وقفَ الكلامُ مقصرًا وخجولًا
في حضرة الذي عنه الكلام جميلا
في حضرة الذي أفنى ربيع سنينه
شمعٌ يذوبُ لكي يُنيرَ عقولا
ماذا أقول لمن أفاض ولم يشحْ
دُرر المعارف لؤلؤًا مصقولا
هيهات أوفي ما حييّت ديونه
والديّن في عنق الكرام ثقيلا
لا قوّل إلا أن أقولَ مباركٌ
عيدُ الذي حقٌ له التبجيلا
ٌ
في حضرة الذي عنه الكلام جميلا
في حضرة الذي أفنى ربيع سنينه
شمعٌ يذوبُ لكي يُنيرَ عقولا
ماذا أقول لمن أفاض ولم يشحْ
دُرر المعارف لؤلؤًا مصقولا
هيهات أوفي ما حييّت ديونه
والديّن في عنق الكرام ثقيلا
لا قوّل إلا أن أقولَ مباركٌ
عيدُ الذي حقٌ له التبجيلا
ٌ