السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هي فتاة تبلغ من العمر "21 عاما" تخرجت في الجامعة عاشت قصة حب جميلة مع زميل لها في الجامعة وكان حلمها واحدا وهدفها واحدا ولكن التخرج جعل كل واحد في طريق ولكن الحب داخل قلب كل شخص منها.
الفتاة تقدم لها عريس "ابن خالتها" وافق الأهل فورا ولكن الفتاة رفضت لأنها تحب زميلها تحت إصرار الأهل وافقت الفتاة علي العريس وتمت الخطوبة كانت تعامل خطيبها أسوأ معاملة ولكنه كان يحبها ويتغاضي عن تصرفاتها وذات يوم جاء عقد عمل لخطيبها من إحدى الدول العربية غادر الخطيب وسافر وكان دائم الاتصال بالفتاة ليطمئن عليها.
في هذه الفترة كانت الفتاة تقابل حبيبها في السر ولكن الشاب الذي أحبته فكر في فكرة جهنمية أخذ مفتاح شقة أحد أصدقائه وأخذ الفتاة معه في هذه الشقة والتي وافقت على الفور لأنها تحبه من كل قلبها وتعددت المقابلات المحرمة بين الفتاة وزميلها. ومرت الأيام والشهور حتى جاء الخطيب من الخارج ومعه الأموال الكثيرة وقام بتجهيز شقته بأفخم المفروشات و الأثاث وكانت الفتاة تقابل زميلها التي زاد حبه في قلبها والعريس يقوم بتأثيث الشقة ولكن جاءت الرياح بما لاتشتهي السفن حملت الفتاة من زميلها وهي لا تعرف وعندما انتهي العريس من الشقة حدد عقد
القران والزفاف أرادت الفتاة فسخ الخطوبة ولكن دون جدوى وتحت اصرار أهلها تم الزفاف في احد الفنادق الكبرى بعد أن قام والدها بكتابة ايصال أمانة ضد العريس بمثابة مؤخر لابنته.
وبحسب المصدر ذاته وافق العريس على توقيع الايصال بمبلغ مائة ألف جنيه ولم يهتم لأنه قريبه وأنه يحبها من كل قلبه وفي ليلة الزفاف تحججت الفتاة أنها مريضة ومرت ثلاثة أيام وعندما أراد الزوج معاشرة زوجته معاشرة الأزواج اكتشف أن زوجته ليست عذراء جن جنونه واعتدى عليها بالضرب أحس أنه وقع ضحية نصب من الأب وكتب ايصال أمانة بمائة ألف جنيه وابنته ليست عذراء.
ذهب العريس إلي قسم الشرطة وامام رئيس المباحث وقف العريس يقص حكايته مع زوجته وأهلها وانه ضحية نصب من الزوجة وأهلها بعد أن قام بالتوقيع على ايصال أمانة وأن زوجته ليست عذراء وطالب بالكشف الطبي عليها.
تحرر محضرا بالواقعة وأمام النيابة طلب الزوج الكشف الطبي على زوجته واحالتها إلى الطب الشرعي ووافقت النيابة علي طلب الزوج وكانت المفاجأة أن الزوجة حامل منذ شهرين في جنين داخل أحشائها وعرف الزوج أن الفتاة كانت تعيش قصة حب مع زميل لها في الجامعة وأنه كان يقابلها في احدى الشقق منذ فترة أثناء غيابه في الخارج فما كان من والد الفتاة إلا أن أعطي الزوج ايصال الأمانة مقابل التنازل عن القضية وطلاقها وافق الزوج الذي أخذ إيصال الأمانة وطلق الفتاة التي تحمل بين أحشائها طفل الخطيئة .
التمرد والغدر سمات سيئة تحملها بعض الفتيات
اللاتي سيطر الشيطان على عقولهن
اللاتي سيطر الشيطان على عقولهن
هي فتاة تبلغ من العمر "21 عاما" تخرجت في الجامعة عاشت قصة حب جميلة مع زميل لها في الجامعة وكان حلمها واحدا وهدفها واحدا ولكن التخرج جعل كل واحد في طريق ولكن الحب داخل قلب كل شخص منها.
الفتاة تقدم لها عريس "ابن خالتها" وافق الأهل فورا ولكن الفتاة رفضت لأنها تحب زميلها تحت إصرار الأهل وافقت الفتاة علي العريس وتمت الخطوبة كانت تعامل خطيبها أسوأ معاملة ولكنه كان يحبها ويتغاضي عن تصرفاتها وذات يوم جاء عقد عمل لخطيبها من إحدى الدول العربية غادر الخطيب وسافر وكان دائم الاتصال بالفتاة ليطمئن عليها.
في هذه الفترة كانت الفتاة تقابل حبيبها في السر ولكن الشاب الذي أحبته فكر في فكرة جهنمية أخذ مفتاح شقة أحد أصدقائه وأخذ الفتاة معه في هذه الشقة والتي وافقت على الفور لأنها تحبه من كل قلبها وتعددت المقابلات المحرمة بين الفتاة وزميلها. ومرت الأيام والشهور حتى جاء الخطيب من الخارج ومعه الأموال الكثيرة وقام بتجهيز شقته بأفخم المفروشات و الأثاث وكانت الفتاة تقابل زميلها التي زاد حبه في قلبها والعريس يقوم بتأثيث الشقة ولكن جاءت الرياح بما لاتشتهي السفن حملت الفتاة من زميلها وهي لا تعرف وعندما انتهي العريس من الشقة حدد عقد
القران والزفاف أرادت الفتاة فسخ الخطوبة ولكن دون جدوى وتحت اصرار أهلها تم الزفاف في احد الفنادق الكبرى بعد أن قام والدها بكتابة ايصال أمانة ضد العريس بمثابة مؤخر لابنته.
وبحسب المصدر ذاته وافق العريس على توقيع الايصال بمبلغ مائة ألف جنيه ولم يهتم لأنه قريبه وأنه يحبها من كل قلبه وفي ليلة الزفاف تحججت الفتاة أنها مريضة ومرت ثلاثة أيام وعندما أراد الزوج معاشرة زوجته معاشرة الأزواج اكتشف أن زوجته ليست عذراء جن جنونه واعتدى عليها بالضرب أحس أنه وقع ضحية نصب من الأب وكتب ايصال أمانة بمائة ألف جنيه وابنته ليست عذراء.
ذهب العريس إلي قسم الشرطة وامام رئيس المباحث وقف العريس يقص حكايته مع زوجته وأهلها وانه ضحية نصب من الزوجة وأهلها بعد أن قام بالتوقيع على ايصال أمانة وأن زوجته ليست عذراء وطالب بالكشف الطبي عليها.
تحرر محضرا بالواقعة وأمام النيابة طلب الزوج الكشف الطبي على زوجته واحالتها إلى الطب الشرعي ووافقت النيابة علي طلب الزوج وكانت المفاجأة أن الزوجة حامل منذ شهرين في جنين داخل أحشائها وعرف الزوج أن الفتاة كانت تعيش قصة حب مع زميل لها في الجامعة وأنه كان يقابلها في احدى الشقق منذ فترة أثناء غيابه في الخارج فما كان من والد الفتاة إلا أن أعطي الزوج ايصال الأمانة مقابل التنازل عن القضية وطلاقها وافق الزوج الذي أخذ إيصال الأمانة وطلق الفتاة التي تحمل بين أحشائها طفل الخطيئة .
.:: منقوووول ::.
