فارس النور
كاتب جيد جدا
هو [الجولان المحتّل] قطعة مسروقة من فسيفساء سورية الملونة بألوان قوس قزح، هو [الجولان المحتّل] حيث يصنع النصر، وتنتصر المقاومة، ويرفرف علم سورية على مرتفعاته بإذن الله، لأجله، ولأجل أبناءه، ولأجل الصابرين في قلبه، ولأجل شهداءه الأبرار، ولأجل أسراه الأبطال، ولأجل مرتفعاته الغالية، لأجل كلّ هذا سوف “ندوّن لحرية الجولان”.
سوف ندوّن لأن الكلمة رصاصة، ولأن الرصاصة تعيد حقا مسلوبا!، سوف ندوّن لأن الكلمة أمانة، ولا خير فينا إذا لم نوف الأمانة حقها!، سوف ندوّن لأننا قادرون على “الفعل” وقادرون على “التغيير” وقادرون على “المقاومة”.
لأجل هذا سوف يقوم [المدوّن] بحملة تدوين لمدة أسبوع كامل من تاريخ 15 ديسمبر / كانون الأول - 2008، الخامس عشر من كانون الأول من عام 1981 هو تاريخ صدور قانون ضمّ هضبة الجولان إلى الكيان الإسرائيلي.
ونحن في مثل هذا التاريخ سندوّن لنقول أن الجولان وهضبته ومرتفعاته وكل شبر فيه هو حق سوري، ولا بد أن يعود الجزء إلى الكل!.
إننا ندعو جميع المدونين السوريين للمشاركة بفعالية في هذا الأسبوع، لنقول بكلمة واحدة “الحريّة للجولان المحتّل” والحريّة لكلّ شبرٍ محتّل من أرضنا، سوف يكون تدويننا عن الجولان بكل تفاصيله، عن أرضه، عن تاريخه، عن جغرافيته، عن أهله وشعبه، عن شهداءه، عن أسراه، عن الاحتلال وممارساته.
وسوف يكون تدويننا هي بداية الطريق لحرية الجولان بإذن الله، نعم، إنها كلمات، تدويننا كلمات، ولكن الكلمة لها أثر الرصاصة، والكلّ في المقاومة سواء!، سوف نشعل فتيل التحرير من وهجّ كلماتنا، ومن احتراقِ حروفنا، وسوف نرفع العلم معاً فوق تلك الهضبة المباركة بإذن الله
سوف ندوّن لأن الكلمة رصاصة، ولأن الرصاصة تعيد حقا مسلوبا!، سوف ندوّن لأن الكلمة أمانة، ولا خير فينا إذا لم نوف الأمانة حقها!، سوف ندوّن لأننا قادرون على “الفعل” وقادرون على “التغيير” وقادرون على “المقاومة”.
لأجل هذا سوف يقوم [المدوّن] بحملة تدوين لمدة أسبوع كامل من تاريخ 15 ديسمبر / كانون الأول - 2008، الخامس عشر من كانون الأول من عام 1981 هو تاريخ صدور قانون ضمّ هضبة الجولان إلى الكيان الإسرائيلي.
ونحن في مثل هذا التاريخ سندوّن لنقول أن الجولان وهضبته ومرتفعاته وكل شبر فيه هو حق سوري، ولا بد أن يعود الجزء إلى الكل!.
إننا ندعو جميع المدونين السوريين للمشاركة بفعالية في هذا الأسبوع، لنقول بكلمة واحدة “الحريّة للجولان المحتّل” والحريّة لكلّ شبرٍ محتّل من أرضنا، سوف يكون تدويننا عن الجولان بكل تفاصيله، عن أرضه، عن تاريخه، عن جغرافيته، عن أهله وشعبه، عن شهداءه، عن أسراه، عن الاحتلال وممارساته.
وسوف يكون تدويننا هي بداية الطريق لحرية الجولان بإذن الله، نعم، إنها كلمات، تدويننا كلمات، ولكن الكلمة لها أثر الرصاصة، والكلّ في المقاومة سواء!، سوف نشعل فتيل التحرير من وهجّ كلماتنا، ومن احتراقِ حروفنا، وسوف نرفع العلم معاً فوق تلك الهضبة المباركة بإذن الله