سارة حجازي: كيف تحول موت الناشطة المصرية إلى سجال "فكري ديني"؟

الناشطة المصرية سارة حجازي

لا يزال خبر انتحار الناشطة المصرية سارة حجازي يشغل حيزا هاما من تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي العرب.

فقد أثارت وفاتها تساؤلات عديدة ودفعت كثيرين للنبش في تفاصيل حياتها وما مرت به من تحولات، ومن ثم ما يتعلق بموتها وحتى دفنها.

وأعلن حقوقيون، الأحد 14 يونيو/حزيران، انتحار سارة المقيمة في كندا، تاركة رسالة مقتضبة تتحدث فيها عن "قسوة تجربتها الحياتية التي لم تتحمل مقاومتها".

وانتشرت تلك الرسالة بشكل كبير على منصات التواصل الاجتماعي.

ورغم أن أسباب الوفاة لم تتأكد، إلا أن التقارير الصحفية رجحت انتحارها بسبب الرسالة التي تركتها.
 

مواضيع مماثلة

أعلى