جودي ومودي
كاتب محترف
- إنضم
- 17 يوليو 2019
- المشاركات
- 8,916
- النقاط
- 4,901
<ins class="adsbygoogle" style="display: inline-block; width: 336px; height: 0px;" data-ad-client="ca-pub-2872189824321098" data-ad-slot="8740910178" data-adsbygoogle-status="done"><ins id="aswift_2_expand" style="display: inline-table; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 336px; background-color: transparent;"><ins id="aswift_2_anchor" style="display: block; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 336px; background-color: transparent; overflow: hidden; opacity: 0;"></ins></ins></ins>
تسيطر حالة التوتر على الكثير من الناس ، إما في العمل ، أو في الدراسة ، أو في اى شيء قد يواجه الإنسان في حياته اليومية ، فما الذي يجعل الإنسان متوتراً ؟
يواجه الإنسان الكثير من المشاكل وعيوب و العقبات في حياته ، التي قد تكون السبب في جعله متوتراً ، فإمّا أن يكون لديه مشاكل وعيوب في العمل ، أو ضغوط العمل المتراكمة ، أو مشاكل وعيوب في الدراسة ، أو انتظار حدوث شيء ما ، او وجود مشاكل وعيوب شخصية في حياة الإنسان .
و قد يكون للتوتر آثار سلبية على الإنسان ، كأن يجعله سلبي المزاج ، و أن يفكر بالامور بطريقة سلبية ، و كذلك قد تصيب الإنسان حالة من الأرق التي تؤثر سلباً على صحته ، و قد يسبب تساقط الشعر أو ظهور بعض البثور على الوجه ، و في بعض الأحيان قد يمتد مداه إلى الإصابة بأمراض القلب و الأعصاب .
فمهما كانت المشكلة ، لا تقلق و لا تتوتر ، لأنّ في الحياة هنالك حلول لجميع المشاكل وعيوب دائماً . قد يلجأ الكثير من النّاس إلى طرق ووسائل غير صحية و غير مجدية للخروج من حالة التوتر ، مثل : التدخين و شرب الكحول ، و في بعض الحالات هناك من يلجأ إلى تعاطي المخدرات ، و لكن كل هذه الطرق ووسائل غير مفيدة ، بل على العكس تعمل على الأضرار بصحة الإنسان .
في هذا المقال سنذكر لك بعض الطرق ووسائل الصحية و المفيدة التي تساعدك في القضاء على التوتر ، و تحسين مزاجك :
في البداية يجب عليك أن تعرف أن تحديد السبب الذي يجعلك متوتراً ، هو مفتاح تحسين مزاجك .
ممارسة التمارين الرياضية : إنّ هذه الطريقة لا تجعل التوتر يختفي ، لكنها كفيلة بأن تصفي أفكارك، لانها تحفف عنك الزخم العاطفي الذي تشعر به ، و تجعلك تشعر بأنك قوي عقلياً ، فالقوة العقيلة هي سر التعامل مع التوتر بشكل فعال .
عليك أن تسيطر على نفسك ، و إلا تكون سلبياً ، و فكر بالأمور بطريقة إيجابية .
الاختلاط بالناس و التواصل معهم باستمرار ، فالحديث عن مشكلتك لأحد الأشخاص المقربين لك سيخفف عنك، و قد يساعدك في حلها ، و المشكلة التي تشاركها مع الأشخاص تصبح نصف مشكلة .
اجعل لديك بعض الوقت لنفسك ، و مارس الاشياء التي تحبها ، و عزز علاقاتك الاجتماعية بكل من حولك .
حدد أهدافك ، و حاول تعلم اشياء جديدة ، فذلك يساعدك في بناء ثقتك بنفسك .
عليك الابتعاد عن العادات غير الصحية ، مثل : التدخين ، و شرب الكحول و الكافيين كوسيلة للتهرب من التفكير بمشكلتك .
قم ببعض الأعمال التطوعية ، فذلك يعطيك شعور بالمرونة و السعادة .
عليك تنظيم وقتك جيداً ، فلا تجعل كل وقتك للعمل ، و اجعل بعض الوقت لك لتمارس الأشياء التي تحبها و تستمتع بها .
