عطر الجنه
كاتب محترف
(1325 – 1414هـ)
( 1907 – 1994م)
ولد في نابلس *، وتعلم في مدارسها، وتخرج في مدرسة النجاح سنة 1924، ثم التحق بالجامعة الأمريكية لدراسة العلوم الاقتصادية، وتخرج فيها سنة 1929، وعمل بعد تخرجه موظفاً لمدة عامين في بنك باركيز بحيفا*، ثم انتقل إلى يافا* ليعمل مديراً لشركة الدقيق، وتقلب في عدد من المناصب. وكان له عطاء واضح في مختلف ميادين الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية، وكان له نشاط بارز على الساحتين الفلسطينية والأردنية.
أسهم في تأسيس جمعية الشبان المسلمين* في نابلس* سنة 1928. وكان عضواً في مؤتمر التسليح الذي عقد في نابلس سنة 1931، وعضواً في لجنة مؤتمر الاضراب الذي عقد في ذكرى وعد بلفور* سنة 1935، وكان من أعضاء مؤتمر اللجان القومية المنعقد في القدس* سنة 1926، ومن المشاركين في المهرجان الذي نظمته اللجنة القومية في نابلس بمناسبة مرور مئة يوم على الاضراب العام، اعتقلته السلطات البريطانية في سجن صرفند سنة 1926 ثلاثة أشهر. وفي أعقاب نكبة 1948 أسهم في تأسيس اللجنة العامة للعناية بشؤون النازحين وتوفير المتطلبات الحياتية لهم.
كان عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني* الأول الذي عقد في مدينة القدس بتاريخ 28/5/1964، وانتخب نائباً لرئيس المجلس، وفي أعقاب نكبة 1967 بادر مع عدد من أعيان نابلس إلى تشكيل لجنة لمساعدة المواطنين على الصمود والتشبث بالأرض.
انتخب نائباً عن نابلس في انتخابات 1950 ولأربع دورات متتالية انتهت في 16/10/1957. وتولى رئاسة مجلس النواب الأردني في دورتين عام 1952، وعام 1956، وعين وزيراً للزراعة عام 1953 وحتى 1954. وفي عام 1954 كان عضواً في الهيئة التأسيسة للحزب الوطني الاشتراكي الذي تشكل برئاسة سليمان النابلسي. وفي عام 1963 عين عضواً في مجلس الأعيان الأردني لأربع دورات متفرقة انتهت آخرها في 30/7/1988.
( 1907 – 1994م)
ولد في نابلس *، وتعلم في مدارسها، وتخرج في مدرسة النجاح سنة 1924، ثم التحق بالجامعة الأمريكية لدراسة العلوم الاقتصادية، وتخرج فيها سنة 1929، وعمل بعد تخرجه موظفاً لمدة عامين في بنك باركيز بحيفا*، ثم انتقل إلى يافا* ليعمل مديراً لشركة الدقيق، وتقلب في عدد من المناصب. وكان له عطاء واضح في مختلف ميادين الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية، وكان له نشاط بارز على الساحتين الفلسطينية والأردنية.
أسهم في تأسيس جمعية الشبان المسلمين* في نابلس* سنة 1928. وكان عضواً في مؤتمر التسليح الذي عقد في نابلس سنة 1931، وعضواً في لجنة مؤتمر الاضراب الذي عقد في ذكرى وعد بلفور* سنة 1935، وكان من أعضاء مؤتمر اللجان القومية المنعقد في القدس* سنة 1926، ومن المشاركين في المهرجان الذي نظمته اللجنة القومية في نابلس بمناسبة مرور مئة يوم على الاضراب العام، اعتقلته السلطات البريطانية في سجن صرفند سنة 1926 ثلاثة أشهر. وفي أعقاب نكبة 1948 أسهم في تأسيس اللجنة العامة للعناية بشؤون النازحين وتوفير المتطلبات الحياتية لهم.
كان عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني* الأول الذي عقد في مدينة القدس بتاريخ 28/5/1964، وانتخب نائباً لرئيس المجلس، وفي أعقاب نكبة 1967 بادر مع عدد من أعيان نابلس إلى تشكيل لجنة لمساعدة المواطنين على الصمود والتشبث بالأرض.
انتخب نائباً عن نابلس في انتخابات 1950 ولأربع دورات متتالية انتهت في 16/10/1957. وتولى رئاسة مجلس النواب الأردني في دورتين عام 1952، وعام 1956، وعين وزيراً للزراعة عام 1953 وحتى 1954. وفي عام 1954 كان عضواً في الهيئة التأسيسة للحزب الوطني الاشتراكي الذي تشكل برئاسة سليمان النابلسي. وفي عام 1963 عين عضواً في مجلس الأعيان الأردني لأربع دورات متفرقة انتهت آخرها في 30/7/1988.
