يا بلدي
كاتب جديد
ملاحظة: الأخوة المشرفين على القسم أرجو عدم حذف الموضوع لأنه من نوع النقد البناء ولكم جزيل الشكر.
المقال لأخي الباشا11 أرجعة الله بخير وسلامة من سفره نشر في أحدى الصحف الرسمية باسمه الحقيقي وقد قمت بالتعديل على بعض مواضيعها.
على أعتاب فصل السياحة والترفيه تتجدد مع خيراته انقطاعات الكهرباء ,والمشكلات و كما عودتنا شركة كهرباء اللاذقيّة خلال خطتها ( القدَريّة ) حيث تهيب بمشتركيها الكرام - برسائل القطع الاستباقي – رفع جاهزية أدوات الإنارة الادخاريّة , واستنفار ما استطاعوا تجنيده من أدوات الطاقة البديلة التّي لا تسنح فرصة رؤيتها إلاّ في حالتنا هذه , إضافةً لمعارض التّحف الفنيّة وتبدأ (بالضوء المشحون كهربائياً وتنتهي بالسّراج و شمع الأمسيات ). فعلى جبهة موجة الحر العاتية المعركة محسومة مسبقاً – بحكم العادة - لصالح موجة الحر بمعدل ضربة شمس - والحمد لله - تصحبه موجة من الحر والقر تنتهي بانقطاعات متكررة ومتلاحقة للكهرباء , منذرة بليالٍ حالكة و رومانسيّة نادرة.
ويمكن لنا هاهنا أن نزفّ للشركة بشارتها ( و نأمل أن تكون سارة ) سعياً لحلحلة جزء من المشكلة فيمكن أن نعفي وحدات الصيانة –ما أمكن -من اللهاث إلى الخزانات و الأسلاك المتدليّة...إلخ خاصة مع سياسة الإبقاء عليها و إدراجها في سجل التاريخ ...
فعلى سبيل الاقتراح يمكن توزيع بعض من وحدات الصيانة على المناطق الأكثر اعطالاً و الخزانات الأكثر هرماً بصفة وحدات مقيمة ولتكن بمناوبات ليلية لاسيّما في أوقات الذروة , بهذا أٌقحمت الرومانسية العبثية أن تنسل إلى سهرات ريفنا الصيفية في عالم لا تعدو فيه الرومانسية كونها ضرباً من ضروب الكوميديا و كسرت غير آبهةٍ بنصل السيف الذي قيل : إن لم تقطعه قطعك00 في وقتٍ تسعى فيه الدول لشحذه و جعله الأساس الناظم في الإدارة و البناء.
أخوتي في المعاناة و الشكوى أقول قولي هذا و استنير بالله لي و لكم و الظلام عليكم و رحمة الله و بركاته.....
الباشا11
المقال لأخي الباشا11 أرجعة الله بخير وسلامة من سفره نشر في أحدى الصحف الرسمية باسمه الحقيقي وقد قمت بالتعديل على بعض مواضيعها.
على أعتاب فصل السياحة والترفيه تتجدد مع خيراته انقطاعات الكهرباء ,والمشكلات و كما عودتنا شركة كهرباء اللاذقيّة خلال خطتها ( القدَريّة ) حيث تهيب بمشتركيها الكرام - برسائل القطع الاستباقي – رفع جاهزية أدوات الإنارة الادخاريّة , واستنفار ما استطاعوا تجنيده من أدوات الطاقة البديلة التّي لا تسنح فرصة رؤيتها إلاّ في حالتنا هذه , إضافةً لمعارض التّحف الفنيّة وتبدأ (بالضوء المشحون كهربائياً وتنتهي بالسّراج و شمع الأمسيات ). فعلى جبهة موجة الحر العاتية المعركة محسومة مسبقاً – بحكم العادة - لصالح موجة الحر بمعدل ضربة شمس - والحمد لله - تصحبه موجة من الحر والقر تنتهي بانقطاعات متكررة ومتلاحقة للكهرباء , منذرة بليالٍ حالكة و رومانسيّة نادرة.
ويمكن لنا هاهنا أن نزفّ للشركة بشارتها ( و نأمل أن تكون سارة ) سعياً لحلحلة جزء من المشكلة فيمكن أن نعفي وحدات الصيانة –ما أمكن -من اللهاث إلى الخزانات و الأسلاك المتدليّة...إلخ خاصة مع سياسة الإبقاء عليها و إدراجها في سجل التاريخ ...
فعلى سبيل الاقتراح يمكن توزيع بعض من وحدات الصيانة على المناطق الأكثر اعطالاً و الخزانات الأكثر هرماً بصفة وحدات مقيمة ولتكن بمناوبات ليلية لاسيّما في أوقات الذروة , بهذا أٌقحمت الرومانسية العبثية أن تنسل إلى سهرات ريفنا الصيفية في عالم لا تعدو فيه الرومانسية كونها ضرباً من ضروب الكوميديا و كسرت غير آبهةٍ بنصل السيف الذي قيل : إن لم تقطعه قطعك00 في وقتٍ تسعى فيه الدول لشحذه و جعله الأساس الناظم في الإدارة و البناء.
أخوتي في المعاناة و الشكوى أقول قولي هذا و استنير بالله لي و لكم و الظلام عليكم و رحمة الله و بركاته.....
الباشا11