مشاااااغبة
نجمة الموقع
ما اكثر الذكور وما اقل الرجال
اليوم عدت من جديد لازيح الستارة
لارتب من جديد اوراق ايامي
قصه نقش بين احرفها الامي معاناتي
وتوجت جملها دموعي واحزاني
اتوه بلاحلام على وسادة الخيال
واعود لاصحى على ارض الواقع
انثى غبية بدايى روايتي
كانت تتطلع دائم للحب الاسمى
تعانق المستحيل بهمسات الحب
وعلى قيثارة الامل غنت امانيها
عشقته لحد الجنون وجعلتة
اول واخر من يعتلي عرش مملكتها
الى انا اصبحت مشكله ..هي
الهروب ......منها
عندها انكسرت..انكسارها كان مؤلم
انكسارها كان دمارا
كان نارمتاججة في كيانها
احرقها ونثر غبار ها في اعصار الخديعة
وها انا هنا اقف لاحتسي اخر كووؤ س العلقم
وافتح باب التعازي وانثر الورود لاكفن بها امالي
وافتح النعش لاضع فية اخر احلامي
وما سحقني سوى اني احببتك
وما كسرني سوى اني صدقتك يا اكذوبه تناقلتها الالسن
بلا ذنب عاقبتني الدنيا قبلك
وحين احببت ظننت بأنني سأنسى شقائي معك
وانك مكافأة صبري وأنك هدية ارسلها لي قدري
ولكنك جلدتني بسوط الحب دون خطايا مني
فلا الدنيا رحمت....ولا انت عدلت
فلماذا عدت تنبش قبر الحنين؟
وتعيد احياء جثه الاشتياق؟
لماذا خيالك لا يفارقني ؟
لماذا تطرق ذاكرتي وقلب ببهاذا الالحاح؟
ألم يطعنني القدر بك؟ ألم تخذلني معك لحظات إنتظارك ؟
لماذا أتيت؟ هل جئت تجس نبض إحساسي بك؟
ام جئت لتنثر الضحكات الساخرة على سذاجتي؟
هل جئت تزور ضريح الحكاية في أعماقي وتترك وردك الأبيض عليها؟
هل جئت تبحث عن الطفلة التي كبرت بين يديك حبا؟
وتعلمت منك اللعبة الأولى.. واللهفة الأولى.. والكذبة الأولى.. ؟
هل جئت باحثاعن أنثاك التي تركت عطر يديك بيديها..
وخزنت صوتك في أذنيها..
وحفرتك ملامحك في عينيها..
وزرعت أشجار حنينكَ بليلها.. حتى إمتلأت بك.. وفاضت؟
هل جئت باحثاً عن الإحساس الذي لا يموت
, والحكاية التي لا تتكرر
والعمر الذي لا يعود؟
إرحل عني أرجوك.. فوجهكَ ينحر بي..
يذكرني بهمي, ومصائبي وإنهزاماتي..
فوجهك ميلاد الخطايا.. آثام لا تنسى..
ذكريات حزينة.. ماضِ تعيس..
إرحل وأبتعد عني أرجوك..
وما كسرني سوى اني صدقتك يا اكذوبه تناقلتها الالسن
بلا ذنب عاقبتني الدنيا قبلك
وحين احببت ظننت بأنني سأنسى شقائي معك
وانك مكافأة صبري وأنك هدية ارسلها لي قدري
ولكنك جلدتني بسوط الحب دون خطايا مني
فلا الدنيا رحمت....ولا انت عدلت
فلماذا عدت تنبش قبر الحنين؟
وتعيد احياء جثه الاشتياق؟
لماذا خيالك لا يفارقني ؟
لماذا تطرق ذاكرتي وقلب ببهاذا الالحاح؟
ألم يطعنني القدر بك؟ ألم تخذلني معك لحظات إنتظارك ؟
لماذا أتيت؟ هل جئت تجس نبض إحساسي بك؟
ام جئت لتنثر الضحكات الساخرة على سذاجتي؟
هل جئت تزور ضريح الحكاية في أعماقي وتترك وردك الأبيض عليها؟
هل جئت تبحث عن الطفلة التي كبرت بين يديك حبا؟
وتعلمت منك اللعبة الأولى.. واللهفة الأولى.. والكذبة الأولى.. ؟
هل جئت باحثاعن أنثاك التي تركت عطر يديك بيديها..
