alwafi2008
كاتب جيد
- إنضم
- 1 أغسطس 2008
- المشاركات
- 230
- النقاط
- 721
أسرار الذكر
يقول الله تعالى:
الذين أمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب<28>
(الرعد)، أي تطيب وتركن إلى جانب الله، وتسكن عند ذكره، وترضى به مولى ونصيراً؛ ولهذا قال:
أّلا بٌذٌكًرٌ پلَّهٌ تّطًمّئٌنٍَ پًقٍلٍوبٍ <28>
أي هو حقيقٌ بذلك.
فالمقصود بالذكر ذكر الله بالقلب واللسان: أي استحضار الله عند أي عمل، مع ذكره باللسان.
والذكر منوع العبارات: كالحمد لله، والله أكبر، وسبحان الله، ولا إله إلا الله.
ولكل عبادة معنى.. فالحمد تخفف الآلام وتعزز الأفراح، والله أكبر للعزة والنصرة والفرح الشديد، وسبحان الله للتبصر الشديد والتفكير، ولا إله إلا الله لإعادة التوازن النفسي ومقاومة الفكر السلبي.
وللذكر أثر طيب على النفس فهو أنس الروح، وبه تطيب النفس، ويغير النفسيات، ويشغل العقل ويوجهه، فلا مجال لوساوس النفس السلبية، وحديث النفس السلبي، كما أنه يجلب الرزق، ويطمئن النفس، ويحافظ على التوازن الروحي، ويدفع الشر، ويزيل الهم، ويطرد القلق، كما أنه ينير الوجه، ويقوي القلب والبدن، ويجلب السرور، ويكسب المهابة والحلاوة، كما أنه يساعد على الإنجاز، لأنه يبعد الوساوس السلبية عن الذهن ويساعد على التركيز على الإنجاز وتحقيق الأهداف، بالإضافة إلى أنه يهدئ النفس ويساعدها على التركيز.
وهناك تساؤل يقول: كيف نعمل بالذكر؟
والجواب عليه كالتالي:
اعمل بالذكر عند أول فكرة سلبية، ونوّع الأذكار، واجعل للذكر حلاوة: انتهز الفرص الجميلة والهادئة لتعزيز مواقف الذكر بصوت محبوب ونفس مريح.
وأخيراً، اللهم اجعلنا من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات
يقول الله تعالى:
فالمقصود بالذكر ذكر الله بالقلب واللسان: أي استحضار الله عند أي عمل، مع ذكره باللسان.
والذكر منوع العبارات: كالحمد لله، والله أكبر، وسبحان الله، ولا إله إلا الله.
ولكل عبادة معنى.. فالحمد تخفف الآلام وتعزز الأفراح، والله أكبر للعزة والنصرة والفرح الشديد، وسبحان الله للتبصر الشديد والتفكير، ولا إله إلا الله لإعادة التوازن النفسي ومقاومة الفكر السلبي.
وللذكر أثر طيب على النفس فهو أنس الروح، وبه تطيب النفس، ويغير النفسيات، ويشغل العقل ويوجهه، فلا مجال لوساوس النفس السلبية، وحديث النفس السلبي، كما أنه يجلب الرزق، ويطمئن النفس، ويحافظ على التوازن الروحي، ويدفع الشر، ويزيل الهم، ويطرد القلق، كما أنه ينير الوجه، ويقوي القلب والبدن، ويجلب السرور، ويكسب المهابة والحلاوة، كما أنه يساعد على الإنجاز، لأنه يبعد الوساوس السلبية عن الذهن ويساعد على التركيز على الإنجاز وتحقيق الأهداف، بالإضافة إلى أنه يهدئ النفس ويساعدها على التركيز.
وهناك تساؤل يقول: كيف نعمل بالذكر؟
والجواب عليه كالتالي:
اعمل بالذكر عند أول فكرة سلبية، ونوّع الأذكار، واجعل للذكر حلاوة: انتهز الفرص الجميلة والهادئة لتعزيز مواقف الذكر بصوت محبوب ونفس مريح.
وأخيراً، اللهم اجعلنا من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات