مهاوى تحب سوريا
كاتب جيد جدا
آريد آن آكمن بِ قلبك حتى وآن كآن قآسي كَ قلوب آلبشر !!
تحملت آن آكتمَ بِ دآخلي ذآكَ آلحب آلكبييير
آلم آكن يومآ آفكر بِ
فراقُك
آلمر آلمريــر
وآلآن : آنآ لستُ سوى
عآشقه
تلآشى حُلمهآ , فَ سُحقآ لآحلآم تقودني لِ حآفة آلجنون!
:
سألت عبير آمّهْ : لِمآذآ تبّكِينْ ..!
آجآبّتهُ : لأنّي امرأه ,,
فقآلت عبير: آنآ لآ أفهمْ هَذآ !!
فأحتضنتْهٌ أإمًه وًقَآلتْ : وًلنْ تفهمهُ ابداً ..
ثُمّ سأللت عبيرابَـآه : لِمآذآ تبكَي أمّي بِلآ سبب ..؟!
اجآب أبُوه : جَميّع النِسـآء يبكَين بلآ سبب !
كَبُرت عبير وأصبحَ امراءه ولآ زآلَ يجّهْل لمآذآ تبكي النِسَـآء ..!
وًفيّ النِهآيه سأل حّكيمْ عَـآلمْ ' لِمـآذآ تبّكي النسآء .. !
أجــآب الحَكيمْ : عندمآ خَلق الله المرأه جَعَلَ لهآ
[ أكتآفاً قَويّه جداً ]
لتحمَل عليهآ أحمـآلَ العَـآلمْ ...
وًجَعَلْ لهـآ [ ذِرآعينَ نآعِمَتينْ وً حَنونّتينْ ]
لتعطّي الرآحْه ...
وأعطـآهآ [ قوًه دآخليهَ ]
لتحتمل ولآده الآطفـآل .. وً تحّتمل رفّضُهمْ لهآ عِنْدّمـآ يكّبُروُن
وأعْطآهآ [ صَـلآبَه ]
لتحتمل أعبآء أسرتهآ وتعتني بهم .. وتبقى صآمِده في اصّعب الظروًف دوًن تذمّرْ ...
وًعندمآ يفشل الجميع وييأسوًن تبقى ايضاً صآمِتَـه ...
وَ أعْطآهـآ [ محبّه أطفآلهآ لآ تنتهي ولآ تتغيّر ]
حَتى لو عآدوا إليهآ وسببوا لهآ الألم ..
وَ اعطآهآ [ قلباً مُحِـباً لِـزوّجِـهـآ ]
لتعتني به ...
قلباً ينسى الإسآءه . . . لآنهآ أخذت من ضلعه القريب من قَلّبه ..
وَ أعطآهآ [ حِكّمه ]
لتقتنع انهآ متزوجه من زوج طيّب .. لآ سِيّمـآ عندمآ يمر البيت بأزمآت صعبهً .. !
وً أخيراً !
أعطـآهآ [ الدّموع ]
لتذرفهآ عند الحـآجه فترمي أحمـآل هذه المسؤوليّه الكبيرَه ...وتستطيع أن توآصل الرحله ..
وَهذه هي نُقطه ضعّفِهآ الوًحيِدّه ,،
مع أرق تحياتي</B></I>
تحملت آن آكتمَ بِ دآخلي ذآكَ آلحب آلكبييير
آلم آكن يومآ آفكر بِ
فراقُك
آلمر آلمريــر
وآلآن : آنآ لستُ سوى
عآشقه
تلآشى حُلمهآ , فَ سُحقآ لآحلآم تقودني لِ حآفة آلجنون!
:
سألت عبير آمّهْ : لِمآذآ تبّكِينْ ..!
آجآبّتهُ : لأنّي امرأه ,,
فقآلت عبير: آنآ لآ أفهمْ هَذآ !!
فأحتضنتْهٌ أإمًه وًقَآلتْ : وًلنْ تفهمهُ ابداً ..
ثُمّ سأللت عبيرابَـآه : لِمآذآ تبكَي أمّي بِلآ سبب ..؟!
اجآب أبُوه : جَميّع النِسـآء يبكَين بلآ سبب !
كَبُرت عبير وأصبحَ امراءه ولآ زآلَ يجّهْل لمآذآ تبكي النِسَـآء ..!
وًفيّ النِهآيه سأل حّكيمْ عَـآلمْ ' لِمـآذآ تبّكي النسآء .. !
أجــآب الحَكيمْ : عندمآ خَلق الله المرأه جَعَلَ لهآ
[ أكتآفاً قَويّه جداً ]
لتحمَل عليهآ أحمـآلَ العَـآلمْ ...
وًجَعَلْ لهـآ [ ذِرآعينَ نآعِمَتينْ وً حَنونّتينْ ]
لتعطّي الرآحْه ...
وأعطـآهآ [ قوًه دآخليهَ ]
لتحتمل ولآده الآطفـآل .. وً تحّتمل رفّضُهمْ لهآ عِنْدّمـآ يكّبُروُن
وأعْطآهآ [ صَـلآبَه ]
لتحتمل أعبآء أسرتهآ وتعتني بهم .. وتبقى صآمِده في اصّعب الظروًف دوًن تذمّرْ ...
وًعندمآ يفشل الجميع وييأسوًن تبقى ايضاً صآمِتَـه ...
وَ أعْطآهـآ [ محبّه أطفآلهآ لآ تنتهي ولآ تتغيّر ]
حَتى لو عآدوا إليهآ وسببوا لهآ الألم ..
وَ اعطآهآ [ قلباً مُحِـباً لِـزوّجِـهـآ ]
لتعتني به ...
قلباً ينسى الإسآءه . . . لآنهآ أخذت من ضلعه القريب من قَلّبه ..
وَ أعطآهآ [ حِكّمه ]
لتقتنع انهآ متزوجه من زوج طيّب .. لآ سِيّمـآ عندمآ يمر البيت بأزمآت صعبهً .. !
وً أخيراً !
أعطـآهآ [ الدّموع ]
لتذرفهآ عند الحـآجه فترمي أحمـآل هذه المسؤوليّه الكبيرَه ...وتستطيع أن توآصل الرحله ..
وَهذه هي نُقطه ضعّفِهآ الوًحيِدّه ,،
مع أرق تحياتي</B></I>