عبدالحي عداربه
كاتب جيد جدا
- إنضم
- 12 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 1,124
- النقاط
- 881
ما هو أسوأ يوم في تاريخ فرنسا وأوروبا والعالم؟؟
نتابع المنشور لمعرفة ذلك اليوم الفظيع والأسود في تاريخ البشرية ..
نعم هو الانتصار الهمجي الذي حققه «شارل ماتل»
***
ويقول (هنري دي شاميون ) تحت عنوان ( الانتصار الهمجي على العرب):
( لولا انتصار جيش (شار مارتل) الهمجي على العرب في فرنسا في معركة (تور) على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) لما وقعت فرنسا في ظلمات العصور الوسطى . ولما أصيبت بفظائعها ولما كابدت المذابح الأهلية الناشئة عن التعصب الديني ، ولولا ذلك الانتصار البربري لنجت إسبانيا من وصمة محاكم التفتيش ،
ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون بينما كنا مثال الهمجية)
****
يقول البروشادور في حديث له عن المسلمين :
>(إن هذا المسلم الذكي الشجاع ، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه ، أنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدري ؟
قد يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين.فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى
ولست أدعي النبؤة، ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها)
ويقول مرماديوك :
(إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، إذا رجعوا إلى الأخلاق التي
كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول .لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم )
وكتب مؤلف فرنسي كتاباً جاء فيه (لو أن العرب عرفوا قيمة الإسلام لحكموا العالم إلى قيام الساعة)
>كما أنه كتب مؤلف إنجليزي (إن نظام الزكاة في الإسلام هو أفضل حل لمشاكل العالم)
ويقول (هنري دي شاميون ) تحت عنوان ( الانتصار الهمجي على العرب):
( لولا انتصار جيش (شار مارتل) الهمجي على العرب في فرنسا في معركة (تور) على
القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) لما وقعت فرنسا في ظلمات العصور الوسطى .
ولما أصيبت بفظائعها ولما كابدت المذابح الأهلية الناشئة عن التعصب الديني
ولولا ذلك الانتصار البربري لنجت إسبانيا من وصمة محاكم التفتيش ،
ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون بينما كنا مثال الهمجية)
ويقول المستشرق البريطاني مونتجومري وات:
"إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين
أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى"
وقال لاكوست (وزير المستعمرات الفرنسي عام 1962):
"و ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا"
ويقول المستشرق الأمريكي "و ك سميث" (الخبير بشؤون الباكستان):
"إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد،
وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها"
***
نتابع المنشور لمعرفة ذلك اليوم الفظيع والأسود في تاريخ البشرية ..
نعم هو الانتصار الهمجي الذي حققه «شارل ماتل»
***
ويقول (هنري دي شاميون ) تحت عنوان ( الانتصار الهمجي على العرب):
( لولا انتصار جيش (شار مارتل) الهمجي على العرب في فرنسا في معركة (تور) على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) لما وقعت فرنسا في ظلمات العصور الوسطى . ولما أصيبت بفظائعها ولما كابدت المذابح الأهلية الناشئة عن التعصب الديني ، ولولا ذلك الانتصار البربري لنجت إسبانيا من وصمة محاكم التفتيش ،
ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون بينما كنا مثال الهمجية)
****
يقول البروشادور في حديث له عن المسلمين :
>(إن هذا المسلم الذكي الشجاع ، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه ، أنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدري ؟
قد يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين.فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى
ولست أدعي النبؤة، ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها)
ويقول مرماديوك :
(إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، إذا رجعوا إلى الأخلاق التي
كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول .لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم )
وكتب مؤلف فرنسي كتاباً جاء فيه (لو أن العرب عرفوا قيمة الإسلام لحكموا العالم إلى قيام الساعة)
>كما أنه كتب مؤلف إنجليزي (إن نظام الزكاة في الإسلام هو أفضل حل لمشاكل العالم)
ويقول (هنري دي شاميون ) تحت عنوان ( الانتصار الهمجي على العرب):
( لولا انتصار جيش (شار مارتل) الهمجي على العرب في فرنسا في معركة (تور) على
القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) لما وقعت فرنسا في ظلمات العصور الوسطى .
ولما أصيبت بفظائعها ولما كابدت المذابح الأهلية الناشئة عن التعصب الديني
ولولا ذلك الانتصار البربري لنجت إسبانيا من وصمة محاكم التفتيش ،
ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون بينما كنا مثال الهمجية)
ويقول المستشرق البريطاني مونتجومري وات:
"إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين
أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى"
وقال لاكوست (وزير المستعمرات الفرنسي عام 1962):
"و ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا"
ويقول المستشرق الأمريكي "و ك سميث" (الخبير بشؤون الباكستان):
"إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد،
وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها"
***
التعديل الأخير: