*حمزة*
مشرف عام
مهرجان المحبه مهرجان الباسل تابعوا
بعض لمحات عن أفتتاح
0
الدورة العشرين لمهرجان المحبة مهرجان الباسل
افتتحت في مدينة الأسد الرياضية باللاذقية مساء أمس الدورة العشرون لمهرجان المحبة مهرجان الباسل الذي تستضيفه مدينة اللاذقية كل عام ولمدة عشرة أيام ويتضمن فعاليات ثقافية ورياضية وفنية.
وبدأ حفل الافتتاح بعرض فني قدمته فرق اتحاد شبيبة الثورة بعنوان وردة لأسد الشام تضمن عدة لوحات وفقرات فنية وتشكيلات راقصة تعكس تاريخ وتراث سورية والفلكلور الساحلي ولوحة راقصة عن الجولان السوري المحتل ولوحة فنية تحمل بطاقة حب للأشقاء العرب واختتمت بتشكيل فني بوردة مهداة إلى السيد الرئيس بشار الأسد إضافة إلى ألعاب نارية أضاءت سماء المدينة.
وألقى الدكتور رياض نعسان آغا وزير الثقافة كلمة راعي المهرجان المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء أشار فيها إلى استمرار هذا المهرجان وتصاعده عاماً بعد عام تعبيراً عن رسالة المحبة والسلام والحضور الذي تتمتع به سورية ثقافيا ًوحضارياً حيث انطلقت منها الأبجدية الأولى.
وقال الدكتور نعسان آغا إن سورية تتابع اليوم هذه الرسالة ونريد من كل دول العالم أن تتبادل عبر البحر الأبيض المتوسط رسائل محبة ومودة وثقافة وحضارة مشيراً أن سورية هي موئل المحبة والرسالة الثقافية التي لا تعني بسورية وحدها وإنما بالأمة العربية كلها.
وشكر نعسان آغا العاملين والفعاليات الاقتصادية والاجتماعية التي ساهمت في الإعداد والتحضير لهذا المهرجان.
بدوره أشار الدكتور خليل مشهدية محافظ اللاذقية إلى غنى المهرجان في دورته العشرين بأنشطته وفعالياته
حيث أصبح تقليدا راسخا يعكس الإرث الثقافي والفكري لشعب سورية وأصالته.
ونوه محافظ اللاذقية بالجهود المبذولة من الجهات الرسمية والفعاليات الاقتصادية التي قدمت الدعم اللازم لإنجاح حفل افتتاح المهرجان.
من جهته أشار اسكندر ميا مدير المهرجان إلى تميز هذه الدورة وتنوع فعالياتها الفنية والرياضية والثقافية والأنشطة الموازية إضافة إلى حفل الافتتاح لهذا العام الذي جرى التحضير له بشكل جيد.
ويتضمن المهرجان فعاليات رياضية وأدبية وثقافية وفنية وندوات سياسية وأمسيات شعرية ومقهى الحوار الأدبي وعروض سينما الهواء الطلق وعروضاً مسرحية للكبار والصغار وملتقى المحبة الباسل للنحت ومعرض الفن التشكيلي والتصوير الزيتي ورسوما للأطفال ومنتدى للانترنت ومعرضاً للزهور وآخر للكتاب ومعرضاً لاتحاد الصحفيين بعنوان سورية في عصر التطوير والتحديث إضافة إلى مسابقات في القفز المظلي تشارك فيها عشر دول عربية وأجنبية وبطولات في الملاكمة وكرة قدم الصالات واختراق الضاحية والسباحة للمسافات الطويلة والدراجات وبطولة العرب بالكرة الطائرة الشاطئية ومنافسات الألعاب الشعبية المنقلة وحفلات فنية يحييها فنانون سوريون وعرب.
ويرافق المهرجان أنشطة متنوعة موازية على مدرج المسرح الروماني في جبلة ومجلس مدينة الحفة وبلدات كسب ومشقيتا تتضمن معارض أشغال يدوية وللصناعات والأطعمة وعروضا فنية لفرق عربية وأجنبية وغيرها من الأنشطة.
حضر حفل الافتتاح الدكتور على سعد وزير التربية والدكتور محسن بلال وزير الإعلام والدكتور يعرب بدر وزير النقل وأمينا فرعي الحزب باللاذقية وجامعة تشرين ومحافظا طرطوس وإدلب ورئيس جامعة تشرين ورئيس اتحاد الصحفيين وحشد من الفعاليات الرسمية والشعبية والاقتصادية بالمحافظة.
