*حمزة*
مشرف عام
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('https://www.manartsouria.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/2.gif');border:5px inset blue;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم
أخوتي وأخواتي رواد وأعضاء منتديات وشبكة منارة سورية أحبا بقلمي أنا
كان في زمان من أزمان كان هناك شاب في ريعان الشباب
كان من الطبقه المتوسطه عاش حياته بعيد عن المشاكل وبعيدا عن الهموم
منذ صغره حتى بلغ الثامنة عشر ه من العمر
أخذ منذو طفولته يعمل في مجال المكنيك أي تصليح السيارات
وكان شاب بصيط جدا حتى تعرف على شله من شبان
وأخذ بهم أصدقاء له وكان يعتقد أنه أسعد أنسان بين أصدقائه
فقد كان لا يقول على شيئ حتى ينفذ فورً وفي يوم من الأيام
عزم الشاب على أن يصطحب أصحابه ألى منزله ودخلو منزله
وكان منزله فارغ وكانت أمه وأباه وبقيت أفراد العائلة مسافرة
وأخذو الشبان يترددون على منزل هذا الشاب وفي يوم من الأيام
وكان هناك شخص غالي كما يعرف أنه أعز صديق بين أصدقائه
الذين كان عددهم ستة أصدقاء وهوى السابع وهم في بيته أظطر لمغادرة
المنزال هذا الشاب وترك أصحابه وقال أنتم أهل لبيت وغادر
ولم يغب عن الفترى التي غابها لن تزيد عن نصف ساعه أو ساعه
وعاد من ولم يفكر بشئ بل طلب العذر من أصدقائه لو كان قد تأخر
ونام أصحابه حتى وقت متأخر من اللنهار وحينما أستيقظوا
كان في زمان من أزمان كان هناك شاب في ريعان الشباب
كان من الطبقه المتوسطه عاش حياته بعيد عن المشاكل وبعيدا عن الهموم
منذ صغره حتى بلغ الثامنة عشر ه من العمر
أخذ منذو طفولته يعمل في مجال المكنيك أي تصليح السيارات
وكان شاب بصيط جدا حتى تعرف على شله من شبان
وأخذ بهم أصدقاء له وكان يعتقد أنه أسعد أنسان بين أصدقائه
فقد كان لا يقول على شيئ حتى ينفذ فورً وفي يوم من الأيام
عزم الشاب على أن يصطحب أصحابه ألى منزله ودخلو منزله
وكان منزله فارغ وكانت أمه وأباه وبقيت أفراد العائلة مسافرة
وأخذو الشبان يترددون على منزل هذا الشاب وفي يوم من الأيام
وكان هناك شخص غالي كما يعرف أنه أعز صديق بين أصدقائه
الذين كان عددهم ستة أصدقاء وهوى السابع وهم في بيته أظطر لمغادرة
المنزال هذا الشاب وترك أصحابه وقال أنتم أهل لبيت وغادر
ولم يغب عن الفترى التي غابها لن تزيد عن نصف ساعه أو ساعه
وعاد من ولم يفكر بشئ بل طلب العذر من أصدقائه لو كان قد تأخر
ونام أصحابه حتى وقت متأخر من اللنهار وحينما أستيقظوا
ذهبو ألى منازلهم وتركو هو وحيد في بيته بعد وقت قصير كان في بيته
نظر حوله وفقد أحد أغراضه العزيزه عليه فلم يجده
ومرة أيام ونسي الموضوع ولم يشك بأصحابه
لحظه واحده أبد وبعد فترة من الزمن
نظر حوله وفقد أحد أغراضه العزيزه عليه فلم يجده
ومرة أيام ونسي الموضوع ولم يشك بأصحابه
لحظه واحده أبد وبعد فترة من الزمن
ذهب لزيارة صديقه العزيز وطرق الباب فوجد صديقه ومعه
الشيئ الذي فقده
ضع نفسك أنت ماذا تفعل بهذا الحال
ملاحظه القصه في شيئ من الواقع ولكن تم تعديل في بعض تفاصيل
[/align][/cell][/table1][/align]الشيئ الذي فقده
ضع نفسك أنت ماذا تفعل بهذا الحال
ملاحظه القصه في شيئ من الواقع ولكن تم تعديل في بعض تفاصيل