أهمية علم الاقتصاد

عطر الجنه

كاتب محترف
_علم_الاقتصاد.jpg



اهمية معرفة الاقتصاد

يركز معرفة الاستثمار على كيفية التوزيع الموايم للموارد في المجتمع، وهو يعتمد على العديد من ركايز منها: فهم ما ينتج ذلك في الاسواق والاقتصاد الكلي، ودراسة الاحصاييات عن وضعية الاستثمار والشرح عن اهميتها، وفهم اختيارات السياسة المغيرة وتقييم نتايجها المحتملة، ومن الامثلة على اهمية معرفة الاستثمار ما يلي:[١]

  • التعامل مع ندرة المواد الخام: يزود معرفة الاقتصاد بالية للنظر في التبعات المحتملة لحالة التناقص في المواد الخام مثل: الغاز والنفط.
  • كيفية توزيع المصادر في المجتمع: يتم البصر الى كيفية توزيع الدخل في المجتمع، والتساول عما اذا كان عدم المساواة يودي الى خلق مشكلات استثمارية او يودي الى خلق حوافز اقتصادية.
  • تدخل السلطات في الاقتصاد: نطاق تدخل السلطات في الاستثمار يعتمد على الفجوة الحاسمة في الاقتصاد، حيث يتجادل اقتصاديو الاسواق الحرة مثل: حايك، وفرديمان بشان محدودية تدخل السلطات والاسواق الحرة، في حين يتجادل الاقتصاديون الاخرون مثل: كروغمان، وستيجليز بشان اذا كان التدخل الحكومي يتغلب على عدم المساواة، او ندرة الخدمات العامة؛ فعلى طريق المثال: هل ادخار الرعاية الصحية المجانية من قبل السلطات يعد اكثر فعالية ام تحميس الرعاية الصحية الخاصة.
  • مبدا تكلفة الفرصة: لديه كل شيء تكلفة الامكانية حسب المفهوم الاقتصادي؛ فعلى طريق المثال: الانفاق على مساندة التعليم الجامعي المجاني يقصد مبالغة الرسوم من جهة اخرى، بل التساولات التي قد تطرح هي هل استعمال المال العام في تلك الحالات امر مجد، ام هل هناك استخدامات افضل للاموال.
  • الكفاءة الاجتماعية: من افضل استخدامات الاستثمار هو ايجاد اجابات لفشل السوق؛ فيمكن ان تودي القيادة الى وسط المدينة على طريق المثال الى خلق اسباب خارجية سلبية مثل: القذارة والازدحام، وهنا يمكن ان ياتي دور اهل الخبرة الاقتصاديين بفرض الرسوم على القيادة الى المدن؛ لاستيعاب الاسباب الخارجية.
  • المعرفة والفهم: من اهم الوظايف الرييسية للاقتصاديين فهم ما ينتج ذلك في الاقتصاد، والتحقيق في عوامل الفقر، والبطالة، وانخفاض النمو الاقتصادي.
  • التوقعات: تعد التوقعات الاستثمارية اكثر صعوبة من فهم الحال الحالي، وعلى الرغم من ان التوقعات ليست موثوقة دايما، الا انها يمكن ان تعاون في منح صانعي المرسوم فكرة عن النتايج المحتملة.
  • التقييم: نتيجة لـ الكثير من المتغيرات الغير معروفة يعد الاستثمار علما يتغاير تماما عن الرياضيات، ومن المستحيل ان تكون النتايج فيه نهايية، بل الاقتصادي الجيد يكون على دراية بان النتايج المحتملة تعتمد على متغيرات مختلفة، لذا يعتبر من الافضل تجنب اتباع منهج ايديولوجي مفرط، وعلى طريق المثال: قد لديها الحكومة فلسفة “الاسواق الحرة هي الافضل دايما”، بل الاقتصادي سوف يكون مدركا بنظرة اكثر وضوحا في بعض الاسواق، مثل: الرعاية الصحية، والنقل، ويمكن ان يتغلب التدخل الحكومي على فشل مكان البيع والشراء ويحسن الرفاهية، وفي نفس الوقت لا يقصد هذا ان تدخل الجمهورية هو الافضل دايما.
  • الاقتصاد السلوكي: وهو الذي ينظر الى عوامل افعال الناس، وامكانية السلطات على تحديث سلوكيات الناس الى عند افضل.
  • تطبيق الاستثمار في الحياة اليومية: لقد درس الاقتصاديون الحديثون القوى الاستثمارية الكامنة وراء القضايا الاجتماعية اليومية.


تعريف الاقتصاد

قد يتغاير مفهوم مصطلح الاستثمار من فرد لاخر لاختلاف اساليب تعريفه، ويمكن تعريفه بانه عبارة عن معرفة يدرس كيفية استعمال الناس للموارد، وكيفية استجابتهم للحوافز، او يدرس الاحتياجات، او يدرس اتخاذ القرارات، ويشتمل كثيرا ما على مواضيع العديد من مثل: الحصيلة والتمويل، ولا يرتبط الاستثمار بالمال فقط، لكن هو ميدان واسع يعاون على فهم الاتجاهات التاريخية، وتفسير العناوين الرييسية اليومية، والتنبو بشان الاعوام القادمة.[٢]


النمو الاقتصادي

يعد النمو الاقتصادي هدفا اساسيا ودايما للعديد من المجتمعات ومعظم الحكومات، اذ يعلم بانه مبالغة الانتاج، وزيادة استهلاك المنتجات والخدمات، وهو ينتج ذلك عندما تكون هناك مبالغة في الانتاج المضاعف من السكان، ونصيب استهلاك الفرد، وينمو الاستثمار الدولي على نحو تام في جميع قطاعات الحياة سواء قد كانت زراعية، او صناعية، او خدماتية.[٣]






 
أعلى