إذا أردت أن تبدأ عملًا أو تؤسس مشروعًا، ولكن لا تعلم كيف، فلا تقلق، لكن مع البعد عما يتوهمه البعض من أن “الوظيفة المناسبة في انتظارك”.
هناك من قرر تفصيل الوظيفة التي يحبها؛ لتحقيق هدفه في الحياة، بغض النظر عن الدوافع التي تحفزه؛ ما يعني أنه بإمكانك- كرائد أعمال- أن تصبح رئيس نفسك ابتداءً من اليوم، إذا اتبعت الخطوات الثماني الآتية:
2- حدد نوع العمل المناسب:
اكتشف نفسك: شخصيتك، مظهرك الاجتماعي، عمرك، واستمع إلى عقلك، فكثيرًا ما نتجاهل نداءاتنا الداخلية؛ حتى لو كنا نعلم أنها الحقيقة. اسأل نفسك: “ما الذي يمنحني القوة عندما أكون ضعيفًا؟” كيف أعرف ما إذا كان العمل مناسبًا ؟ هناك ثلاثة أهداف لريادة الأعمال:
اسأل نفسك:
– ما الذي أريد بناءه؟
– ما الفئات التي سأقدم خدماتي لها؟
– ما الوعود التي أقدمها لعملائي ولنفسي؟
– ما أهدافي، واستراتيجيتي، ومراحل خططي؛ كي أحقق أهدافي؟
4- اعرف هدفك
بالاستماع إلى آراء الناس قبل أن تنفق ريالًا واحدًا، استكشف ما إذا كان المستهلكون سيشترون منتجاتك، فربما يكون ذلك أهم شيء تقوم بعمله؛ بعبارات أخرى من هو بالتحديد الذي يشتري منتجاتك أو خدماتك بخلاف عائلتك أو أصدقائك؟ ولا تقل إن كل شخص سيرغب في شراء منتجاتي! ثق أنهم لن يشتروا شيئًا! ادرس السوق المستهدف، ومن هم عملاؤك؟ وهل منتجاتك أو خدماتك ذات علاقة بروتين حياتهم اليومية، ولماذا يحتاجون إليه؟
بينما تعمل على تطوير خطة عملك، عليك مراعاة نوعية العمل الذي ترغب في بدئه، أو نوع الحياة العملية (مبالغ أقل لبدايات التمويل)، ومنح حق استغلال الاسم التجاري (الاستثمارات الحديثة تعتمد على التمويل)، أو أعمال ذات تكنولوجيا متطورة (تحتاج إلى رأسمال متميز) يعتمد على أينما تقع فسوف تحتاج إلى مبلغ مختلف؛ لكي تنفذ وتطور أعمالك، وسوف يكون مهمًا أن تحدد قبول أي نوع من الأموال.
6- بناء شبكة تدعيم:
بعد التزامك داخليًا بأعمالك، تحتاج إلى إنشاء شبكة من الداعمين والمستشارين والشركاء والحلفاء، محليًا أو دوليًا، ومن خلال شبكات تواصل اجتماعي. وبقدر إيمانك بأهمية عملك، بقدر إيمان الآخرين به.
إليك بعض الأساسيات لعمل شبكات:
ركز على خدمة الآخرين، فكلما خدمت أعدادًا أكبر من الناس، ارتفع دخلك. وعندما تضع اعتبارًا لعملائك، اسأل نفسك:
– ماذا يمكنني أن أعطيهم؟
– كيف أجعلهم ناجحين في مهامهم؟
– ما القيمة الإضافية، التي قد تنال رضا عملائي؟
وبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، عليك أيضًا بـ”
العهد الشفهي، والتسويق، والمواقع الإلكترونية، وأدوات التسويق الإلكترونية، والعلاقات العامة، والأعمدة الثابتة، والمقالات، والكلمات، والنشرات الخبرية من خلال الربيد الإلكتروني، والهاتف.
إذا ما اتبعت تلك الخطوات، فبالضرورة ستصبح رئيس نفسك.
