روووح الحب
كاتب جيد جدا
- إنضم
- 26 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 3,510
- النقاط
- 881
- العمر
- 39
[align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:5px inset indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
مرحبا اغلى ناس أهل المنارة الطيبين
قصيدة جديدة بقلمي بعنوان رسالة انثى لطير السنونو
طير السنونو الذي يرحل في حلول البرد باحثا عن مكان الدفي فلذالك
أختارات هذه المرأة طير السنونو لتوصل
رسالتها معه لبلد من كان في الهوا عشيقها
شكرا للجميع كونوا سعداء
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
http://www.youtube.com/watch?v=tp7BijdGhfE&feature=related
أَلَا يَا طَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
يَا رَحِيِلْ الْرُّوْحِ مِنْ بَلَدِيَّ
بَلَغَ سَلَامِيْ لِقَادِمٍ وَمُرْتَحَلِ
بِالْهَجْرِ بِلَا سَبَبٍ يُهَدِّدُنِيْ
يَا طَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
لَا تُغْنِيَ بِزُمَرِ نَايَاتِ الْحُبِّ
أَحَسَاسَيَ تَطْبَعَ مِنْ صَخْرِي
وَصَوْتِي يَبْكِيَ فَاحْمِلْهُ مَعَ وَسَنِّ
مَعَ شَوْقِ وَحُزْنِيَ وَّجَوَارِحِيْ
يَاطَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
أَمِنَهُ مِنْ سَطَوَاتِ الْغَدْرِ
كَمَا أَمَّنْتُهُ يَوْما عَلَىَ قَلْبِيْ
وَإِنْ سَمِعْتَ مِنَ حَوْلَهُ صُرَاخَ واشياتٍ
فَطَرَ فِيْ الْسَّمَاءِ وَعَلَي
وإدْنّوَ شَيْئا مِنَ الْقَمَرُ
وَبَلَغَهُ مَا فَعَلَ بِيَ مِنْ تَرَكَنِيْ
وَإِنْ مِّنَ حَوْلَهُ جَارِحَاتٍ
هَجَرَنِي دَوِّنْ مَا سَبَبُ دَمّرْنِيّ
أَتَرْضَى بِحُكْمِهِ من نزلَ بِها نُزُلِي
يَاطَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
يَا حَامِلَا فِيْ سِرِّكَ هَمِّيْ
لَوْ عَلِمْتُ أَنَّ حُبُهُ أَخَّرَهُ قَتْلِيْ
لِمَا عَادَيْتَ مَنْ كَانَ وَاقِفَا بِبَابِيْ
سَلَكْتُ كُلَّ الْطُّرُقِ فِيْ مَحَبَّتِهِ
وَمَا أَنْ وَصَلْتُ الْقِمَّةِ طعناته أدمتني
[/align][/cell][/table1][/align]
مرحبا اغلى ناس أهل المنارة الطيبين
قصيدة جديدة بقلمي بعنوان رسالة انثى لطير السنونو
طير السنونو الذي يرحل في حلول البرد باحثا عن مكان الدفي فلذالك
أختارات هذه المرأة طير السنونو لتوصل
رسالتها معه لبلد من كان في الهوا عشيقها
شكرا للجميع كونوا سعداء
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
http://www.youtube.com/watch?v=tp7BijdGhfE&feature=related
أَلَا يَا طَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
يَا رَحِيِلْ الْرُّوْحِ مِنْ بَلَدِيَّ
بَلَغَ سَلَامِيْ لِقَادِمٍ وَمُرْتَحَلِ
بِالْهَجْرِ بِلَا سَبَبٍ يُهَدِّدُنِيْ
يَا طَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
لَا تُغْنِيَ بِزُمَرِ نَايَاتِ الْحُبِّ
أَحَسَاسَيَ تَطْبَعَ مِنْ صَخْرِي
وَصَوْتِي يَبْكِيَ فَاحْمِلْهُ مَعَ وَسَنِّ
مَعَ شَوْقِ وَحُزْنِيَ وَّجَوَارِحِيْ
يَاطَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
أَمِنَهُ مِنْ سَطَوَاتِ الْغَدْرِ
كَمَا أَمَّنْتُهُ يَوْما عَلَىَ قَلْبِيْ
وَإِنْ سَمِعْتَ مِنَ حَوْلَهُ صُرَاخَ واشياتٍ
فَطَرَ فِيْ الْسَّمَاءِ وَعَلَي
وإدْنّوَ شَيْئا مِنَ الْقَمَرُ
وَبَلَغَهُ مَا فَعَلَ بِيَ مِنْ تَرَكَنِيْ
وَإِنْ مِّنَ حَوْلَهُ جَارِحَاتٍ
هَجَرَنِي دَوِّنْ مَا سَبَبُ دَمّرْنِيّ
أَتَرْضَى بِحُكْمِهِ من نزلَ بِها نُزُلِي
يَاطَيِّرَ الْسُنُوَنُوْ
يَا حَامِلَا فِيْ سِرِّكَ هَمِّيْ
لَوْ عَلِمْتُ أَنَّ حُبُهُ أَخَّرَهُ قَتْلِيْ
لِمَا عَادَيْتَ مَنْ كَانَ وَاقِفَا بِبَابِيْ
سَلَكْتُ كُلَّ الْطُّرُقِ فِيْ مَحَبَّتِهِ
وَمَا أَنْ وَصَلْتُ الْقِمَّةِ طعناته أدمتني
[/align][/cell][/table1][/align]