وخزنت صوتك في أذنيها..
وحفرتك ملامحك في عينيها..
وزرعت أشجار حنينكَ بليلها.. حتى إمتلأت بك.. وفاضت؟
هل جئت باحثاً عن الإحساس الذي لا يموت
, والحكاية التي لا تتكرر
والعمر الذي لا يعود؟
إرحل عني أرجوك.. فوجهكَ ينحر بي..
يذكرني بهمي, ومصائبي وإنهزاماتي..
فوجهك ميلاد الخطايا.. آثام لا تنسى..
ذكريات حزينة.. ماضِ تعيس..
إرحل وأبتعد عني أرجوك..
كنت رجل الكذبة.. رجل الخدعة.. رجل الوهم في حياتي..
ورغم ذلك أقسمت لي انك تحبني ..
أقسمت وأقسمت وأقسمت.. وصنعت من اكاذيبك حبلاً
طوقت به عنقي حتى سحقتة ومع ذلك كنت احبك
حتى حين كسرتني وضربت بوعودك كلها عرض الحائط..كنت احبك
حتى حين خذلتني وسحقت بقسوتك كل أحلامي بك.. كنت أحبك
حتى حين جحدتني وكسر بِـــ قشة الواقع ظهر أمنياتي جميعها.. كنت أحبك
أرأيت؟
كانت معضلتنا أنني "أحببتك" بينما كان يتوجب علي أن لا أفعل..
فلا أنت كنت تستحق كل ذلك الحب مني,
ولا أنا كنت استحق كل ذلك العذاب منك,
لكن ابتلاء الله العظيم.. كان بك, إبتلاء الله العظيم ..جاء بك,
فأصبت بك كالمرض الخبيث فتكت بأيامي..
لكن المرض لا يبقى ولا يبقى طويلاً,
وأنت بقيت بي أكثر من اللازم,
انت ادميت قلبي أكثر من اللازم,
أنت عبثت بكرامتي أكثر من اللازم,
وعدت الآن وتقول لي "تغيرتي, لماذا تغيرتي؟" نعم تغيرت..
تغيرت حين رأيت أطفالي يتساقطون من رحم أحلامي.. وأنت صامت
تغيرت حين رأيت رفيقاتي يرتدين فساتينهن البيضاء برفقة فرسان أحلامهن.. وأنت صامت
تغيرت حين صنعت من ريش الشوق أجنحه أطير بها إليك وحين وصلتك كسرت ظروفكَ أجنحتي.. وأنت صامت
تغيرت حين قذفوني برماح ألسنتهم ونسبوني إلى قلبك واتهموك بي واتهموني بك ببشاعة.. وأنت صامت..
أتعلم.. ما تمنيت الاحتفاظ بحبي لك..
مقدار ما تمنيت الاحتفاظ باحترامي لك.. كنت أظنك "رجلاً" في زمن كثرَ فيه الذكور, لكن يوماً ما ستدرك أن رحيلي من عالمك سببه حماقتك.. وان حبي الكبير لك سببة حماقتي
ورغم ذلك أقسمت لي انك تحبني ..
أقسمت وأقسمت وأقسمت.. وصنعت من اكاذيبك حبلاً
طوقت به عنقي حتى سحقتة ومع ذلك كنت احبك
حتى حين كسرتني وضربت بوعودك كلها عرض الحائط..كنت احبك
حتى حين خذلتني وسحقت بقسوتك كل أحلامي بك.. كنت أحبك
حتى حين جحدتني وكسر بِـــ قشة الواقع ظهر أمنياتي جميعها.. كنت أحبك
أرأيت؟
كانت معضلتنا أنني "أحببتك" بينما كان يتوجب علي أن لا أفعل..