هناك من قرر تفصيل الوظيفة التي يحبها؛ لتحقيق هدفه في الحياة، بغض النظر عن الدوافع التي تحفزه؛ ما يعني أنه بإمكانك- كرائد أعمال- أن تصبح رئيس نفسك ابتداءً من اليوم، إذا اتبعت الخطوات الثماني الآتية:
- كن صريحًا مع نفسك:
2- حدد نوع العمل المناسب:
اكتشف نفسك: شخصيتك، مظهرك الاجتماعي، عمرك، واستمع إلى عقلك، فكثيرًا ما نتجاهل نداءاتنا الداخلية؛ حتى لو كنا نعلم أنها الحقيقة. اسأل نفسك: “ما الذي يمنحني القوة عندما أكون ضعيفًا؟” كيف أعرف ما إذا كان العمل مناسبًا ؟ هناك ثلاثة أهداف لريادة الأعمال:
- اعمل فيما تعرفه: هل تم إقصاؤك، أو هل ترغب في التغيير؟ انظر إلى أعمال قمت بها للآخرين من قبل، ثم فكر كيف يمكنك جمع كل تلك المهارات، وتقديمها كخدمات أو منتجات خاصة بك.
- افعل ما يفعله الآخرون: تعلَّم ما يفعله الآخرون، وحينما تحدد نوع العمل، تجد نفسك راغبًا في تقديمه للمجتمع، ابدأ فورًا.
- حل لمشكلة متداولة: هل هناك فراغ في السوق؟ هل هناك منتجات ترغب في جلبها للأسواق؟ (هذه الخطوة الأكثر مخاطرة) إذا ما اخترت أن تفعل ذلك، فتسلح بالمعلومات أولًا قبل أن تنفق أية أموال.
- خطط لأعمالك:
اسأل نفسك:
– ما الذي أريد بناءه؟
– ما الفئات التي سأقدم خدماتي لها؟
– ما الوعود التي أقدمها لعملائي ولنفسي؟
– ما أهدافي، واستراتيجيتي، ومراحل خططي؛ كي أحقق أهدافي؟
4- اعرف هدفك
بالاستماع إلى آراء الناس قبل أن تنفق ريالًا واحدًا، استكشف ما إذا كان المستهلكون سيشترون منتجاتك، فربما يكون ذلك أهم شيء تقوم بعمله؛ بعبارات أخرى من هو بالتحديد الذي يشتري منتجاتك أو خدماتك بخلاف عائلتك أو أصدقائك؟ ولا تقل إن كل شخص سيرغب في شراء منتجاتي! ثق أنهم لن يشتروا شيئًا! ادرس السوق المستهدف، ومن هم عملاؤك؟ وهل منتجاتك أو خدماتك ذات علاقة بروتين حياتهم اليومية، ولماذا يحتاجون إليه؟
- تفهم حاجاتك الشخصية
بينما تعمل على تطوير خطة عملك، عليك مراعاة نوعية العمل الذي ترغب في بدئه، أو نوع الحياة العملية (مبالغ أقل لبدايات التمويل)، ومنح حق استغلال الاسم التجاري (الاستثمارات الحديثة تعتمد على التمويل)، أو أعمال ذات تكنولوجيا متطورة (تحتاج إلى رأسمال متميز) يعتمد على أينما تقع فسوف تحتاج إلى مبلغ مختلف؛ لكي تنفذ وتطور أعمالك، وسوف يكون مهمًا أن تحدد قبول أي نوع من الأموال.
6- بناء شبكة تدعيم:
بعد التزامك داخليًا بأعمالك، تحتاج إلى إنشاء شبكة من الداعمين والمستشارين والشركاء والحلفاء، محليًا أو دوليًا، ومن خلال شبكات تواصل اجتماعي. وبقدر إيمانك بأهمية عملك، بقدر إيمان الآخرين به.
إليك بعض الأساسيات لعمل شبكات:
- عند حضور أي أحداث تتعلق بشبكة أعمالك، اسأل الآخرين حول كيفية مساعدتهم لك.
- ساعد الآخرين قدر إمكانك.
- إذا كنت قائدًا كريمًا، ستصبح الشخص الأول الذي يأتي على تفكير أي شخص قمت بمساعدته من قبل.
ركز على خدمة الآخرين، فكلما خدمت أعدادًا أكبر من الناس، ارتفع دخلك. وعندما تضع اعتبارًا لعملائك، اسأل نفسك:
– ماذا يمكنني أن أعطيهم؟
– كيف أجعلهم ناجحين في مهامهم؟
– ما القيمة الإضافية، التي قد تنال رضا عملائي؟
- استخدم وسائل التواصل الاجتماعي
وبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، عليك أيضًا بـ”
العهد الشفهي، والتسويق، والمواقع الإلكترونية، وأدوات التسويق الإلكترونية، والعلاقات العامة، والأعمدة الثابتة، والمقالات، والكلمات، والنشرات الخبرية من خلال الربيد الإلكتروني، والهاتف.
إذا ما اتبعت تلك الخطوات، فبالضرورة ستصبح رئيس نفسك.