بعض لمحات عن أفتتاح
0
افتتحت في مدينة الأسد الرياضية باللاذقية مساء أمس الدورة العشرون لمهرجان المحبة مهرجان الباسل الذي تستضيفه مدينة اللاذقية كل عام ولمدة عشرة أيام ويتضمن فعاليات ثقافية ورياضية وفنية.
وبدأ حفل الافتتاح بعرض فني قدمته فرق اتحاد شبيبة الثورة بعنوان وردة لأسد الشام تضمن عدة لوحات وفقرات فنية وتشكيلات راقصة تعكس تاريخ وتراث سورية والفلكلور الساحلي ولوحة راقصة عن الجولان السوري المحتل ولوحة فنية تحمل بطاقة حب للأشقاء العرب واختتمت بتشكيل فني بوردة مهداة إلى السيد الرئيس بشار الأسد إضافة إلى ألعاب نارية أضاءت سماء المدينة.
وألقى الدكتور رياض نعسان آغا وزير الثقافة كلمة راعي المهرجان المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء أشار فيها إلى استمرار هذا المهرجان وتصاعده عاماً بعد عام تعبيراً عن رسالة المحبة والسلام والحضور الذي تتمتع به سورية ثقافيا ًوحضارياً حيث انطلقت منها الأبجدية الأولى.
وقال الدكتور نعسان آغا إن سورية تتابع اليوم هذه الرسالة ونريد من كل دول العالم أن تتبادل عبر البحر الأبيض المتوسط رسائل محبة ومودة وثقافة وحضارة مشيراً أن سورية هي موئل المحبة والرسالة الثقافية التي لا تعني بسورية وحدها وإنما بالأمة العربية كلها.
وشكر نعسان آغا العاملين والفعاليات الاقتصادية والاجتماعية التي ساهمت في الإعداد والتحضير لهذا المهرجان.
بدوره أشار الدكتور خليل مشهدية محافظ اللاذقية إلى غنى المهرجان في دورته العشرين بأنشطته وفعالياته
حيث أصبح تقليدا راسخا يعكس الإرث الثقافي والفكري لشعب سورية وأصالته.
ونوه محافظ اللاذقية بالجهود المبذولة من الجهات الرسمية والفعاليات الاقتصادية التي قدمت الدعم اللازم لإنجاح حفل افتتاح المهرجان.
من جهته أشار اسكندر ميا مدير المهرجان إلى تميز هذه الدورة وتنوع فعالياتها الفنية والرياضية والثقافية والأنشطة الموازية إضافة إلى حفل الافتتاح لهذا العام الذي جرى التحضير له بشكل جيد.
ويتضمن المهرجان فعاليات رياضية وأدبية وثقافية وفنية وندوات سياسية وأمسيات شعرية ومقهى الحوار الأدبي وعروض سينما الهواء الطلق وعروضاً مسرحية للكبار والصغار وملتقى المحبة الباسل للنحت ومعرض الفن التشكيلي والتصوير الزيتي ورسوما للأطفال ومنتدى للانترنت ومعرضاً للزهور وآخر للكتاب ومعرضاً لاتحاد الصحفيين بعنوان سورية في عصر التطوير والتحديث إضافة إلى مسابقات في القفز المظلي تشارك فيها عشر دول عربية وأجنبية وبطولات في الملاكمة وكرة قدم الصالات واختراق الضاحية والسباحة للمسافات الطويلة والدراجات وبطولة العرب بالكرة الطائرة الشاطئية ومنافسات الألعاب الشعبية المنقلة وحفلات فنية يحييها فنانون سوريون وعرب.
ويرافق المهرجان أنشطة متنوعة موازية على مدرج المسرح الروماني في جبلة ومجلس مدينة الحفة وبلدات كسب ومشقيتا تتضمن معارض أشغال يدوية وللصناعات والأطعمة وعروضا فنية لفرق عربية وأجنبية وغيرها من الأنشطة.
حضر حفل الافتتاح الدكتور على سعد وزير التربية والدكتور محسن بلال وزير الإعلام والدكتور يعرب بدر وزير النقل وأمينا فرعي الحزب باللاذقية وجامعة تشرين ومحافظا طرطوس وإدلب ورئيس جامعة تشرين ورئيس اتحاد الصحفيين وحشد من الفعاليات الرسمية والشعبية والاقتصادية بالمحافظة.
