في لحظة من لحظات عمري جلست أتأمل نفسي فوجدت تعليق من تعليقات أصدقائي حول كآبتي التي كنت بها وخصوصاَ عندما أكتب أي مقال داخل المنتدى يحمل على الكآبة دونما كتابتي للحبيبة ... شعرت بشعور الاصدقاء الذين يقرأوني ... وانتابني الحنق على نفسي وخصوصاَ بعد ان رأيت شخص من المتابعين لي..
وعبر لي عن رأيه وهو شغوف بقلمي وحزين كل الحزن على ما تحتويه سطوري من حزن يبعث فيه وفي بقية الاصدقاء مبعث الكآبة في النفس ، فكّرت !!...انها مشكلة !!!!... لجأت الى صديق مقرب وشرحت له الأمر قائل :
أشعر بالرغبة في تغيير نفسي ، لم أعد أروق لي كما في السابق ! الحزن يأكلني ... حتى شكلي لم يعد يعجبني ، أشعر أنسأتحول الى كائن غريب ... مع أني في السابق كنت أعجب بنفسي
دائماَ أقف أمام المرآة وقت طويل وأسألها كالمعتاد إن كانت رأت أو مرّ أمامها خلال تاريخها الطويل في إظهار الأشياء على حقيقتها من هو أكثر جمالاَ مني !
ولا تجبني وأفهم من عدم إجابتها أنها لا تريد إيذاء مشاعري !
وبالرغم من أن المرايا لا تفعل هكذا الغالب ، فهي كما معروف تواجه الأشياء بحقيقتها دون أن تشعر بأي إحساس بالذنب ، لكني قلت لعل في عدم اجابتها استثناء ما !
اقتنعت مؤخراَ أني لم أعد أريد ان أكون أنا ..
وسألني صديقي هل تريد التغيير للأفضل ؟
قلت له نعم بالتأكيد
حاول طمأنتي وأخبرني أن الأمر الآن أصبح سهلاً جداً ولم يعد هناك هاجس لدى الناس هذه الأيام أن يتغيروا ..
أخبرني أنّ هناك دورات للهندسة النفسية وكتيّبات وأشرطة ومحاضرات ثم أهداني أحدها ..
كانت مادة مسجلة عنوانها " آلية التغيير " !
قال لي كلّ ما عليك هو أن تتبع الخطوات التي ستسمعها في السيدي وستجد نفسك تتغير!
ولأني لا أثق في أحد ـ وهذا أمر لا أحبّ تغييره ـ فقد سألته اذا كان قد جربه فأجاب بالإيجاب !
ولم أسأل إن كان قد استفاد فأنا لم ألحظ أيّ تغيير عليه ولكني عزوت ذلك لبلادتي وعدم دقة ملاحظتي !
كم هي جميلة البلادة !
وكم هو محبط للآخرين أن يتغيروا ويهندسوا أنفسهم ولا ألاحظ !
كانت ثقتي في بلادتي سببا مباشراً في أن أفرح كثيرا بهذه المادة المسّجلة بالإضافة إلى عدة أسباب أخرى منها أني اكتشفت أن الرغبة في التغيير أصبحت مطلبا لأكثر من شخص !
أصدقكم القول أني مللت من تلك الرغبات الحمقاء والاحلام العقيمة التي لا يفكر فيها أحد غيري !
آن الأوان أن أجرب ما يجربه الناس وأن أتغير ..
صحيح أني سأصبح بعد التغيير المنتظر مثل بقية الناس قبل ان يتغيّروا ، ولكنه تغيير على اية حال !
أصبح التغيير هاجسا ومشكلة بالنسبة لي ولكنها مشكلة جميلة أدخلت السعادة إلى نفسي لأنها المرة الأولى التي أعتقد أني " أخترع " مشكلة حلها سهل !
كل ما في الأمر جلسة سماع وأصبح مختلف !
دخلت غرفتي متوتر ، وزيادة في أخذ الحيطة والحذر فقد نبهت من حولي إلى أمر مهم جدا قد يغفل عنه الكثيرون !
قلت لهم بأن من سيخرج من باب هذه الغرفة بعد ساعة هو أنا ، حتى لا يلتبس عليهم الأمر !
خشيت أن أتغير إلى درجة أنهم لن يعرفوني !