فكّر بالحياة بإيجابية ، و بالاشياء التي تجعلك تشعر بالسعادة لأنّك تمتلكها ، فلا تفكر في المفقود كي لا تفقد الموجود .
عليك تقبل الأمور التي لا يمكن تغييرها ، بل ركز على الأمور التي يمكنك السيطرة عليها .
يواجه الإنسان الكثير من المشاكل وعيوب و العقبات في حياته ، التي قد تكون السبب في جعله متوتراً ، فإمّا أن يكون لديه مشاكل وعيوب في العمل ، أو ضغوط العمل المتراكمة ، أو مشاكل وعيوب في الدراسة ، أو انتظار حدوث شيء ما ، او وجود مشاكل وعيوب شخصية في حياة الإنسان .
و قد يكون للتوتر آثار سلبية على الإنسان ، كأن يجعله سلبي المزاج ، و أن يفكر بالامور بطريقة سلبية ، و كذلك قد تصيب الإنسان حالة من الأرق التي تؤثر سلباً على صحته ، و قد يسبب تساقط الشعر أو ظهور بعض البثور على الوجه ، و في بعض الأحيان قد يمتد مداه إلى الإصابة بأمراض القلب و الأعصاب .
فمهما كانت المشكلة ، لا تقلق و لا تتوتر ، لأنّ في الحياة هنالك حلول لجميع المشاكل وعيوب دائماً . قد يلجأ الكثير من النّاس إلى طرق ووسائل غير صحية و غير مجدية للخروج من حالة التوتر ، مثل : التدخين و شرب الكحول ، و في بعض الحالات هناك من يلجأ إلى تعاطي المخدرات ، و لكن كل هذه الطرق ووسائل غير مفيدة ، بل على العكس تعمل على الأضرار بصحة الإنسان .
في هذا المقال سنذكر لك بعض الطرق ووسائل الصحية و المفيدة التي تساعدك في القضاء على التوتر ، و تحسين مزاجك :
في البداية يجب عليك أن تعرف أن تحديد السبب الذي يجعلك متوتراً ، هو مفتاح تحسين مزاجك .
ممارسة التمارين الرياضية : إنّ هذه الطريقة لا تجعل التوتر يختفي ، لكنها كفيلة بأن تصفي أفكارك، لانها تحفف عنك الزخم العاطفي الذي تشعر به ، و تجعلك تشعر بأنك قوي عقلياً ، فالقوة العقيلة هي سر التعامل مع التوتر بشكل فعال .
عليك أن تسيطر على نفسك ، و إلا تكون سلبياً ، و فكر بالأمور بطريقة إيجابية .
الاختلاط بالناس و التواصل معهم باستمرار ، فالحديث عن مشكلتك لأحد الأشخاص المقربين لك سيخفف عنك، و قد يساعدك في حلها ، و المشكلة التي تشاركها مع الأشخاص تصبح نصف مشكلة .
اجعل لديك بعض الوقت لنفسك ، و مارس الاشياء التي تحبها ، و عزز علاقاتك الاجتماعية بكل من حولك .
حدد أهدافك ، و حاول تعلم اشياء جديدة ، فذلك يساعدك في بناء ثقتك بنفسك .
عليك الابتعاد عن العادات غير الصحية ، مثل : التدخين ، و شرب الكحول و الكافيين كوسيلة للتهرب من التفكير بمشكلتك .
قم ببعض الأعمال التطوعية ، فذلك يعطيك شعور بالمرونة و السعادة .
عليك تنظيم وقتك جيداً ، فلا تجعل كل وقتك للعمل ، و اجعل بعض الوقت لك لتمارس الأشياء التي تحبها و تستمتع بها .
فكّر بالحياة بإيجابية ، و بالاشياء التي تجعلك تشعر بالسعادة لأنّك تمتلكها ، فلا تفكر في المفقود كي لا تفقد الموجود .
عليك تقبل الأمور التي لا يمكن تغييرها ، بل ركز على الأمور التي يمكنك السيطرة عليها .