فلا أنت كنت تستحق كل ذلك الحب مني,
ولا أنا كنت استحق كل ذلك العذاب منك,
لكن ابتلاء الله العظيم.. كان بك, إبتلاء الله العظيم ..جاء بك,
فأصبت بك كالمرض الخبيث فتكت بأيامي..
لكن المرض لا يبقى ولا يبقى طويلاً,
وأنت بقيت بي أكثر من اللازم,
انت ادميت قلبي أكثر من اللازم,
أنت عبثت بكرامتي أكثر من اللازم,
وعدت الآن وتقول لي "تغيرتي, لماذا تغيرتي؟" نعم تغيرت..
تغيرت حين رأيت أطفالي يتساقطون من رحم أحلامي.. وأنت صامت
تغيرت حين رأيت رفيقاتي يرتدين فساتينهن البيضاء برفقة فرسان أحلامهن.. وأنت صامت
تغيرت حين صنعت من ريش الشوق أجنحه أطير بها إليك وحين وصلتك كسرت ظروفكَ أجنحتي.. وأنت صامت
تغيرت حين قذفوني برماح ألسنتهم ونسبوني إلى قلبك واتهموك بي واتهموني بك ببشاعة.. وأنت صامت..
أتعلم.. ما تمنيت الاحتفاظ بحبي لك..
مقدار ما تمنيت الاحتفاظ باحترامي لك.. كنت أظنك "رجلاً" في زمن كثرَ فيه الذكور, لكن يوماً ما ستدرك أن رحيلي من عالمك سببه حماقتك.. وان حبي الكبير لك سببة حماقتي
إن اكتشفت يوماً أن حبك خطيئتي.. فسأستغفر الله عليها, لكن إن اكتشفت انه غلطة عمري.. فلمن أعتذر؟"
كن على يقين المشكلة هي ليست انك لا تستحق,
سوء اختياري لك هي مشكلتي فقط..
فأنا أغفر لك جداً خذلانك لي وأدرك جيداً
انك جحدت بي حين أتيتك نعمه أكبر بكثير من حاجتك
لكن أخبرني كيف سأغفر لنفسي اختيارها الخاطىء منذ البداية؟
فلأجلك أنت.. نزلت من عليائي, وتنازلت عن الكثير لأصلحك.. فأفسدتني..
سيئة حظ, لا أكثر.. وإلا ما نبض لك قلب بينما حواليه الأفضل والأكمل منك..
فــــــــ إلى الجحيم ..
حب طاهر.. سذاجة أحلامي بك.. تصديقي لكل كذباتك.. حسن ظني بك.. التغاضي عن سيئاتك.. غفران لا تستحقهَ.. إفتخاري حين ظننتك "رجلاً".. وأنت..
كن على يقين المشكلة هي ليست انك لا تستحق,
سوء اختياري لك هي مشكلتي فقط..
فأنا أغفر لك جداً خذلانك لي وأدرك جيداً
انك جحدت بي حين أتيتك نعمه أكبر بكثير من حاجتك
لكن أخبرني كيف سأغفر لنفسي اختيارها الخاطىء منذ البداية؟
فلأجلك أنت.. نزلت من عليائي, وتنازلت عن الكثير لأصلحك.. فأفسدتني..
سيئة حظ, لا أكثر.. وإلا ما نبض لك قلب بينما حواليه الأفضل والأكمل منك..
فــــــــ إلى الجحيم ..
حب طاهر.. سذاجة أحلامي بك.. تصديقي لكل كذباتك.. حسن ظني بك.. التغاضي عن سيئاتك.. غفران لا تستحقهَ.. إفتخاري حين ظننتك "رجلاً".. وأنت..