[imgr]
[/imgr]
الرواية : الشبح ( heart-shaped box )
النوع : رعب
الكاتب :جو هيل
الناشرالعربي :الدار العربية للعلوم
عدد الصفحات : 334
تاريخ النشر :2007 ميلادي
*********
الغلاف :
يهوى جودا كوين جمع الأشياء المرعبة : كتاب طهي لأكلة لحوم البشر…أنشوطة جلاد مستعملة…فيلم لواقعة ارتكاب جريمة حقيقية.
وهو كهل يعتبر اسطورة موسيقا الروك.ومعروف عنه محبته الكبيرة للامور الغريبة مثل عشاق فنه واهتمامه المفرط بشبابه.لكن لاشيء يمتلكه يشبه او يثير الخوف مثل اكتشافه الأخير, وهو شيء للبيع عبر الانترنت ,شيء غريب بشكل مرعب ،الى درجة لم يستطع جودا تمالك نفسه عن مد يده الى محفظته .
سوف “أبيع” شبح زوج والدتي للعرض الأعلى…
مقابل الف دولار ،سوف يفخر جودا بامتلاك بذلة رجل ميت ،والتي يقال انها مسكونة بروح هائمة. انه ليس خائفا. لقد امضى حياته
يتعايش مع الأشباح _والد يؤذيه جسديا ،حبيبات يهجرهن ،زميل في فرقته يخونه. ماذا يوجد ايضا؟ لكن مانقلته شركة بريد“يوبي اس” للشحن الى عتبة منزله في علبة سوداء على شكل قلب ،لم يكن شبحا خياليا أومجازيا ، وليس من النوع الذي يتحدثاليك بلطف .
كان شيئا حقيقيا. وفجأة،بدأ مالك البدلة السابق يظهر في كل مكان : خلف باب غرفة النوم…يجلس في سيارة جودا الموستانغ القديمة المجددة …
يقف خارج نافذته … يحدق من شاشة تلفازه العريضة. ينتظر_مع نصل شفرة يتلألأ عند طرف سلسلة تتدلى من احدى يديه النحيلتين…
************
“الشبح بكل بساطة ، اافضل باكورة لمؤلف روايات رعب منذ “لعبة اللعنة” للمؤلف كليف باركر قبل عشرين سنة . انها من نوع الكتب التي تقدم اوصافا متكلفة يستعملها الناس على اغلفة الكتب_قاسية،مستحوذة، قوية ومشوقة جدا_ والتي يقصد بها وصف كل تللك
المعاني اضافة الى ايحاءات ذكية معها .رواية مرعبة حقا مليئة باشخاص تهتم لأمرهم؛ وهي من نوع الكتب التي تعلق في ذهنك حتى بعد ان تغلق الصفحة الأخيرة.لقد احببتها دون حدود”.
نيل غيمان ،مؤلف “فتيان انانسي” و”كارولين” اللتين حققتا نجاحا منقطع النظير لدى نشرهما في نييورك تايمز
*************
بدأت قراءة “الشبح”في وقت متاخر من احدى الأمسيات، ولم اضعها جانبا ابدا بعد ذلك. وكان ممكننا ان يشب حريق في المنزل دون ان الاحظ ذلك اطلاقا. ان باكورة اعمال جوهيل في مجال الرواية غنية بالحظات الرعب والتجدد والغرابة ،لكنها ايضا من ذلكالنوع النادر من الكتب التي تأسرك بقوة من الفقرة الأولى دون ان تتركك .ان الكتب الجيدة مثل هذا الكتاب ،والشخصيات المثيرة والمحبوبة مثل هذه الشخصيات ،والمؤلفين مثل جو هيل ،لا تظهر بين الفينة والأخرى ،وعندما تظهر، يشعر المرء كما لو انه يحتفل .لكن لماذا اضاعة الوقت في قراءة تعريف بالكتاب في حين يستطيع المرء الشروع بقراءته مباشرة ؟ اخمن انك ستقرأه دون توقف”
-كيلي لينك ،المؤلفة الحائزة على جوائز عن عمليها “السحر للمبتدئين” و” اشياء غريبة تحدث”
ملاحظة :عندما قرأت الرواية لم اكن اعرف ان المؤلف هو الابن الثاني لسيد أدب الرعب ستيفن كينغ.
