جبرني الوقت
كاتب جديد
يليق بك هذا الحزن...... كما يليق القمر بالسماء.
يليق بك هذا الشحوب...... كما يليق الشفق بالشروق.
وبين الالاف العيون, جنون عيوني التي تنظر اليك نظرات تلتهم قامتك الرمح... وقلبي يتجه حيث انت كما تتجه الساعة
الى اوقاتها فانت الوقت بكل تفاصيله...
وانا انتظرك منذ سنين فلا نلتقي الا لنفترق ولا نفترق الا لنلتقي.... وانت لحظة اللقاء ابتسامة شاحبة.
كما يزين هذا الحزن قصيدة وجهك فاي معاناة تعانينها, واي عذاب وراء هذا الوجه الرقيق يحفر دروبه في النفس.....
ايتها الاميرة المدهشة....
ابتسامتك وحدها تعيد التكوين, تعيد الى القلب الحياة وتعيد الى الحياة بهجتها فاابتسمي فلا يليق بهذا الكون الا
ابتسامتك......
احبك..... هذا النشيج يرتعش من الشوق لانك امراة الحلم لا يزهر ربيع الا بحضورك.....
كلانا على سفر بين الجمر والجهر, كلانا دون وجه وعينين وفم الا عند اللقاء العابر.... ولا ادري الى متى اتحمل هذا
الالم الذي يخترق ما وراء الجرح انه التهاب النار فوق النزيف ودائما اغرق حتى اراك اختنق حتى
اراك اغوص في اعماق الجرح حتى اراك وانك الغموض الابدي.
فكلما اعتقد اني وصلت اكتشف انك بعيد , لن اتلاشى ما دمت احبك, لن اسقط قشرة يابسة ما دمت احبك
فيا هذا الصحو انقذيني من هذا الهشيم, ردي علي رداء الامان, وامسحي بيديك هذا
الانين فانا الكتاب وانت الكلمات فدعيني اركض نحوك وانتي قادمة من اخر الافق....
دعيني اصرخ بملئ الصوت حبيبتي اتية وانا الف الف عاشق فمتى يكون لنا منزلنا على اي ارض وتحت اي سماء.
يليق بك هذا الشحوب...... كما يليق الشفق بالشروق.
وبين الالاف العيون, جنون عيوني التي تنظر اليك نظرات تلتهم قامتك الرمح... وقلبي يتجه حيث انت كما تتجه الساعة
الى اوقاتها فانت الوقت بكل تفاصيله...
وانا انتظرك منذ سنين فلا نلتقي الا لنفترق ولا نفترق الا لنلتقي.... وانت لحظة اللقاء ابتسامة شاحبة.
كما يزين هذا الحزن قصيدة وجهك فاي معاناة تعانينها, واي عذاب وراء هذا الوجه الرقيق يحفر دروبه في النفس.....
ايتها الاميرة المدهشة....
ابتسامتك وحدها تعيد التكوين, تعيد الى القلب الحياة وتعيد الى الحياة بهجتها فاابتسمي فلا يليق بهذا الكون الا
ابتسامتك......
احبك..... هذا النشيج يرتعش من الشوق لانك امراة الحلم لا يزهر ربيع الا بحضورك.....
كلانا على سفر بين الجمر والجهر, كلانا دون وجه وعينين وفم الا عند اللقاء العابر.... ولا ادري الى متى اتحمل هذا
الالم الذي يخترق ما وراء الجرح انه التهاب النار فوق النزيف ودائما اغرق حتى اراك اختنق حتى
اراك اغوص في اعماق الجرح حتى اراك وانك الغموض الابدي.
فكلما اعتقد اني وصلت اكتشف انك بعيد , لن اتلاشى ما دمت احبك, لن اسقط قشرة يابسة ما دمت احبك
فيا هذا الصحو انقذيني من هذا الهشيم, ردي علي رداء الامان, وامسحي بيديك هذا
الانين فانا الكتاب وانت الكلمات فدعيني اركض نحوك وانتي قادمة من اخر الافق....
دعيني اصرخ بملئ الصوت حبيبتي اتية وانا الف الف عاشق فمتى يكون لنا منزلنا على اي ارض وتحت اي سماء.
