[imgr]
[/imgr]
الرواية : المؤسسة ( The Firm )
الكاتب : جون غريشام
النوع : إثارة ، غموض ، آكشن ( أدب المحاكم )
عدد الصفحات : 652
تاريخ الناشر الأمريكي : 1991 م
الناشر العربي : مكتبة جرير
تاريخ الناشر العربي : 2007 م
الغلاف :
لأنه كان من أوائل دفعته بكلية الحقوق في جامعة هافارد ، كان بإمكانه أن يختار بين أفضل الشركات القانونية في أمريكا لكن اختياره كان خطأ قاتلا .
عندما انضم ميتش ماكدير لشركة بنديني ، لامبرت أند لوك في ممفيس ، ظن أنه و زوجته الجميلة آبي على الطريق نحو تحقيق الحلم الأمريكي . استأجرت له الشركة سيارة بي.أم.دبليو ، و دفعت قروض تعليمه الجامعي ، كما اشترت له منزلا، و تعاقدت مع مهندسة ديكور لإضفاء اللمسات الجمالية على هذا المنزل . كان على ميتش ماكدير أن يتذكر ما عرفه بالفعل أخوه راي ، الذي يقضي عقوبة السجن لمدة خمسة عشر عاما – داخل أحد سجون ولاية تينيسي . ولكن لا يمكن للمرء أن ينال كل شيء دون مقابل . فالآن صارت المباحث الفيدرالية تعلم حقيقة الشركة التي يعمل بها ميتش و تحتاج إلى مساعدته . و هكذا يسقط ميتش بين المطرقة و السندان ( المافيا و المباحث الفيدرالية ) ، و ليس لديه خيار - إذا كان يريد أن يعيش .
" ستشعر أنك في دوامة و أنت تقرأ هذه الرواية "
جريدة شيكاغو تربيون
" هذه الرواية تجذب انتباه القارىء .. من الفصول المخيفة الأولى .. مرورا باحترام الأحداث في المنتصف و حتى الهروب المثير في النهاية "
جريدة وول ستريت جورنال
" لن تستطيع أن تترك الرواية قبل الانتهاء منها "
جريدة نيوزويك
" إثارة سرعة و تشويق ... رحلة تستحق إن تسافرها "
جريدة سان فرانسيسكو كرونيكل
لمحة عن المؤلف :
[imgr]
[/imgr]
هذه النبذة عن جون غريشام مأخوذة عن المؤلف المبدع و المترجم د.( أحمد خالد توفيق ) .
( غريشام ) أديب أمريكي مال للتخصص في عالم المحاماة و القضايا ، و هو بهذا يحذو حذو أديب شهير آخر ( أيرل ستانلي جاردنر ) صاحب ( بيري ميسون ) ..
و لد غريشام في أركنساس عام 1955 م لأب مزارع قطن ، و قد استقرت عائلته جوار الميسيسبي 1967 م .. في هذا الوقت تقريبا بدأ الشاب يقرأ بنهم ، خاصة أعمال أديب أمريكا العظيم ( شتاينبيك ) ، و إن لم يطمح للأدب قط ، فقد كان يعتقد أنه خلق ليكون لاعب بيزبول عظيم .. ذلك الطموح الذي تخلى عنه في مباراة عنيفة جعلته يدرك قدراته بالضبط . درس المحاسبة و تخرج عام 1977 . التحق بمدرسة القانون عام 1981 م حيث عمل بالمحاماة لفترة .
اضطر ذات مرة لسماع طفلة صغيرة تحكي في المحكمة قصة اعتداء تعرضت له . هنا خطر له أن يتخيل الوضع القانوني لو أن الفتاة كانت زنجية ، و لو أن الاعتداء تم عليها من البلطجية البيض المتعصبين ذوي الأعناق الحمر . هنا يلعب التعصب العرقي دورا لابأس به ، لأن فرصة نجاة المجرم الأبيض عالية إذا كان المحلفون بيضا ، و هذا ما يدفع أبا الطفلة لتنفيذ العدالة بيده . هكذا ولدت قصة ( وقت للقتل ) عام 1987 ، و التي لم تلق اهتماما يذكر ، فلم يبع منها إلا ألف نسخة .
