لو كان الامر بيدي لا اكملت حياتي على سطح القمر
لاتستغربوا .. لو كان الامر بيدي لا اكملت حياتي على سطح القمر ..
قد تكون هذه مبالغة ..
ولكنها حقيقة .. لان ما نراه في مواجهاتنا الحياتية .. ماهي الا عبارة
عن قصص مأساوية علينا تقبلها .. وانتهاكات لاسس واطارات
الزمنا بها كمسلمين .. ويجب علينا ان نتفاداها ..
حقيقة لم تعد الحياة على سطح الارض كما تنبغي ..
في كل يوم ندخل بها الى اي مكان ..
نرا بعض النماذج الغريبة والكئيبة الى حد ما ..
نرى شباب خوا مضمونهم
ونرى فتيات العطر هو اكبر همومهم ..
ونرى القيم والمثالية ولاتجد لها مكانا ..
ونرىالاخلاق الدخيلة هي المتسيدة على الساحة ..
كم تمنيت ان اصلح الكون .. ولكني لم استطع ..
كم تمنيت ان اكون دخلت مع افلاطون .. في مدينته الفاضلة ..
مبتعدا .. عن ما آل اليه حالنا ..
في كل صبيحة .. تفتح الجريدة .. تريد ان تبداء يومك
بنباء سعيد .. ترى الدماء وترى الهموم .. تلقي بنفسها ..
من على سطح الورق .. في حضنك وتسكنك ..
تذهب الى عملك .. آملا .. ان تنسى تلك الهموم ..
ترى زميل يشتكي من حياته
زميل يشتكي من قلة الحيلة
زميل ترى وراء ابتسامته خطر كبير ..
ترجع الى بيتك .. تريد ان ترتاح .. وكيف ترتاح؟؟!!
وانت ترى كل من حولك .. يتحدث على الهموم
الي راها في يومه .. وتتأثر وتتأثر .. ولكنك ..
لا تتحرر .. من الالم .. الذي .. يقصيه الامل ..
هذه حياة كل انســــان .. لم يعطي الضمير اجازة ..
كي يرتاح .. !!!
وحياة كل انسان التزم .. باسس الدين .. لو القليل منها ..!!!
هذه حياة كل انســــان تمنى ان يعيش .. في مجتمع
يعامله .. كانســــــان ..!!!!
قد يكون كلامي فظــــا .. وكثيرا ... وبلاتنسيق ..
او بلا سبب ..
لكن هذا حال كل انســـــــان تمنى .. ان يقضي ما تبقى
من حياته .. على سطح القمر ....!!!!!
قد تكون هذه مبالغة ..
ولكنها حقيقة .. لان ما نراه في مواجهاتنا الحياتية .. ماهي الا عبارة
عن قصص مأساوية علينا تقبلها .. وانتهاكات لاسس واطارات
الزمنا بها كمسلمين .. ويجب علينا ان نتفاداها ..
حقيقة لم تعد الحياة على سطح الارض كما تنبغي ..
في كل يوم ندخل بها الى اي مكان ..
نرا بعض النماذج الغريبة والكئيبة الى حد ما ..
نرى شباب خوا مضمونهم
ونرى فتيات العطر هو اكبر همومهم ..
ونرى القيم والمثالية ولاتجد لها مكانا ..
ونرىالاخلاق الدخيلة هي المتسيدة على الساحة ..
كم تمنيت ان اصلح الكون .. ولكني لم استطع ..
كم تمنيت ان اكون دخلت مع افلاطون .. في مدينته الفاضلة ..
مبتعدا .. عن ما آل اليه حالنا ..
في كل صبيحة .. تفتح الجريدة .. تريد ان تبداء يومك
بنباء سعيد .. ترى الدماء وترى الهموم .. تلقي بنفسها ..
من على سطح الورق .. في حضنك وتسكنك ..
تذهب الى عملك .. آملا .. ان تنسى تلك الهموم ..
ترى زميل يشتكي من حياته
زميل يشتكي من قلة الحيلة
زميل ترى وراء ابتسامته خطر كبير ..
ترجع الى بيتك .. تريد ان ترتاح .. وكيف ترتاح؟؟!!
وانت ترى كل من حولك .. يتحدث على الهموم
الي راها في يومه .. وتتأثر وتتأثر .. ولكنك ..
لا تتحرر .. من الالم .. الذي .. يقصيه الامل ..
هذه حياة كل انســــان .. لم يعطي الضمير اجازة ..
كي يرتاح .. !!!
وحياة كل انسان التزم .. باسس الدين .. لو القليل منها ..!!!
هذه حياة كل انســــان تمنى ان يعيش .. في مجتمع
يعامله .. كانســــــان ..!!!!
قد يكون كلامي فظــــا .. وكثيرا ... وبلاتنسيق ..
او بلا سبب ..
لكن هذا حال كل انســـــــان تمنى .. ان يقضي ما تبقى
من حياته .. على سطح القمر ....!!!!!