بدأت الاستماع .الى السيدي .....
طلب مني المحاضر أن أسترخي والا أفكر في أي شيء ـ (في الحقيقة كان هذا المطلب صعب ولكني امتثلت لأمر صاحب الأمر .... يقال أعطي الخباز خبزه لو اأكل نصو ) !
المهم ....
طلب مني المحلل جزاه الله خيراَ التركيز على نقطة محددة في السطح ..
وقد استنتجت من طلبه هذا أن الذين يسكنون في غرف ليس لها أسطح لن يكون بإمكانهم أن يتغيروا !
ثم بدأ يتكلم عن الحياة والإيجابية والأنهار والعصافير والفراشات فأوجست في نفسي خيفة !
بدا الأمر مرييا فلا أدري إلى ماذا سأتحول بعد هذا الحديث عن هذه المخلوقات !
هل سأتحول الى عصفور ... ربما نمر ... ربما ذبابة .. من يدري ؟؟!
اجتاحني ظني وكنت على وشك تغيير التغيير والعدول عن فكرة التغيير المجنونة هذه ... وقلت في نفسي ( كرمال أصدقائي مع كل ما أحمله لهم من حب ومودة أتحول الى كائن غريب.... لا والله ...)
ولكني عدت أهدأ نفسي وقلت مضلل نفسي: انتظر يا أبو الشباب للحديث بقية ... هذا محلل نفسي وليس وزيراَ أو مسؤول كاذب سياسته اللف والدوران ... لتنتظر ... طوال عمرك وانت تنتظر النتائج من المؤتمرات الى القمم !!! لن يضيرك الانتظار بضع دقائق !!! .... والحق البوم.... لنرى )
أكملت الاستماع .. واستفاض المحلل عبر السيدي في وصف كل ما خلق الله من طبيعة وكائنات وأنا .... ما زلت أستمع !!!!!!!!!
وخرجت بعد ساعة من غرفتي أكاد أخبط بالجدران لأتفاجأ بأمر لم يكن في الحسبان !
الكل عرفني !!!! انه أمر محبط ... أصدقائي في الخارج كانوا ينتظرون عقب اتصالي بهم الواحد تلو الآخر : _ آلو أنس سأتغير تعال وشاهد الحدث .... آلو حسام سأتغير ولن تعرفني ... لا يفوتك !!!!! آلو ... آلو .. بعد ساعة كان في الصالة حشد ولفيف من الاصدقاء ..!!!!
كل هؤلاء والنتيجة .... لا تغيير !!! يا لهذا الاحباط !!!! ولكني قلت لعلهم كانوا يسترقون السمع فتغيروا هم أيضاً ولذلك لم نلحظ التغييرات التي حدثت لنا لأننا تغيرنا بشكل جماعي !
في اليوم التالي قابلت الشخص الذي أهداني الشريط ..
سألني هل استمعت إليه ، شعرت بأن هناك شيئا ما بداخلة يلح عليه أن يكون مسؤلا عني !
أخبرته أني استمعت إليه كاملا غير منقوص ..
ثم أردف بسؤال عن رأيي ..
وهكذا نفعل جميعا حين نهدي أحدهم شيئا ما .. نستمر في سؤاله عن رأيه لأننا نريد أن يستمر في مديحنا وأننا قمنا بعمل كبير وأننا بشر جميلون ورائعون ...!!
بدا لي للحظات أنه أهداني الشريط حتى يتغير هو ... أي أني كنت عبارة عن فأر اختبار !
قلت له وحتى أرضي غروره ـ الذي يشبه غرورنا جميعا ـ لم أكن أتوقع أن لمثل هذه المادة المسجلة كل هذا التأثير !
لقد تغيرت أشياء كثيرة بالفعل منذ استمعت إليها !
سألني عن أمثلة للتغير الذي لمسته ..
أجبته أن أهم شيء تغير هو سطح الغرفة !
فلقد اكتشفت أثناء جلسة الاسترخاء وتركيزي على نقطة معينة وجود قطعة من ديكور السطح تكاد تقع !وقد بادرت إلى اصلاحها بالإضافة إلى اكتشافي أن أحد اللمبات قد احترقت وقد قمت " بتغييرها " !
بالفعل كانت المحاضرة فعالة ومؤثرة ولا أستطيع إنكار التغيير الذي حدث بسببها ..
