سهم الليل
مشرف سابق
حادثه وقعت قبل اسبوعين اهتز لها بدني من سماعها لهذه الام ...........
عائله تقطن في مدينه حماه مغتربه في مدينه السعوديه بالمدينه المنوره اكيد لا زم يروحو بلدوون من اجل الزياره لكن القدر كان مخبئ لهم اااااه كان مخبئ لهم وفاته ولديها امام اعينها .........توقف البولمان الذي كان يقلهما في احد الاستراحات لتناول الغداء وما كان من الطفلين الا ان اخدا كره وصارا يلعبا بها في سا حات الاستراحه فتدحرجت الكره الى اسفل احد الشاحنات وما كان من الفتى الصغير الا ان يجري ورائها وبغفله من السائق ركب مقطورته ورجع بها للخلف فتلاشت اعضاء الفتى تحت احدى العجلات فهب اخوه لسحبه ولكن القدر كان ينتظره تقدم السائق الى الامام بغفلته فالقا اخوه بجانبه يصارع الموت البطيئ دوت صرخات الطفل الاستراحه خرجت اسره الولدين والتي تتكون من الجد والام جلط الجد ووقع على راصفه الطريق اهارت الام من المنظر ابوها وفلذه كبدها اغممى عليها بالفوووور صرخت الام صرخه سمها الناس على بعد عشرات الاميال ............نقل الولادان وهما في حاله خطره الى المشفى وتوفيا في حينها وما زال الجد في العنايه المشدده في المدينه المننوره .....
ولم يتبقا للام سوا ابنتها ووولدها الوحيد .......... الله اكبر ما اجاب الوالد حينما توفيا ظهرت علا مات الابتسامه على ووجهه وقال انا فرح لا ني سوف ادفن اولادي بجوار الحبيب المصطفى عليه السلا م ...........
قصه واقعيه حصلت للعائله من ال زيدان في مدينه حماه
عائله تقطن في مدينه حماه مغتربه في مدينه السعوديه بالمدينه المنوره اكيد لا زم يروحو بلدوون من اجل الزياره لكن القدر كان مخبئ لهم اااااه كان مخبئ لهم وفاته ولديها امام اعينها .........توقف البولمان الذي كان يقلهما في احد الاستراحات لتناول الغداء وما كان من الطفلين الا ان اخدا كره وصارا يلعبا بها في سا حات الاستراحه فتدحرجت الكره الى اسفل احد الشاحنات وما كان من الفتى الصغير الا ان يجري ورائها وبغفله من السائق ركب مقطورته ورجع بها للخلف فتلاشت اعضاء الفتى تحت احدى العجلات فهب اخوه لسحبه ولكن القدر كان ينتظره تقدم السائق الى الامام بغفلته فالقا اخوه بجانبه يصارع الموت البطيئ دوت صرخات الطفل الاستراحه خرجت اسره الولدين والتي تتكون من الجد والام جلط الجد ووقع على راصفه الطريق اهارت الام من المنظر ابوها وفلذه كبدها اغممى عليها بالفوووور صرخت الام صرخه سمها الناس على بعد عشرات الاميال ............نقل الولادان وهما في حاله خطره الى المشفى وتوفيا في حينها وما زال الجد في العنايه المشدده في المدينه المننوره .....
ولم يتبقا للام سوا ابنتها ووولدها الوحيد .......... الله اكبر ما اجاب الوالد حينما توفيا ظهرت علا مات الابتسامه على ووجهه وقال انا فرح لا ني سوف ادفن اولادي بجوار الحبيب المصطفى عليه السلا م ...........
قصه واقعيه حصلت للعائله من ال زيدان في مدينه حماه