الباشق السوري
كاتب جيد
الانتيم
أكثر من الصديق واقل من الحبيب
في زمن اتبعنا فيه الغرب كل الاتباع..حتى تحقق قول الرسول الكريم ص (لو دخلو جحر ضب لدخلتموه)
حلت من كثير ما حل علينا..المصطلحات الغربية ..واستخدمناها شر استخدام..وظهرت فيما ظهر
بيننا..بعض الشرور التي تمكنت من ابنائنا كل التمكن..
اليوم صرنا نسمع بالانتيم..والانتيم يا معشر العقول التي لا تزال تحافظ على نفسها من درن الغرب..هو
الصديق الذي تجاوزت حدود محبته الوصف
أحد الاطفال الذين تجاوزت اعماره الخامسة والعشرين..قال امامي ذات دعوة..انه سيذهب ويطرح
مشكلته على انتيمته فلانة..
والصبية قالت:ساذهب واتناول العشاء مع انتيمي فلان..والشر فوق الشر..عندما تكون الانتمة بين ذكر
وانثى..
وحسب تحليلي لكلمة انتيم فهي نحت من الضمير المنفصل انت..وضمير الملكية مي..فيكون المعنى انت لي او انت انا..
ادام الله المحبة دائما بيننا..
اليوم الانتيم بيت سر انتيمته والانتيمة بيت سر انتيمها..بعد ان كان بيت سر الفتاة امها..وقول الشاب في
اذن ابيه..ما علينا ولو تبدلت الحال قليلا..وتانتم الوضع كثيرا عن الماضي..وصرت انا الباشق السوري
رجعيا في عيون المتانتمين..الذين تأنتمت قلوبهم عن الحق..فصارو كما لو انهم ببغاوات متانتمة تردد ما
يطلبه الغرب ويزرعه فيهم وهم لا يدرون
المهم
حاولت انا..ان ادخل عالمهم..لعلي ارى فيه حقا لا اراه او ربما يكون في شيء مما يفعلون الحق
فاحصل عليه واطرد عني صفة الرجعية التي التصقت بي بدون ان ادري..
وفعلا حاولت ان اتقدم التقدم الذي يريدون..الا ان لحظة تخيل كانت كفييلة بردي الى طريق الصواب ..
ولكن يبدو انكم تريدون ان تعرفو ماذا تخييلت..حسنا اليكم..
بدلت ملابسي..ومزقت اكمام ما كان لدي من ثياب ..الى ظهر ما ظهر من جسدي..تماشيا مع الموضة..
ثم رفعت شعري بقصة السبايكي..لاغدو كمحمد حلمي ..في فيلم زكي شان..
وشفت الواد ابو جل بشعرو اللي مبلط بالدسكو؟؟؟
المهم...ضربت حاجبي..من المنتصف كي لا يزعل مني جماعة مساري..وطبعا كان خصر بنطالي اقل من
مستوى خصري لانه فقد النطاق الذي يلزمه الوقوف مكانه..مو مشكلة مشان ما يزعل جماعة تامر
حسني..
وارتديت الخواتم اللماعة..مشان جماعة 50 سنت المعروف ..
واتخذت من علكة منطاد العلكة الرئيسية للعلك ..كي لا يحزن العلاكين..ونظرت الى نفسي في نفسي
..حان الان وقت الانتمة..وانتمت فتاة من المتانتمات..لم يؤنتم الله مثلها من قبل...وصرت معها مؤنتما على
الاخر..وتانتمت أنتمة لم يتأنتمها انتيم من قبل..وكانت أنتيمتي تؤنتمني كلما تأنتم الهوى ..وشعرت ان
الانتمة انتمت عقلي من راسي...