صحيح أن تأثيرها كان عموديا ولكني وعدته أن أعلق المسجلة في السطح في المرة القادمة لعل التأثير يسقط علي مباشرة .
وبقيت في حيرة من أمري وهاجس التغيير قد سيطر على عقلي بالكامل .... أريد أن أكون متفائل ... وفرح ...رغم كل هذه المصائب التي حولنا ولكن كيـــــــــف ....؟؟؟!!!!!
وبعد الاخذ والرد والتفكير والتمحيص خلصت الى نتيجة في نهاية المطاف مفادها أنّه عليّ أن أحب نفسي...لأنه ما من مفرّ للتغيير ... كآبة ... حزن ... ثورة .. كلمات لاذعة ... حقيقة مرّة ... لامجال للتغيير ... وهو الخيار الوحيد المتاح أمامي وأمامكم فعذراَ من الاصدقاء ... عليكم تحمّل جرعات الحزن التي أبثها في نفوسكم بين الحين والآخر ... لأن الحقيقة موجعة ولكنها ..... حقيقة .... ولا نستطيع الهروب منها وقد حاولت ورأيتم النتيجة الخائبة التي وصلت اليها ...بكل الحب لكم فرداَ فرداَ ... أعضاء المنارة... ومن يود الحصول على سيدي ليتغير عليكم فقط اعلامي ...
وعبر لي عن رأيه وهو شغوف بقلمي وحزين كل الحزن على ما تحتويه سطوري من حزن يبعث فيه وفي بقية الاصدقاء مبعث الكآبة في النفس ، فكّرت !!...انها مشكلة !!!!... لجأت الى صديق مقرب وشرحت له الأمر قائل :
أشعر بالرغبة في تغيير نفسي ، لم أعد أروق لي كما في السابق ! الحزن يأكلني ... حتى شكلي لم يعد يعجبني ، أشعر أنسأتحول الى كائن غريب ... مع أني في السابق كنت أعجب بنفسي
دائماَ أقف أمام المرآة وقت طويل وأسألها كالمعتاد إن كانت رأت أو مرّ أمامها خلال تاريخها الطويل في إظهار الأشياء على حقيقتها من هو أكثر جمالاَ مني !
ولا تجبني وأفهم من عدم إجابتها أنها لا تريد إيذاء مشاعري !
وبالرغم من أن المرايا لا تفعل هكذا الغالب ، فهي كما معروف تواجه الأشياء بحقيقتها دون أن تشعر بأي إحساس بالذنب ، لكني قلت لعل في عدم اجابتها استثناء ما !
اقتنعت مؤخراَ أني لم أعد أريد ان أكون أنا ..
وسألني صديقي هل تريد التغيير للأفضل ؟
قلت له نعم بالتأكيد
حاول طمأنتي وأخبرني أن الأمر الآن أصبح سهلاً جداً ولم يعد هناك هاجس لدى الناس هذه الأيام أن يتغيروا ..
أخبرني أنّ هناك دورات للهندسة النفسية وكتيّبات وأشرطة ومحاضرات ثم أهداني أحدها ..
كانت مادة مسجلة عنوانها " آلية التغيير " !
قال لي كلّ ما عليك هو أن تتبع الخطوات التي ستسمعها في السيدي وستجد نفسك تتغير!
ولأني لا أثق في أحد ـ وهذا أمر لا أحبّ تغييره ـ فقد سألته اذا كان قد جربه فأجاب بالإيجاب !
ولم أسأل إن كان قد استفاد فأنا لم ألحظ أيّ تغيير عليه ولكني عزوت ذلك لبلادتي وعدم دقة ملاحظتي !
كم هي جميلة البلادة !
وكم هو محبط للآخرين أن يتغيروا ويهندسوا أنفسهم ولا ألاحظ !
كانت ثقتي في بلادتي سببا مباشراً في أن أفرح كثيرا بهذه المادة المسّجلة بالإضافة إلى عدة أسباب أخرى منها أني اكتشفت أن الرغبة في التغيير أصبحت مطلبا لأكثر من شخص !
أصدقكم القول أني مللت من تلك الرغبات الحمقاء والاحلام العقيمة التي لا يفكر فيها أحد غيري !