[imgr]
[/imgr]
ولكنه بعدما قدمها للناشر الوحيد الذي قبلها ، بدأ قصة ثانية اسمها ( المؤسسة ) . و قد قفزت هذه القصة المثيرة إلى الصف الأول في أعلى المبيعات ، و عام 1991 اشترتها منه إحدى شركات الإنتاج السينمائي ب 600 ألف دولار . برغم أن الفيلم الذي قدمه ( توم كروز ) نجح جدا فإن الرواية سبقته في هذا النجاح ، و بالتالي راجت رواية و قت للقتل و رآها النقاد للمرة الأولى .
قدم بعد هذا ( العميل ) و ( الغرفة ) و ( المحلف الهارب ) و ( صانع الأمطار ) و ( الشريك ) و ( محامي الشوارع ) و ( ملف البجعة ) و ( الشهادة ) و ( مقاعد الشمس ) .
الرواية الأخيرة تنتمي لعالم البيزبول الذي لم ينسه قط .
هناك تيمة محببة ل ( غريشام ) هي البطل الفرد الوحيد الضعيف الذي يواجه كيانا ضخما مرعبا .. المافيا أو شركات المحاماة العملاقة أو شركات التأمين أو الاستخبارات الأمريكية . حجم رواياته ضخم مما يروق للقارىء الأمريكي الذي لا ينظر بجدية لرواية صغيرة الحجم .
كل عنوان جديد ل ( غريشام ) هو فيلم جاهز للتصوير ، و يعتبر حاليا أكثر الكتاب شعبية لدى قارىء الإنجليزية بعد ( ستيفن كينغ ) ، و باعت رواياته أكثر من 235 مليون نسخة حول العالم ..
يعيش جريشام في أكثر من بيت جوار الميسيسبي و في أكسفورد و فريجينيا ، و لديه ابنان .. امتاز أدبه بأنه يتحاشى الجنس و العنف و البذاءات ، و هو لم يخف للحظة صدمته من كل هذه الأشياء التي يقحمها كتاب السيناريو على قصصه ..
[/imgr]الرواية : المؤسسة ( The Firm )
الكاتب : جون غريشام
النوع : إثارة ، غموض ، آكشن ( أدب المحاكم )
عدد الصفحات : 652
تاريخ الناشر الأمريكي : 1991 م
الناشر العربي : مكتبة جرير
تاريخ الناشر العربي : 2007 م
الغلاف :
لأنه كان من أوائل دفعته بكلية الحقوق في جامعة هافارد ، كان بإمكانه أن يختار بين أفضل الشركات القانونية في أمريكا لكن اختياره كان خطأ قاتلا .
عندما انضم ميتش ماكدير لشركة بنديني ، لامبرت أند لوك في ممفيس ، ظن أنه و زوجته الجميلة آبي على الطريق نحو تحقيق الحلم الأمريكي . استأجرت له الشركة سيارة بي.أم.دبليو ، و دفعت قروض تعليمه الجامعي ، كما اشترت له منزلا، و تعاقدت مع مهندسة ديكور لإضفاء اللمسات الجمالية على هذا المنزل . كان على ميتش ماكدير أن يتذكر ما عرفه بالفعل أخوه راي ، الذي يقضي عقوبة السجن لمدة خمسة عشر عاما – داخل أحد سجون ولاية تينيسي . ولكن لا يمكن للمرء أن ينال كل شيء دون مقابل . فالآن صارت المباحث الفيدرالية تعلم حقيقة الشركة التي يعمل بها ميتش و تحتاج إلى مساعدته . و هكذا يسقط ميتش بين المطرقة و السندان ( المافيا و المباحث الفيدرالية ) ، و ليس لديه خيار - إذا كان يريد أن يعيش .
