هدير محمد نصر
كاتب جيد جدا
تمر دوماً في الحياة بين الزوجين مشكلات و مراحل ينبغي على كلا الزوجين أن يتعاملا معها بحنكة و حكمة من أجل تجاوزها، و بدون محاولة إعطاء الأمر أكبر من حجمه لكن في كثير من الأحيان قد تجدين أن زوجكِ يصنع لكِ أموراً لا يمكن أن تتعاملي معها و يخلق بينكما فجوات تبتعدان فيها عن بعضكما كلما مر الوقت.
و الواقع أنه لكي تستمر الحياة يجب أن يقدم كل طرف تنازلات للطرف الآخر حتى يكونا متوافقين معاً فلو كان يحدث عكس ذلك فمعناه أن زوجكِ قد بدأ في كرهكِ و لم يعد يرغب في الإستمرار معكِ في الحياة و لكي تتلافي هذا الأمر و تصححيه.
نعرض عليك بعض العلامات التي تدل على أن زوجك قد أصبح يشعر بالكره ناحيتكِ وأن علاقتكما على وشك الإنهيار.و الواقع أنه لكي تستمر الحياة يجب أن يقدم كل طرف تنازلات للطرف الآخر حتى يكونا متوافقين معاً فلو كان يحدث عكس ذلك فمعناه أن زوجكِ قد بدأ في كرهكِ و لم يعد يرغب في الإستمرار معكِ في الحياة و لكي تتلافي هذا الأمر و تصححيه.
– إذا بدأ في إهمالكِ و تجاهلكِ و عدم الإهتمام بالأمور الخاصة بكِ بدون وجود سبب مباشر لهذا الأمر، فهذا قد يدل على أن مشاعره تجاهكِ قد بدأت تتغير.
– إذا كان يتعصب بشكل دائم و يضع عليكِ اللوم في أية مشكلة تحدث و تواجه حياتكما و خاصة إن كان لها علاقة بفشل حياتكما معاً.
– إذا أصبح لا يحترمكِ و يتشاجر معكِ على الصغيرة و الكبيرة دوماً.
– إذا كان يبتعد عنكِ و لا يفكر في الاقتراب منكِ بأية صورة من الصور مثل العلاقة الحميمة التي يجد سبباً دائماً للتهرب منها.
– إذا توقف عن المشاركة معكِ في شؤونه الشخصية و أصبح لا يستشيركِ و لا يرغب في الحديث معكِ.
– إذا كان كل وقته في المنزل منصباً على مشاهدة التلفاز و إستخدام الحاسوب و النوم.
– إذا كان مقصراً في الإنفاق على المنزل مما يؤدي إلى حرمانكِ من أشياء ضرورية و حرمان أبنائكِ مما يحتاجون إليه على الرغم من أنه يستطيع فعل ذلك من الناحية المادية.
– إذا كان توجد عيوب تجعله ينفر منكِ سواء أكان ذلك في طريقة تصرفاتكِ أو شكلكِ الجسماني و أصبح يتحدث عنها بشكل مستمر بشكل مشمئز.
– إذا كان يخرج مع أصدقائه كثيراً و لا يبقى في البيت إلا لوقت قليل.
– إذا كان يقوم بأفعال تتسبب في تعريضكِ للأذى بشكل غير مباشر و بدون أن ينتبه لذلك.
– إذا كان لا يقدر مشاعركِ و عواطفكِ الخاصة فيبتعد عن سؤالكِ عما يحزنكِ أو يضايقكِ.
– إذا رأيت أن العلاقة بينكما تتراجع بشكل مستمر و لا تتطور للأفضل فهذا نذير ببداية الكره من ناحيته و قد ينذر بحياة رتيبة أو إلى الإنفصال
– إذا كان يتعصب بشكل دائم و يضع عليكِ اللوم في أية مشكلة تحدث و تواجه حياتكما و خاصة إن كان لها علاقة بفشل حياتكما معاً.
– إذا أصبح لا يحترمكِ و يتشاجر معكِ على الصغيرة و الكبيرة دوماً.
– إذا كان يبتعد عنكِ و لا يفكر في الاقتراب منكِ بأية صورة من الصور مثل العلاقة الحميمة التي يجد سبباً دائماً للتهرب منها.
– إذا توقف عن المشاركة معكِ في شؤونه الشخصية و أصبح لا يستشيركِ و لا يرغب في الحديث معكِ.
– إذا كان كل وقته في المنزل منصباً على مشاهدة التلفاز و إستخدام الحاسوب و النوم.
– إذا كان مقصراً في الإنفاق على المنزل مما يؤدي إلى حرمانكِ من أشياء ضرورية و حرمان أبنائكِ مما يحتاجون إليه على الرغم من أنه يستطيع فعل ذلك من الناحية المادية.
– إذا كان توجد عيوب تجعله ينفر منكِ سواء أكان ذلك في طريقة تصرفاتكِ أو شكلكِ الجسماني و أصبح يتحدث عنها بشكل مستمر بشكل مشمئز.
– إذا كان يخرج مع أصدقائه كثيراً و لا يبقى في البيت إلا لوقت قليل.
– إذا كان يقوم بأفعال تتسبب في تعريضكِ للأذى بشكل غير مباشر و بدون أن ينتبه لذلك.
– إذا كان لا يقدر مشاعركِ و عواطفكِ الخاصة فيبتعد عن سؤالكِ عما يحزنكِ أو يضايقكِ.
– إذا رأيت أن العلاقة بينكما تتراجع بشكل مستمر و لا تتطور للأفضل فهذا نذير ببداية الكره من ناحيته و قد ينذر بحياة رتيبة أو إلى الإنفصال
