عُذْرًا... عُذْرًا لَكَ
يَا سَيِّدِي عُذْرَا
حَالةُ فُوضى
تنتابني
مابينَ الذاتِ والذاتِ
تَضج بها الرّوحْ
فعُذْرًا لَكَ
أَعْلَمُ أَنَّ
الْغَرَامَ قَضَاءٌ
مَا كَانَ برًّا
وَلَا صَدَقَهْ
فعُذْرًا لَكَ
عُذْرًا
أَطُوفُ ،
حَيْثُ يَطُوفُ
وُجْدَاني
وأَغْمَض عَيْنَيَّ
حُزْنًا عَلَيَّ
كَأَنَّ الْوُقُوفَ
هُنَا شَفَقَهْ
..مليكة بن سالم..
يَا سَيِّدِي عُذْرَا
حَالةُ فُوضى
تنتابني
مابينَ الذاتِ والذاتِ
تَضج بها الرّوحْ
فعُذْرًا لَكَ
أَعْلَمُ أَنَّ
الْغَرَامَ قَضَاءٌ
مَا كَانَ برًّا
وَلَا صَدَقَهْ
فعُذْرًا لَكَ
عُذْرًا
أَطُوفُ ،
حَيْثُ يَطُوفُ
وُجْدَاني
وأَغْمَض عَيْنَيَّ
حُزْنًا عَلَيَّ
كَأَنَّ الْوُقُوفَ
هُنَا شَفَقَهْ
..مليكة بن سالم..