" ستشعر أنك في دوامة و أنت تقرأ هذه الرواية "
جريدة شيكاغو تربيون
" هذه الرواية تجذب انتباه القارىء .. من الفصول المخيفة الأولى .. مرورا باحترام الأحداث في المنتصف و حتى الهروب المثير في النهاية "
جريدة وول ستريت جورنال
" لن تستطيع أن تترك الرواية قبل الانتهاء منها "
جريدة نيوزويك
" إثارة سرعة و تشويق ... رحلة تستحق إن تسافرها "
جريدة سان فرانسيسكو كرونيكل
لمحة عن المؤلف :
[imgr]
[/imgr]هذه النبذة عن جون غريشام مأخوذة عن المؤلف المبدع و المترجم د.( أحمد خالد توفيق ) .
( غريشام ) أديب أمريكي مال للتخصص في عالم المحاماة و القضايا ، و هو بهذا يحذو حذو أديب شهير آخر ( أيرل ستانلي جاردنر ) صاحب ( بيري ميسون ) ..
و لد غريشام في أركنساس عام 1955 م لأب مزارع قطن ، و قد استقرت عائلته جوار الميسيسبي 1967 م .. في هذا الوقت تقريبا بدأ الشاب يقرأ بنهم ، خاصة أعمال أديب أمريكا العظيم ( شتاينبيك ) ، و إن لم يطمح للأدب قط ، فقد كان يعتقد أنه خلق ليكون لاعب بيزبول عظيم .. ذلك الطموح الذي تخلى عنه في مباراة عنيفة جعلته يدرك قدراته بالضبط . درس المحاسبة و تخرج عام 1977 . التحق بمدرسة القانون عام 1981 م حيث عمل بالمحاماة لفترة .
اضطر ذات مرة لسماع طفلة صغيرة تحكي في المحكمة قصة اعتداء تعرضت له . هنا خطر له أن يتخيل الوضع القانوني لو أن الفتاة كانت زنجية ، و لو أن الاعتداء تم عليها من البلطجية البيض المتعصبين ذوي الأعناق الحمر . هنا يلعب التعصب العرقي دورا لابأس به ، لأن فرصة نجاة المجرم الأبيض عالية إذا كان المحلفون بيضا ، و هذا ما يدفع أبا الطفلة لتنفيذ العدالة بيده . هكذا ولدت قصة ( وقت للقتل ) عام 1987 ، و التي لم تلق اهتماما يذكر ، فلم يبع منها إلا ألف نسخة .
[imgr]
[/imgr]ولكنه بعدما قدمها للناشر الوحيد الذي قبلها ، بدأ قصة ثانية اسمها ( المؤسسة ) . و قد قفزت هذه القصة المثيرة إلى الصف الأول في أعلى المبيعات ، و عام 1991 اشترتها منه إحدى شركات الإنتاج السينمائي ب 600 ألف دولار . برغم أن الفيلم الذي قدمه ( توم كروز ) نجح جدا فإن الرواية سبقته في هذا النجاح ، و بالتالي راجت رواية و قت للقتل و رآها النقاد للمرة الأولى .
قدم بعد هذا ( العميل ) و ( الغرفة ) و ( المحلف الهارب ) و ( صانع الأمطار ) و ( الشريك ) و ( محامي الشوارع ) و ( ملف البجعة ) و ( الشهادة ) و ( مقاعد الشمس ) .
الرواية الأخيرة تنتمي لعالم البيزبول الذي لم ينسه قط .
هناك تيمة محببة ل ( غريشام ) هي البطل الفرد الوحيد الضعيف الذي يواجه كيانا ضخما مرعبا .. المافيا أو شركات المحاماة العملاقة أو شركات التأمين أو الاستخبارات الأمريكية . حجم رواياته ضخم مما يروق للقارىء الأمريكي الذي لا ينظر بجدية لرواية صغيرة الحجم .
كل عنوان جديد ل ( غريشام ) هو فيلم جاهز للتصوير ، و يعتبر حاليا أكثر الكتاب شعبية لدى قارىء الإنجليزية بعد ( ستيفن كينغ ) ، و باعت رواياته أكثر من 235 مليون نسخة حول العالم ..
يعيش جريشام في أكثر من بيت جوار الميسيسبي و في أكسفورد و فريجينيا ، و لديه ابنان .. امتاز أدبه بأنه يتحاشى الجنس و العنف و البذاءات ، و هو لم يخف للحظة صدمته من كل هذه الأشياء التي يقحمها كتاب السيناريو على قصصه ..
