أمير الشام
كاتب جديد
سوزان
سوزان ومعالم الرحمن , هل أبصرت في ثوان ؟
ولمحت الشمس تقترب , فنورٌ يتعب القلوب ويحرق الأجفان..
وألوان تهيم في جسدي, فأضيع بها في عالم الألوان
وأدخل متاهة الأزمان , وأعيش حيث اللامكان
سوزان وروائح الليلك والنرجس والريحان , هل أنا في جنان ؟
شفاهٌ على مواعيدها الشرق يتنظر , وأحمرٌ يتدفق فيها وأغان
إذا تحركتا أضاء الثلج تحتهما , وارتسم الحياء في عينيها ,
و ارتسمت على خدها غمازتان
وشعرها البلاتيني الطليق , من صنعه , أهو فنان ؟
على تنقلاته نثرٌ, وسرد عبيرٍ وأشجانٌ وأشجان
ورجلين ناعمتين , أنارت كل دروب الأرض
وروداً, ونجوماً, وطيبةً وحنان
سوزان ولذة القبلِ , وروعة الطيوب والحسان ....
شفاهٌ طيبةٌ وعوداً تختل به العينان
وضمةٌ منها , ضمةٌ واحدةٌ منها
تعلمك معنى الحب, وتنثر في ضلوعك الحنان
سوزان ومذاهب الجن والإنسان , هل الأرض في أمان ؟
امرأةٌ شرقية , نزلت إلى الأرض كقنبلة عنقودية
نزلت كبركان
أصابت آلاف, القلوب, وحرقتهم في ثوان
في يدها مصباحٌ , يسحر القلوب والعينان
ببريقها السماوي , تغمرك , وتصلبك , لكن في أمان
سوزان وذكريات الماضي , وهيام الحاضر والمستقبل,
هل يعرف المستقبل سوزان ؟؟
قصة وتاريخ, ترويه أزهار الليمون وجدتي أم حسان
عن فتى قهر الوقت والضوء والمكان
وعاش حكايةً خرافية , فيها الطيب , وفيها متاعٌ رنان
تملكته امرأةٌ , أحبته ... وصارت الحياة مزركشةً بالألوان
امرأةً لونت الشمس وجوداً,ها وأنارت أرضاً وأكوان
امرأة جعلت للقلب وجوداً , وأحيته ونفخت فيه الروح
وأخرجت من نبضه الوضوح, ومشاعر الإنسان
سوزان ومعالم الرحمن ,
إني أبصرت الهوى في ثوان
ولمحت الشمس تقترب , فنورٌ يتعب القلوب ويحرق الأجفان..
وألوان تهيم في جسدي, فأضيع بها في عالم الألوان
وأدخل متاهة الأزمان , وأعيش حيث اللامكان
سوزان وروائح الليلك والنرجس والريحان , هل أنا في جنان ؟
شفاهٌ على مواعيدها الشرق يتنظر , وأحمرٌ يتدفق فيها وأغان
إذا تحركتا أضاء الثلج تحتهما , وارتسم الحياء في عينيها ,
و ارتسمت على خدها غمازتان
وشعرها البلاتيني الطليق , من صنعه , أهو فنان ؟
على تنقلاته نثرٌ, وسرد عبيرٍ وأشجانٌ وأشجان
ورجلين ناعمتين , أنارت كل دروب الأرض
وروداً, ونجوماً, وطيبةً وحنان
سوزان ولذة القبلِ , وروعة الطيوب والحسان ....
شفاهٌ طيبةٌ وعوداً تختل به العينان
وضمةٌ منها , ضمةٌ واحدةٌ منها
تعلمك معنى الحب, وتنثر في ضلوعك الحنان
سوزان ومذاهب الجن والإنسان , هل الأرض في أمان ؟
امرأةٌ شرقية , نزلت إلى الأرض كقنبلة عنقودية
نزلت كبركان
أصابت آلاف, القلوب, وحرقتهم في ثوان
في يدها مصباحٌ , يسحر القلوب والعينان
ببريقها السماوي , تغمرك , وتصلبك , لكن في أمان
سوزان وذكريات الماضي , وهيام الحاضر والمستقبل,
هل يعرف المستقبل سوزان ؟؟
قصة وتاريخ, ترويه أزهار الليمون وجدتي أم حسان
عن فتى قهر الوقت والضوء والمكان
وعاش حكايةً خرافية , فيها الطيب , وفيها متاعٌ رنان
تملكته امرأةٌ , أحبته ... وصارت الحياة مزركشةً بالألوان
امرأةً لونت الشمس وجوداً,ها وأنارت أرضاً وأكوان
امرأة جعلت للقلب وجوداً , وأحيته ونفخت فيه الروح
وأخرجت من نبضه الوضوح, ومشاعر الإنسان
سوزان ومعالم الرحمن ,
إني أبصرت الهوى في ثوان