[/imgr]الرواية : الشبح ( heart-shaped box )
النوع : رعب
الكاتب :جو هيل
الناشرالعربي :الدار العربية للعلوم
عدد الصفحات : 334
تاريخ النشر :2007 ميلادي
*********
الغلاف :
يهوى جودا كوين جمع الأشياء المرعبة : كتاب طهي لأكلة لحوم البشر…أنشوطة جلاد مستعملة…فيلم لواقعة ارتكاب جريمة حقيقية.
وهو كهل يعتبر اسطورة موسيقا الروك.ومعروف عنه محبته الكبيرة للامور الغريبة مثل عشاق فنه واهتمامه المفرط بشبابه.لكن لاشيء يمتلكه يشبه او يثير الخوف مثل اكتشافه الأخير, وهو شيء للبيع عبر الانترنت ,شيء غريب بشكل مرعب ،الى درجة لم يستطع جودا تمالك نفسه عن مد يده الى محفظته .
سوف “أبيع” شبح زوج والدتي للعرض الأعلى…
مقابل الف دولار ،سوف يفخر جودا بامتلاك بذلة رجل ميت ،والتي يقال انها مسكونة بروح هائمة. انه ليس خائفا. لقد امضى حياته
يتعايش مع الأشباح _والد يؤذيه جسديا ،حبيبات يهجرهن ،زميل في فرقته يخونه. ماذا يوجد ايضا؟ لكن مانقلته شركة بريد“يوبي اس” للشحن الى عتبة منزله في علبة سوداء على شكل قلب ،لم يكن شبحا خياليا أومجازيا ، وليس من النوع الذي يتحدثاليك بلطف .
كان شيئا حقيقيا. وفجأة،بدأ مالك البدلة السابق يظهر في كل مكان : خلف باب غرفة النوم…يجلس في سيارة جودا الموستانغ القديمة المجددة …
يقف خارج نافذته … يحدق من شاشة تلفازه العريضة. ينتظر_مع نصل شفرة يتلألأ عند طرف سلسلة تتدلى من احدى يديه النحيلتين…
************
“الشبح بكل بساطة ، اافضل باكورة لمؤلف روايات رعب منذ “لعبة اللعنة” للمؤلف كليف باركر قبل عشرين سنة . انها من نوع الكتب التي تقدم اوصافا متكلفة يستعملها الناس على اغلفة الكتب_قاسية،مستحوذة، قوية ومشوقة جدا_ والتي يقصد بها وصف كل تللك
المعاني اضافة الى ايحاءات ذكية معها .رواية مرعبة حقا مليئة باشخاص تهتم لأمرهم؛ وهي من نوع الكتب التي تعلق في ذهنك حتى بعد ان تغلق الصفحة الأخيرة.لقد احببتها دون حدود”.
نيل غيمان ،مؤلف “فتيان انانسي” و”كارولين” اللتين حققتا نجاحا منقطع النظير لدى نشرهما في نييورك تايمز
*************
بدأت قراءة “الشبح”في وقت متاخر من احدى الأمسيات، ولم اضعها جانبا ابدا بعد ذلك. وكان ممكننا ان يشب حريق في المنزل دون ان الاحظ ذلك اطلاقا. ان باكورة اعمال جوهيل في مجال الرواية غنية بالحظات الرعب والتجدد والغرابة ،لكنها ايضا من ذلكالنوع النادر من الكتب التي تأسرك بقوة من الفقرة الأولى دون ان تتركك .ان الكتب الجيدة مثل هذا الكتاب ،والشخصيات المثيرة والمحبوبة مثل هذه الشخصيات ،والمؤلفين مثل جو هيل ،لا تظهر بين الفينة والأخرى ،وعندما تظهر، يشعر المرء كما لو انه يحتفل .لكن لماذا اضاعة الوقت في قراءة تعريف بالكتاب في حين يستطيع المرء الشروع بقراءته مباشرة ؟ اخمن انك ستقرأه دون توقف”
-كيلي لينك ،المؤلفة الحائزة على جوائز عن عمليها “السحر للمبتدئين” و” اشياء غريبة تحدث”
ملاحظة :عندما قرأت الرواية لم اكن اعرف ان المؤلف هو الابن الثاني لسيد أدب الرعب ستيفن كينغ.