آن الأوان أن أجرب ما يجربه الناس وأن أتغير ..
صحيح أني سأصبح بعد التغيير المنتظر مثل بقية الناس قبل ان يتغيّروا ، ولكنه تغيير على اية حال !
أصبح التغيير هاجسا ومشكلة بالنسبة لي ولكنها مشكلة جميلة أدخلت السعادة إلى نفسي لأنها المرة الأولى التي أعتقد أني " أخترع " مشكلة حلها سهل !
كل ما في الأمر جلسة سماع وأصبح مختلف !
دخلت غرفتي متوتر ، وزيادة في أخذ الحيطة والحذر فقد نبهت من حولي إلى أمر مهم جدا قد يغفل عنه الكثيرون !
قلت لهم بأن من سيخرج من باب هذه الغرفة بعد ساعة هو أنا ، حتى لا يلتبس عليهم الأمر !
خشيت أن أتغير إلى درجة أنهم لن يعرفوني !
بدأت الاستماع .الى السيدي .....
طلب مني المحاضر أن أسترخي والا أفكر في أي شيء ـ (في الحقيقة كان هذا المطلب صعب ولكني امتثلت لأمر صاحب الأمر .... يقال أعطي الخباز خبزه لو اأكل نصو ) !
المهم ....
طلب مني المحلل جزاه الله خيراَ التركيز على نقطة محددة في السطح ..
وقد استنتجت من طلبه هذا أن الذين يسكنون في غرف ليس لها أسطح لن يكون بإمكانهم أن يتغيروا !
ثم بدأ يتكلم عن الحياة والإيجابية والأنهار والعصافير والفراشات فأوجست في نفسي خيفة !
بدا الأمر مرييا فلا أدري إلى ماذا سأتحول بعد هذا الحديث عن هذه المخلوقات !
هل سأتحول الى عصفور ... ربما نمر ... ربما ذبابة .. من يدري ؟؟!
اجتاحني ظني وكنت على وشك تغيير التغيير والعدول عن فكرة التغيير المجنونة هذه ... وقلت في نفسي ( كرمال أصدقائي مع كل ما أحمله لهم من حب ومودة أتحول الى كائن غريب.... لا والله ...)
ولكني عدت أهدأ نفسي وقلت مضلل نفسي: انتظر يا أبو الشباب للحديث بقية ... هذا محلل نفسي وليس وزيراَ أو مسؤول كاذب سياسته اللف والدوران ... لتنتظر ... طوال عمرك وانت تنتظر النتائج من المؤتمرات الى القمم !!! لن يضيرك الانتظار بضع دقائق !!! .... والحق البوم.... لنرى )
أكملت الاستماع .. واستفاض المحلل عبر السيدي في وصف كل ما خلق الله من طبيعة وكائنات وأنا .... ما زلت أستمع !!!!!!!!!
وخرجت بعد ساعة من غرفتي أكاد أخبط بالجدران لأتفاجأ بأمر لم يكن في الحسبان !
الكل عرفني !!!! انه أمر محبط ... أصدقائي في الخارج كانوا ينتظرون عقب اتصالي بهم الواحد تلو الآخر : _ آلو أنس سأتغير تعال وشاهد الحدث .... آلو حسام سأتغير ولن تعرفني ... لا يفوتك !!!!! آلو ... آلو .. بعد ساعة كان في الصالة حشد ولفيف من الاصدقاء ..!!!!
كل هؤلاء والنتيجة .... لا تغيير !!! يا لهذا الاحباط !!!! ولكني قلت لعلهم كانوا يسترقون السمع فتغيروا هم أيضاً ولذلك لم نلحظ التغييرات التي حدثت لنا لأننا تغيرنا بشكل جماعي !
في اليوم التالي قابلت الشخص الذي أهداني الشريط ..
سألني هل استمعت إليه ، شعرت بأن هناك شيئا ما بداخلة يلح عليه أن يكون مسؤلا عني !
أخبرته أني استمعت إليه كاملا غير منقوص ..
ثم أردف بسؤال عن رأيي ..
وهكذا نفعل جميعا حين نهدي أحدهم شيئا ما .. نستمر في سؤاله عن رأيه لأننا نريد أن يستمر في مديحنا وأننا قمنا بعمل كبير وأننا بشر جميلون ورائعون ...!!
