سقطت فجر اليوم الأحد، عدد من صواريخ في منطقة المنصور في العاصمة العراقية بغداد.
وبحسب ما نقلته وكالة "شفق نيوز" عن مصدر أمني مسؤول، سقطت 3 صواريخ نوع "كاتيوشا" في المنطقة المذكورة، وقد أحدثت هذه الصواريخ انفجارات.
وأضاف المصدر أن جميع هذه الصواريخ لم تُخلّف إصابات بشرية، وقد اقتصرت الأضرار مادية على تضرر سيارة مدنية وتضرر السياج الخارجي لأحد المباني.
يذكر أن السلطات العراقية ضبطت السبت منصة لإطلاق الصواريخ في إحدى مناطق العاصمة بغداد.
وتم العثور على هذه المنصة المحلية الصنع في منطقة الشعلة ببغداد وكانت تحمل صاروخاً من نوع "كاتيوشا".
وفي الأشهر الأخيرة، يشن مجهولون هجمات متكررة بالصواريخ وطائرات مسيرة مفخخة وعبوات ناسفة تستهدف السفارة الأميركية ببغداد وقوات التحالف الدولي ضد داعش في أرجاء العراق.
وتتهم واشنطن فصائل عراقية مسلحة مرتبطة بإيران بالوقوف وراء الهجمات، إذ هددت تلك الفصائل مراراً باستهداف القوات الأميركية إذا لم تغادر البلاد.
وتأتي الهجمات الجديدة، رغم توصل بغداد وواشنطن، في 26 يوليو/تموز الماضي، إلى اتفاق يقضي بانسحاب القوات القتالية الأميركية من العراق بحلول نهاية العام الجاري.
وبحسب ما نقلته وكالة "شفق نيوز" عن مصدر أمني مسؤول، سقطت 3 صواريخ نوع "كاتيوشا" في المنطقة المذكورة، وقد أحدثت هذه الصواريخ انفجارات.
وأضاف المصدر أن جميع هذه الصواريخ لم تُخلّف إصابات بشرية، وقد اقتصرت الأضرار مادية على تضرر سيارة مدنية وتضرر السياج الخارجي لأحد المباني.
يذكر أن السلطات العراقية ضبطت السبت منصة لإطلاق الصواريخ في إحدى مناطق العاصمة بغداد.
وتم العثور على هذه المنصة المحلية الصنع في منطقة الشعلة ببغداد وكانت تحمل صاروخاً من نوع "كاتيوشا".
وفي الأشهر الأخيرة، يشن مجهولون هجمات متكررة بالصواريخ وطائرات مسيرة مفخخة وعبوات ناسفة تستهدف السفارة الأميركية ببغداد وقوات التحالف الدولي ضد داعش في أرجاء العراق.
وتتهم واشنطن فصائل عراقية مسلحة مرتبطة بإيران بالوقوف وراء الهجمات، إذ هددت تلك الفصائل مراراً باستهداف القوات الأميركية إذا لم تغادر البلاد.
وتأتي الهجمات الجديدة، رغم توصل بغداد وواشنطن، في 26 يوليو/تموز الماضي، إلى اتفاق يقضي بانسحاب القوات القتالية الأميركية من العراق بحلول نهاية العام الجاري.
