يحزُنُني أَن لا أَرى مَن أُحِبُّهُ
وأَنَّ مَعي مَن لا أُحِبُّ مُقيمُ
أَحِنُّ إِلى بابِ الحَبيبِ وأَهلِهِ
وأُشفِقُ مِن وَجدٍ بهِ وأَهيمُ
وإِنّي لَمَشغوفٌ مِنَ الوَجدِ والهَوى
وشَوقي إِلى وَجهِ الحَبيبِ عَظيمُ
وقَد ضاقَت الدُنيا عَلَيَّ بِرُحبِها
فَيا لَيتَ مَن أَهوى بِذاكَ عَليمُ
وأَنَّ مَعي مَن لا أُحِبُّ مُقيمُ
أَحِنُّ إِلى بابِ الحَبيبِ وأَهلِهِ
وأُشفِقُ مِن وَجدٍ بهِ وأَهيمُ
وإِنّي لَمَشغوفٌ مِنَ الوَجدِ والهَوى
وشَوقي إِلى وَجهِ الحَبيبِ عَظيمُ
وقَد ضاقَت الدُنيا عَلَيَّ بِرُحبِها
فَيا لَيتَ مَن أَهوى بِذاكَ عَليمُ