بدا لي للحظات أنه أهداني الشريط حتى يتغير هو ... أي أني كنت عبارة عن فأر اختبار !
قلت له وحتى أرضي غروره ـ الذي يشبه غرورنا جميعا ـ لم أكن أتوقع أن لمثل هذه المادة المسجلة كل هذا التأثير !
لقد تغيرت أشياء كثيرة بالفعل منذ استمعت إليها !
سألني عن أمثلة للتغير الذي لمسته ..
أجبته أن أهم شيء تغير هو سطح الغرفة !
فلقد اكتشفت أثناء جلسة الاسترخاء وتركيزي على نقطة معينة وجود قطعة من ديكور السطح تكاد تقع !وقد بادرت إلى اصلاحها بالإضافة إلى اكتشافي أن أحد اللمبات قد احترقت وقد قمت " بتغييرها " !
بالفعل كانت المحاضرة فعالة ومؤثرة ولا أستطيع إنكار التغيير الذي حدث بسببها ..
صحيح أن تأثيرها كان عموديا ولكني وعدته أن أعلق المسجلة في السطح في المرة القادمة لعل التأثير يسقط علي مباشرة .
وبقيت في حيرة من أمري وهاجس التغيير قد سيطر على عقلي بالكامل .... أريد أن أكون متفائل ... وفرح ...رغم كل هذه المصائب التي حولنا ولكن كيـــــــــف ....؟؟؟!!!!!
وبعد الاخذ والرد والتفكير والتمحيص خلصت الى نتيجة في نهاية المطاف مفادها أنّه عليّ أن أحب نفسي...لأنه ما من مفرّ للتغيير ... كآبة ... حزن ... ثورة .. كلمات لاذعة ... حقيقة مرّة ... لامجال للتغيير ... وهو الخيار الوحيد المتاح أمامي وأمامكم فعذراَ من الاصدقاء ... عليكم تحمّل جرعات الحزن التي أبثها في نفوسكم بين الحين والآخر ... لأن الحقيقة موجعة ولكنها ..... حقيقة .... ولا نستطيع الهروب منها وقد حاولت ورأيتم النتيجة الخائبة التي وصلت اليها ...بكل الحب لكم فرداَ فرداَ ... أعضاء المنارة... ومن يود الحصول على سيدي ليتغير عليكم فقط اعلامي ...
هل تحبّون أنفسكم ؟؟؟
هل تريدون أن تتغيروا ؟؟
اذا حدث وكان بالامكان كيف تحب أن تكون ؟؟
ما الشئ السيْ الذي تود انتزاعه من شخصيتك ؟؟
هل كنت فيما مضى أفضل ؟؟
هل الحب يحدث تغيير ؟؟
هل يمنحنا السعادة ؟؟
هل المال يغير الاشخاص ؟؟
ما هو الشئ الذي اذا امتلكته يغيّرك الى الابد ؟؟
هل أنت قنوع ؟؟
هل تحس أنّ هناك من هم أفضل منك ؟؟
هذه ليست أسئلة مرتبة ولكني أ ريد أن أعرف كم شخص يملك الرضى عن نفسه ... وعن ظروفه ومعطياته .. وشكله ومؤثراته ... وتفكيره وطبيعته ..
هل تريدون أن تتغيروا ؟؟
اذا حدث وكان بالامكان كيف تحب أن تكون ؟؟
ما الشئ السيْ الذي تود انتزاعه من شخصيتك ؟؟
هل كنت فيما مضى أفضل ؟؟
هل الحب يحدث تغيير ؟؟
هل يمنحنا السعادة ؟؟
هل المال يغير الاشخاص ؟؟
ما هو الشئ الذي اذا امتلكته يغيّرك الى الابد ؟؟
هل أنت قنوع ؟؟
هل تحس أنّ هناك من هم أفضل منك ؟؟
هذه ليست أسئلة مرتبة ولكني أ ريد أن أعرف كم شخص يملك الرضى عن نفسه ... وعن ظروفه ومعطياته .. وشكله ومؤثراته ... وتفكيره وطبيعته ..
اطلالة
قيل لي أن الحب يغير الناس .. فصدقت بعد تجربة غريبة......
قيل لي أن الحب يغير الناس .. فصدقت بعد تجربة غريبة......
محاكم