركم وأوراق النعناع والشاي الأخضر والبابونج واليانسون وحبة البركة والقرفة والحلبة والصفصاف وزيت اللافندر وإكليل الجبل والجوز والثوم والبصل والزيزفون والمعروف أيضا باسم شجرة الليمون.
كذلك يمكن علاج الصداع بكمادات الثلج التي تتميز بقدرتها على قبض الأوعية الدموية، وإبطاء التوصيل العصبي، وتخفيف الالتهاب، ويعتبر التدليك من أكثر الطرق الطبيعية القديمة لعلاج الصداع؛ إذ يسبب الضغط الخفيف على الرأس تخفيف آلام الصداع، أيضا يمكن علاج الصداع بالضغط على المنطقة الواقعة بين العينين وأوّل الأنف وكذلك الضغط على المنطقة الواقعة بين الإبهام والسبّابة.
كما يعتبر الوخز بالإبر إحدى طرق العلاج التقليدية في الطب الصيني، ويقوم في مبدئه على وخز إبر رفيعة في أجزاء معينة في الجسم لتحفيزها، وقد أظهرت الدراسات فاعليته في علاج بعض الأنواع المزمنة من الصداع.
أيضا يساعد تناول مكمّلات المغنيسيوم ومكملات فيتامين ب في تخفيف ألم الصداع. كذلك يساعد التنفّس بشكل عميق على التخلص من التوتر والقلق ويخفف من الصداع.
نصائح للقضاء على الصداع
من أفضل الطرق لعلاج الصداع، الوقاية، ويكون ذلك من خلال اتباع نصائح عدة منها تناول الأغذية الغنية بالمعادن والفيتامينات والألياف والتوازن بتناول الأطعمة المحتوية على اللحوم الحمراء، وتناول كميّة كافية من الماء خلال اليوم، مع تجنّب التعرض لأشعة الشمس لوقت طويل، وأخذ قسطٍ كافٍ من الراحة والهدوء مع تجنّب الجلوس أمام شاشات الحاسوب، إضافة إلى الابتعاد عن المشروبات التي تحتوي على الكافيين مع تجنّب المشروبات الكحولية والتدخين قدر الإمكان وممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم والتقليل من التوتر عن طريق ممارسة تمارين اليوغا، والحصول على قدر كافٍ من النوم.
ويُعرّف الصداع على أنّه الألم الذي يحدث في أيّ منطقةٍ في الرأس، حيث قد يحدث في جهةٍ واحدةٍ من الرأس أو في الجهتين، وقد يكون محصوراً ومحدوداً في منطقةٍ معيّنة أو قد ينتشر في الرأس من منطقةٍ معيّنة. وعادة ما ينتج الصداع بشكل أساسي للعديد من الأسباب، ومنها التغير المفاجئ في النظام الغذائي، والإجهاد، وقلة عدد ساعات النوم، وتخطي بعض الوجبات، والعمل لساعات طويلة.
وعادة ما يكون ألم الصداع الأسوأ؛ لما له من تأثير على نوعية الحياة، ولا سيّما إذا كان مزمنًا، وغالبا ما تختلف حدّة الصداع من شخص لآخر، إذ إنّ البعض يستمر معهم لفترة طويلة وبشكل متواصل، في حين يكون الصداع للبعض الآخر متقطعاً بحيث يذهب ويعود، كما أن الصداع يمكن أن يستقر في الرأس فقط، أو يتمدد إلى المناطق المحيطة كالرقبة والأكتاف.
عادة ما يقوم الطبيب بإعطاء مريض الصداع عدد من العلاجات الدوائية وأشهرها الباراسيتامول وهو يساعد على تخفيف الألم والصداع وخفض الحرارة في حال الإصابة بالحُمّى. وأيضا مضادات الالتهاب اللاستيرويدية التي تعمل على تقليل الألم والالتهاب، بالإضافة لقدرتها على خفض درجة حرارة الجسم في حال الإصابة بالحُمّى، وهناك أدوية أخرى مثل التريبتانات وهي من ركائز علاج الصداع النصفي، إذ تُستخدم لإيقاف نوبات الصداع النصفي عند حدوثها، وتزداد فاعليتها في حال استخدامها مع ظهور أول علامة لنوبة الصداع النصفي، كما أنّها قد تساعد على تخفيف الأعراض المرافقة للنوبات كالغثيان والتقيؤ. كما تُعدّ مزيلات الاحتقان من الأدوية المستخدمة في علاج صداع الجيوب الأنفية وأيضا تُستخدم المضادات الحيوية في حال كان سبب الإصابة بصداع الجيوب الأنفية هو وجود عدوى بكتيرية.
طرق طبيعية سريعة لعلاج الصداع
هناك العديد من الأعشاب الطبيعية المستخدمة في علاج الصداع والتي تعمل على إزالة الشعور بالأعراض الأخرى كارتفاع الحرارة، والغثيان، والتقيّؤ، والقلق، وأوجاع العضلات، ومن تلك الأعشاب الزنجبيل والكركم وأوراق النعناع والشاي الأخضر والبابونج واليانسون وحبة البركة والقرفة والحلبة والصفصاف وزيت اللافندر وإكليل الجبل والجوز والثوم والبصل والزيزفون والمعروف أيضا باسم شجرة الليمون.
يمكنك فعلها بسهولة.. ما أفضل الأدوية للإقلاع عن التدخين؟
كذلك يمكن علاج الصداع بكمادات الثلج التي تتميز بقدرتها على قبض الأوعية الدموية، وإبطاء التوصيل العصبي، وتخفيف الالتهاب، ويعتبر التدليك من أكثر الطرق الطبيعية القديمة لعلاج الصداع؛ إذ يسبب الضغط الخفيف على الرأس تخفيف آلام الصداع، أيضا يمكن علاج الصداع بالضغط على المنطقة الواقعة بين العينين وأوّل الأنف وكذلك الضغط على المنطقة الواقعة بين الإبهام والسبّابة.
كما يعتبر الوخز بالإبر إحدى طرق العلاج التقليدية في الطب الصيني، ويقوم في مبدئه على وخز إبر رفيعة في أجزاء معينة في الجسم لتحفيزها، وقد أظهرت الدراسات فاعليته في علاج بعض الأنواع المزمنة من الصداع.
أيضا يساعد تناول مكمّلات المغنيسيوم ومكملات فيتامين ب في تخفيف ألم الصداع. كذلك يساعد التنفّس بشكل عميق على التخلص من التوتر والقلق ويخفف من الصداع.
من أفضل الطرق لعلاج الصداع، الوقاية، ويكون ذلك من خلال اتباع نصائح عدة منها تناول الأغذية الغنية بالمعادن والفيتامينات والألياف والتوازن بتناول الأطعمة المحتوية على اللحوم الحمراء، وتناول كميّة كافية من الماء خلال اليوم، مع تجنّب التعرض لأشعة الشمس لوقت طويل، وأخذ قسطٍ كافٍ من الراحة والهدوء مع تجنّب الجلوس أمام شاشات الحاسوب، إضافة إلى الابتعاد عن المشروبات التي تحتوي على الكافيين مع تجنّب المشروبات الكحولية والتدخين قدر الإمكان وممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم والتقليل من التوتر عن طريق ممارسة تمارين اليوغا، والحصول على قدر كافٍ من النوم.
