مشاااااغبة
نجمة الموقع
واصبحنا غرباء
نختفي وراء الكلمات
سجينة أنا لا رغما عني بل إرادة مني
مجرمة بحق نفسي كأنثى
كيف لي ان اساوم على رغبتي والقلب يملكه هو
أن ألامي تمزقني كأنها أبر لا طيقها
حاله عنيفه تلازمني فابتعد
صدفه غريبه تجمعني فية
صدفه ثانيه أراه فيها
اصبحت الصدف متعبة
يعزف لي بصوتة موسيقى خالده تخترقني بهدوءعاصف
أغضب منه ومن تلك القدرة العظيمة فيه
تزل قدمي واخاف تشابك خطواتي
بلا تردد يرميني من برجة
وتمردا مني اتمرد على نفسي بألا اسقط
حنيني اليه اصبح قاتلا مزدوجا
وعيناي تشتاق اليه
ربااااااااه كم اشتاق
حين التقيه في عجقه شجوني تتلاشا خلايا هزيمتي
ليتني تاجرة ابيع في مزاد كل انكساراتي
هو وحده من يحفر في فؤادي اخاديد الصبا
هو وحدة القادر على استيعاب ولعي السرمدي
فاجعه هي اضطراب مشاعرنا
مثل تلك القصه الخيالية
قصه حبي لك.....
مؤلمه بدايتها يكسوها السواد
في زواياها التطرف
اما تقتلني او تحييني
قانون هستيري يلازمني
كيف اهرب من قوانيني حين تصفعني احلامي الخائفه
سيدي أفلا يكفيك من عمري مملكتي المضطهدة؟
بديله للمعاناه معاناتي
يستمد الليل حلكته من سواد دموعي الساذجة
ملطخة شفتاي بدماء ممزوجة بالعلقم
ألملم بقايا خيبتي وهزيمي خارجه عن نطاق اللا موجود
أتقمص وجعي بامرأة اخرى
امرأة جبارةقوية لا تبكي
لا تضعف ...لا تحزن
أجمعك يا سيدي في مسامات جلدي
في مخيلتي أراك
مستحيل رحيلك
قبيلة من الاشخاص كنت انت
في كل واحد منهم احببتك
في كل واحد منهم جعلتني حطاما لمدينة متعبة
مجرد انا في بالك العابث الذي لا تذكر منه شيئا
لست اعرف ان كانت الحياة اعضم من الموت
لكني على ثقه ان الحب أعضم من الأثنين معا
رائعه هذة الحقيقة المزيفه مثل هروبي اليك
امامك لا اخفي تضاريس انفعالاتي
مرهقه انا حين انت لا تكون
ارسم احتضاراتي مسرعة ابحث عن النهاية
بالألم.. بالبراءة.. بالكبرياء..
نعتلي مسرح الحياة وكلنا أمل
نقلب العالم رأس على عقب لاجد انسان جدير بالحب
وحين أجدة اتفاجأ بلبند العاشر لدستور الحياة
للانساحب ضرووووورة
أحبك....أحبك...أحبك
لك مني استقاله حمراء وقدح نبيذ معتق خمري
سأغادر قمرك بخطوات واثقه ورأس مرفوع
مودعه اياك بسهرة صباحيه كتلك
سهرتنا الأولى