مستحيل أن أغفر جريمة "العرب" المتأمركين المتصهينين!
مستحيل أن أعتبر أسامة بن لادن إرهابياً مهما قيل عنه!
مستحيل أن لا أعبر عن شكري للرجلين العظيمين رجب طيب أردوغان وهوجو تشافير!
مستحيل أن أنسى فيصل بن عبد العزيز الذي لم يكن - ولن يكون - له مثيل في عظمته بين الحكام العرب!
مستحيل أن لا أكره البيت "الأسود" سواء أكان فيه أبيضُ أو ((عَبْدٌ حَبَشِيٌّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ))!