مشاااااغبة
نجمة الموقع
انطلقت مركبتي بالأمواج الهائجة
تبحث عن مرسى ترسي به ولكن؟
لم تجد بر الأمان ذهبت وغرقت بين أمواج الذكريات
وأصبحت من الماضي. أصبح من الماضي
اصمت يا قلمي واهدئي يا اوجاعي
تبحث عن مرسى ترسي به ولكن؟
لم تجد بر الأمان ذهبت وغرقت بين أمواج الذكريات
وأصبحت من الماضي. أصبح من الماضي
اصمت يا قلمي واهدئي يا اوجاعي
حلقي في طيات الصمت وابحري في عالم النسيان
ابحثي خلف ستائر الماضي
واحتسي كؤؤس الحنان من عمق الثرى
امي ماذا اكتب وهل استطيع ان اوفيك حقك باحرف ممزوجة بدمائي
ااااااة يا من رحلتي دون توديعي
تسلل الموت اليكي
والقدر خانني
ااااااااااااااة
اراجع ذكريات الطفوله اتوه بين صفحاتها
اراجع ذكريات الطفوله اتوه بين صفحاتها
ابحث عن صورة ملاكي
ولكن سرعان ما تندثر مع دخان الألم
اهاتي تمزق صدر السماء
تفتت صخور الجبال
يتردد صداها بعمق الغابات وسفوح الجبال
وها انا يا غاليتي
جالسه في غرفتي استقبل العيد وحيدة
اتذكرك امي حين يقبل العيد
كيف كنتي تطبعين على خدي القبلات ودعائك يتردد في اذاني
اتعرفين اصبحت مثل المجنونه اريد ان انام
علي استيقض باكرا واراكي امامي
علي اكون في كابوس
مع خيوط الفجر يهرب
دموعي يا اماه قد جفت
احس انني مخنوقه
اريد انااصرخ ان ابكي ان اركض في الشوارع
الاحق طيفك اتنشق عطرك
ابحث عنك في ارجاء البيت
ولكن عبثا احاول
لتدرين اصبحت اعشق الاحلام
لانها تجمعني معك
قدرك! ليته تأخر... أمهلني أشهر
لأزرع على خديك قبلاتي أعشق فيها أيامي
بربك اماه اخبريني. من ألوم؟
ولومي كبير.. هكذا نمضي
ضيوف على الزمان نحل. ولكل زيارة موعد انتهاء.
اخبريني ما خطأي.. ام خطأك انك استعجلت الرحيل
او انك عمرت في الغيوم موطناً
وتسلقت الشعاع ونسيت ان العيد لن يتأخر؟
هذه اعترافاتي
اسمعيني واحتضني النور الذي تغفو علية أسطورة للشمس الغاربة
اعانق الوردة الحمراء
التي اكتسا الخجل اوراقها
عندما مررت بطيب عطرك
من بحر حنانك كالأمواج اقتطعت
فلا يفارقني الأنين لأبصر بحر أمواجك
فما روحي الا زهرة تفتحت من التراب في مسيرة ربيعك
استقبلها نهاراَ والشوق يتوقها لرؤيتك نهارا
بأي عينٍ الاقي الابيض الذي لفك
أنتِ خلقتي لتزهري
ليغار النهر من جريان حنانك
والسماء يخجلها شحوح أمطارها اما م عطائك
أنيري نجمة نهاري عساي ارى روحك والقاها
اشتقت سماع صوتكِ
دون عن كل النغمات إن الحزن أوجعه بكائي
قلبك أكبر من كل حقدٍ, سامحي الأيام, أغفري اماه للغدر
هنيئا لك يا لتراب
ذاك قلب أمي, ساع الكون, احتضنتة الثرى
لا تقلقي أماه لن يمضي عيدك دون اصطحاب الزهور
زهورك مخبأة.
بين أوراقي مخبأة... وبين ملابسي مخبأة, وفوق نعشي مزهرة
لأزرع على خديك قبلاتي أعشق فيها أيامي
بربك اماه اخبريني. من ألوم؟
ولومي كبير.. هكذا نمضي
ضيوف على الزمان نحل. ولكل زيارة موعد انتهاء.
اخبريني ما خطأي.. ام خطأك انك استعجلت الرحيل
او انك عمرت في الغيوم موطناً
وتسلقت الشعاع ونسيت ان العيد لن يتأخر؟
هذه اعترافاتي
اسمعيني واحتضني النور الذي تغفو علية أسطورة للشمس الغاربة
اعانق الوردة الحمراء
التي اكتسا الخجل اوراقها
عندما مررت بطيب عطرك
من بحر حنانك كالأمواج اقتطعت
فلا يفارقني الأنين لأبصر بحر أمواجك
فما روحي الا زهرة تفتحت من التراب في مسيرة ربيعك
استقبلها نهاراَ والشوق يتوقها لرؤيتك نهارا
بأي عينٍ الاقي الابيض الذي لفك
أنتِ خلقتي لتزهري
ليغار النهر من جريان حنانك
والسماء يخجلها شحوح أمطارها اما م عطائك
أنيري نجمة نهاري عساي ارى روحك والقاها
اشتقت سماع صوتكِ
دون عن كل النغمات إن الحزن أوجعه بكائي
قلبك أكبر من كل حقدٍ, سامحي الأيام, أغفري اماه للغدر
هنيئا لك يا لتراب
ذاك قلب أمي, ساع الكون, احتضنتة الثرى
لا تقلقي أماه لن يمضي عيدك دون اصطحاب الزهور
زهورك مخبأة.
بين أوراقي مخبأة... وبين ملابسي مخبأة, وفوق نعشي مزهرة
دون تعليق