علي سمير محمد
كاتب جديد
نعمْ إنها الدنيا
نقيضٌ كلُ ما فيها
نفوسٌ ماتَ بلسمها
سوادُ الروحِ يكويها
عيونٌ ملؤها غيظٌ
ما عادَ الحبُ يكفيها
مريضةً أصبحتْ تبدو
لم يعدْ الترياقُ يشفيها
عجيبةٌ هذهِ الدنيا
فنورُ اللهِ بانيها
جنةً برهةً تبدو
جحيم ٌ باتَ يتليها
فالتناقضُ أصبحَ عهداً
لزاماً باتَ يمسيها
فلنفتحْ صفحةً أسمى
عسى الصفاء يهديها
ولندعو بزوالِ الهمِ
عسى الأقدار َتمحيها
ولننظرْ نظرةً أكبر
من ْ كلِّ إرادةٍ تُدنيها
وتبقى عزةٌ النظرة
إذا ما كان الربُّ باريها
نقيضٌ كلُ ما فيها
نفوسٌ ماتَ بلسمها
سوادُ الروحِ يكويها
عيونٌ ملؤها غيظٌ
ما عادَ الحبُ يكفيها
مريضةً أصبحتْ تبدو
لم يعدْ الترياقُ يشفيها
عجيبةٌ هذهِ الدنيا
فنورُ اللهِ بانيها
جنةً برهةً تبدو
جحيم ٌ باتَ يتليها
فالتناقضُ أصبحَ عهداً
لزاماً باتَ يمسيها
فلنفتحْ صفحةً أسمى
عسى الصفاء يهديها
ولندعو بزوالِ الهمِ
عسى الأقدار َتمحيها
ولننظرْ نظرةً أكبر
من ْ كلِّ إرادةٍ تُدنيها
وتبقى عزةٌ النظرة
إذا ما كان الربُّ باريها