تلك الورده المتفتحه المبتسمه للحياة أصبحت الآن مجرد تحفه أو قطعه أثاث
في كثير من البيوت لا تجد لا رعايه ولا اهتمام ولا عطف وحنان
تكبر الورده وتتفتح وتنضج وتصبح في سن المراهقه فتاه بكامل أنوثتها لاتجد من يسمعها
أو يعطيها ولوالقليل من الاهتمام
هذا حال كثير من فتياتنا للأسف...