يتم تحديد بداية السنة الأمازيغية المزعومة بجلوس الفرعون المصري ششنق على عرشه سنة 950 قبل الميلاد, وحسب قول الدكتور عثمان سعدي ان الامازيغ يبنون سنَتهم المزعومة على أخطاء تاريخية مضحكة، فالبربريست يسخّرون هذا الكذب ليتم تمرير مقولاتهم الكاذبة. حيث يقولون بأن السنة الأمازيغية تعد أقدم من التقويم الميلادي ومن التقويم الهجري ايضاً، تبدأ سنة 950 قبل الميلاد السنة التي جلس فيها الفرعون ششنق الأول على عرش مصر، والامازيغ يلحون على اعتمادها رسمياً كعيد يتم التعطيل فيه العمل.
وحسب المقالات التي تكتب بهذا الشأن فإن السلطات الجزائرية لم تعتمد بعد وتعترف بعيدهم, ويمكن ان يرجع ذلك للأسباب التالية:
أولاً: لأنه لا توجد سنة أمازيغية من الاصل، وهي من ابتكار الربيع البربري في سنة 1980 ، وينّاير هو عيد الربيع يحتفل به المغاربة في فصل الشتاء...