استيقظت من غفلتي ..واستغفرت الله..ودعوته ان يديم العقل علي وعلى من حولي..وان يبعد عنا كل
مكروه..ويهدينا فعل الخير الذي يجعل بلادنا في مقدمة البلدان
فما رايكم يا اعضاء قمر الزمان
هل الانتمة ام لا ..اليس من العقل ام علينا ان....................اكيد عم انتظر الجواب
أكثر من الصديق واقل من الحبيب
في زمن اتبعنا فيه الغرب كل الاتباع..حتى تحقق قول الرسول الكريم ص (لو دخلو جحر ضب لدخلتموه)
حلت من كثير ما حل علينا..المصطلحات الغربية ..واستخدمناها شر استخدام..وظهرت فيما ظهر
بيننا..بعض الشرور التي تمكنت من ابنائنا كل التمكن..
اليوم صرنا نسمع بالانتيم..والانتيم يا معشر العقول التي لا تزال تحافظ على نفسها من درن الغرب..هو
الصديق الذي تجاوزت حدود محبته الوصف
أحد الاطفال الذين تجاوزت اعماره الخامسة والعشرين..قال امامي ذات دعوة..انه سيذهب ويطرح
مشكلته على انتيمته فلانة..
والصبية قالت:ساذهب واتناول العشاء مع انتيمي فلان..والشر فوق الشر..عندما تكون الانتمة بين ذكر
وانثى..
وحسب تحليلي لكلمة انتيم فهي نحت من الضمير المنفصل انت..وضمير الملكية مي..فيكون المعنى انت لي او انت انا..
ادام الله المحبة دائما بيننا..
اليوم الانتيم بيت سر انتيمته والانتيمة بيت سر انتيمها..بعد ان كان بيت سر الفتاة امها..وقول الشاب في
اذن ابيه..ما علينا ولو تبدلت الحال قليلا..وتانتم الوضع كثيرا عن الماضي..وصرت انا الباشق السوري
رجعيا في عيون المتانتمين..الذين تأنتمت قلوبهم عن الحق..فصارو كما لو انهم ببغاوات متانتمة تردد ما
يطلبه الغرب ويزرعه فيهم وهم لا يدرون
المهم
حاولت انا..ان ادخل عالمهم..لعلي ارى فيه حقا لا اراه او ربما يكون في شيء مما يفعلون الحق
فاحصل عليه واطرد عني صفة الرجعية التي التصقت بي بدون ان ادري..
وفعلا حاولت ان اتقدم التقدم الذي يريدون..الا ان لحظة تخيل كانت كفييلة بردي الى طريق الصواب ..
ولكن يبدو انكم تريدون ان تعرفو ماذا تخييلت..حسنا اليكم..
بدلت ملابسي..ومزقت اكمام ما كان لدي من ثياب ..الى ظهر ما ظهر من جسدي..تماشيا مع الموضة..
ثم رفعت شعري بقصة السبايكي..لاغدو كمحمد حلمي ..في فيلم زكي شان..
وشفت الواد ابو جل بشعرو اللي مبلط بالدسكو؟؟؟
المهم...ضربت حاجبي..من المنتصف كي لا يزعل مني جماعة مساري..وطبعا كان خصر بنطالي اقل من
مستوى خصري لانه فقد النطاق الذي يلزمه الوقوف مكانه..مو مشكلة مشان ما يزعل جماعة تامر
حسني..
وارتديت الخواتم اللماعة..مشان جماعة 50 سنت المعروف ..
واتخذت من علكة منطاد العلكة الرئيسية للعلك ..كي لا يحزن العلاكين..ونظرت الى نفسي في نفسي
..حان الان وقت الانتمة..وانتمت فتاة من المتانتمات..لم يؤنتم الله مثلها من قبل...وصرت معها مؤنتما على
الاخر..وتانتمت أنتمة لم يتأنتمها انتيم من قبل..وكانت أنتيمتي تؤنتمني كلما تأنتم الهوى ..وشعرت ان
الانتمة انتمت عقلي من راسي...
استيقظت من غفلتي ..واستغفرت الله..ودعوته ان يديم العقل علي وعلى من حولي..وان يبعد عنا كل
مكروه..ويهدينا فعل الخير الذي يجعل بلادنا في مقدمة البلدان
فما رايكم يا اعضاء قمر الزمان
هل الانتمة ام لا ..اليس من العقل ام علينا ان....................اكيد عم انتظر الجواب